محمد مهران يكشف لـ «الأسبوع» تفاصيل شخصيته بفيلم «الحارس» والمغامرة الكبرى في حياته
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
يعيش الفنان محمد مهران، حالة من النشاط الفني حيث يواصل تصوير مشاهد فيلم «الحارس» بالتعاون مع الفنان هاني سلامة في الوقت الحالي، والذي من المفترض انطلاقته للمنافسة في السينما خلال عام 2025.
وكشف محمد مهران، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع» عن تفاصيل شخصيته ضمن أحداث فيلم الحارس، قائلا، إنه يقدم شخصية إعلامي ضمن أحداث العمل الذي يناقش سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أن المغامرة الكبرى في حياته كانت مع إنجابه لطفله الأول.
وحرص مهران، على توجيه الدعم للنجم العالمي مينا مسعود، على هامش العرض الأول لفيلمه «في عز الضهر»، قائلا: «مينا مسعود ابن دفعتي وصديقي في معهد الفنون المسرحية، واتمنى الفيلم يكون نقله ليه في حياته في مصر، ومصر بقالها فترة على قائمة السينما العالمية».
تفاصيل فيلم الحارسوتدور أحداث فيلم «الحارس»، في إطار من الغموض والإثارة، حول التأثير السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي، والسعي إلى حل أحد ألغازها التي يتورط فيها مجموعة من الشباب.
آخر أعمال محمد مهرانجدير بالذكر، أن آخر أعمال محمد مهران، هو مشاركته في مسلسل «فهد البطل» الذي عرض بموسم دراما رمضان 2025.
وشارك مهران في البطولة: أحمد العوضي، أحمد عبد العزيز، لوسي، ميرنا نور الدين، عصام السقا، صفاء الطوخي، محمود البزاوي، صفوة، عزت زين، عايدة رياض، حجاج عبد العظيم، وأحمد عبد الله محمود، وهو من تأليف محمود حمدان، وإخراج محمد عبد السلام، وإنتاج شركة سينرجي.
ودارت أحداث المسلسل في إطار شعبي وصعيدي حول الشاب «فهد»، الذي يهرب من قريته بعد مقتل والده، ويخوض رحلة طويلة مليئة بالتحديات حتى تتحول حياته تمامًا بعد تبنّيه من قِبل رجل طيب.
اقرأ أيضا:
بعد واقعة التعدي.. محمد رمضان يعلن تصالح نجله مع زميله
«عندهم مدرسة رقص».. شيرين رضا تكشف عن علاقة ابنتها نور بـ مدرب الرقص ياسين رشدي
«ماما وبابا».. تعاون جديد يجمع بين ياسمين رئيس ومحمد عبد الرحمن| صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد مهران الفنان محمد مهران مسلسلات محمد مهران فيلم الحارس محمد مهران
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.