لا مسكن ولا معاش.. أرملة إحسان الترك تستغيث من سوء الحال
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
تصدرت أرملة الفنان إحسان الترك محركات البحث جوجل بعد تصريحاتها الأخيرة عن تدهور الحال بها بعد وفاة زوجها وتركها لمنزلها بعد تهديد صاحب العقار لها.
وكشفت أرملة الفنان إحسان الترك عن تطورات الحالة المادية بعد رحيله، مؤكدة أن ابن الفنان هو الذى يتكفل بجميع المصاريف المطلوبة وأنها لم تتقاض معاشا من نقابة المهن التمثيلية لأن الفنان ليس عضوا عاملا بالنقابة.
وقالت أرملة الفنان إحسان الترك فى تصريح خاص لموقع صدى البلد، أنه لم يتواصل معها أحد من الوسط الفني بعد وفاة زوجها وأنها لم تتقاض معاشا له من نقابة المهن التمثيلية لأنه يعتبر عضوا منتدبا وليس عضوا عاملا.
ونستعرض المزيد من خلال الفيديو التالي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احسان الترك ارملة إحسان الترک
إقرأ أيضاً:
مركز إحسان ينظم معرضا كاريكاتيريا للتوعية بحقوق كبار القدر
نظم مركز تمكين ورعاية كبار السن "إحسان"، بالتعاون مع اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وشركة دولفين للطاقة، معرضا كاريكاتيريا توعويا بعنوان "قدرهم عالي"، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين، الذي يصادف الخامس عشر من يونيو من كل عام.
ويهدف المعرض، الذي يقام خلال الفترة من 19 إلى 21 يونيو الجاري ويضم مجموعة من الأعمال الفنية لنخبة من الفنانين القطريين، إلى تسليط الضوء على قضايا كبار السن وتعزيز ثقافة الاحترام والتقدير لهم من خلال فن الكاريكاتير، كأداة بصرية تعكس رسائل إنسانية واجتماعية بطريقة إبداعية.
وأكد السيد هادي الهاجري مدير مكتب الاتصال والإعلام بمركز "إحسان"، أن المعرض يترجم رؤية المركز في إيصال رسالته المجتمعية بأساليب مبتكرة، مؤكدا أهمية توظيف الفن في التوعية بالقضايا الإنسانية، لا سيما حماية كبار القدر من مختلف أشكال الإساءة.
كما عبر الفنانون المشاركون عن اعتزازهم بالمساهمة في هذه الفعالية، مشيرين إلى قدرة الفن على التأثير في الوعي والسلوك المجتمعي، وإيصال الرسائل الإنسانية بطريقة مؤثرة ومباشرة.
ويعد هذا المعرض جزءا من حملة توعوية أطلقها المركز تحت شعار "قدرهم عالي"، تتضمن أيضا حملة إعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتهدف إلى تعزيز مكانة كبار القدر في المجتمع، وتمكينهم من العيش بكرامة واحترام.
تجدر الإشارة إلى أن اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة، تأكيدا على أهمية حماية كبار السن من مختلف أشكال الإساءة الجسدية والنفسية واللفظية، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في المجتمع.