الثورة نت /..

أعلن المتحدث باسم عملية “الوعد الصادق 3″، العقيد إيمان طاجيك، اليوم الجمعة، أن الحرس الثوري الإيراني، نفذ موجة جديدة من الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة ضد مواقع عسكرية تابعة للكيان الصهيوني رداً على عدوانه المستمر.

وأوضح العقيد طاجيك، أن الموجهة السابعة عشر من الهجمات استهدفت مواقع عسكرية، وصناعات دفاعية، ومراكز قيادة رئيسية للعدو، وفق وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء.

وأشار إلى أن هذه الموجة من الهجمات نُفذت باستخدام صواريخ بعيدة المدى وثقيلة جداً، إلى جانب طائرات مسيّرة هجومية وانتحارية.

وقال : “فلينتظر العالم مفاجآتنا.. دفاعنا المقدس سينتصر بدعم الشعب”.

وتأتي هذه العمليات رداً على عدوان الكيان الصهيوني على إيران والمستمر منذ فجر يوم الجمعة الماضي، واستشهاد القادة النوويين والعلماء والمدنيين الأبرياء.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الشعبية «التيار الثوري» تدعو لوقف إطلاق نار إنساني فوري

الحركة الشعبية– التيار الثوري دعت المجتمع الإقليمي والدولي للحديث والضغط من أجل حماية المدنيين “قبل فوات الأوان”.

الخرطوم: التغيير

دعت الحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، إلى وقف إطلاق نار إنساني فوري يشمل كردفان الكبرى “شمال وجنوب وغرب”- غربي السودان، بمراقبة على الأرض، في ظل توقعات باندلاع معارك في المنطقة.

وسيطرت قوات الدعم السريع على مدينة بابنوسة آخر معاقل الجيش السوداني في غرب كردفان، وألحقتها بالسيطرة على حقل هجليج النفطي، وتحولت أنظارها نحو شمال وجنوب كردفان في سعيها لإحكام السيطرة على الإقليم بأكمله، مما أثار مخاوف من اتساع رقعة القتال.

وقالت نائب رئيس الحركة الشعبية– التيار الثوري الديمقراطي بثينة دينار في تصريح صحفي: “إنني ادعو باسم التيار الثوري الديمقراطي لوقف إطلاق نار إنساني فوري يشمل شمال وجنوب وغرب كردفان، فإن الحرب القادمة على نحو وشيك إلى مدينة الأبيض التي تضم أكثر من مليون مدني من سكان المدينة والنازحين ومدينتي كادقلي والدلنج والدبيبات والرهد والتي يوجد بهم ما يقارب المليونين من المواطنين”.

وأضافت بثينة- التي تولت منصب وزيرة الحكم الاتحادي في حكومة الثورة المنقلب عليها: “إن قوات الطرفين تجهز للحرب في هذه المدن الهامة وحتى لا يتم ما حدث في مدن الفاشر والجنينة والجزيرة والخرطوم فإننا ندعو لوقف إطلاق نار إنساني في الولايات الثلاث بضغط وطني وإقليمي وعالمي، وحتى تكون هذه الولايات نموذجاً لما يمكن أن يتم في كل السودان”.

واعتبرت بثينة، أن “استسلام أي طرف غير ممكن ولكن وقف الحرب وتجميدها مع احتفاظ كافة الأطراف بمناطق تواجدها الحالية هو الممكن والواجب والضروري”.

وقالت: “إننا ندين بأغلظ العبارات رفض القوات المسلحة لوقف إطلاق نار إنساني ونحملها المسؤولية فيما يقع على المدنيين في هذه المدن في ظل رفضها”.

وأضافت: “كما ندين بأغلظ العبارات نفسها قوات الدعم السريع وتأسيس التي أعلنت قبولها بالهدنة ثم قامت بتصعيد العمليات العسكرية بشكل مستمر”.

وشددت بثينة على أن “حماية المدنيين ممكنة وواجبة وضرورية”. ودعت المجتمع الإقليمي والدولي للحديث والضغط قبل فوات الأوان.

وتابعت: “إننا لا نحتاج لبيانات إدانة بعد مقتل المدنيين والانتهاكات وإنما نحتاج لوقف إطلاق نار إنساني يحمي المدنيين قبل أن تقع الانتهاكات، وهذا ما يجب أن تعمل عليه القوى الوطنية والإقليمية والدولية الآن”.

الوسومالأبيض الأمم المتحدة الجيش الحركة الشعبية التيار الثوري الديمقراطي الدبيبات القوات المسلحة المجتمع الدولي بابنوسة بثينة دينار قوات الدعم السريع كادقلي كردفان هجليج

مقالات مشابهة

  • الشعبية «التيار الثوري» تدعو لوقف إطلاق نار إنساني فوري
  • استشهاد أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين بقصف العدو الصهيوني مركبة غرب غزة
  • الدفاع الروسية تعلن شن غارة جوية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية
  • 4 دول أوروبية تؤيد تجميد الأصول الروسية على المدى الطويل
  • الأرصاد تكشف موعد انتهاء الموجة الباردة
  • البيت الأبيض: مصادرة ناقلة نفط ظل محملة بشحنات لصالح الحرس الثوري
  • بشرى لـ منتخب مصر .. الحرس الثوري يهدد مشاركة نجم إيران في مونديال أمريكا
  • مفاجأة الحرس الثوري الإيراني: حديد 110.. مسيّرة شبحية فائقة السرعة
  • الأرصاد تكشف موعد انتهاء الموجة الباردة واستقرار حالة الطقس
  • دراسة: مشاهدة التلفاز قبل النوم تضعف الذاكرة قصيرة المدى