أعلن الجيش الإيراني مقـ.ـتل قائد لواء وثلاثة ضباط وجنديين في هجوم إسرائيلي غربي إيران، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».

إيمان أبو قُورة: حب الوطن من الإيمان.. والهجرة النبوية تغرسه في نفوس أبنائناالسفير حسين هريدي: المرحلة القادمة ستشهد إما تصعيدًا جديدًا أو تغيّرًا في الموقف الإيراني

أكد الحرس الثوري الإيراني، أن أي هجوم يستهدف التكنولوجيا النووية الإيرانية لن ينجح في تدميرها، بل سيزيد من إدارة العلماء الإيرانيين الشباب في مواصلة مسيرة التقدم والتنمية.


أضاف في بيان أن " أن الحرس الثوري الإسلامي يدرك جيدا ساحة هذه الحرب الشاملة والمفروضة، ولن يخيفه أبدًا ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية الحاكمة في البيت الأبيض وتل أبيب".

وفيما يتعلق بالرد الإيراني، أعلن الحرس الثوري أن عمليات "الوعد الحق 3" لا تزال متواصلة، مشيرا إلى أن "الكيان الصهيوني تلقى حتى الآن 20 موجة من هذه العمليات التي تستهدف بدقة وعنف البنية التحتية والمراكز الاستراتيجية والمصالح الإسرائيلية".

وأضاف البيان أن "العدوان الذي شنه النظام الإرهابي الأميركي اليوم، دفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى تفعيل خيارات دفاعية تتجاوز وحسابات جبهة المعتدي الوهمية"، محذرا من أن "على المعتدين أن يتوقعوا ردودا مؤسفة".

طباعة شارك الجيش الإيراني إيران هجوم إسرائيلي القاهرة الإخبارية عاجل

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيش الإيراني إيران هجوم إسرائيلي القاهرة الإخبارية عاجل

إقرأ أيضاً:

رسميًا: لاريجاني يعود إلى الواجهة أمينًا عامًا لمجلس الأمن القومي الإيراني وسط تغييرات استراتيجية كبرى

وأكد مرسوم التعيين، الصادر عن الرئاسة الإيرانية، أن القرار جاء استنادًا إلى المادة 176 من الدستور الإيراني، مشيدًا بخبرة لاريجاني و"سجله الحافل في إدارة الملفات السيادية".

ويُعد الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الشخصية التنفيذية الأبرز في صناعة القرار الأمني الإيراني، إذ يتولى وضع السياسات الأمنية العليا، والإشراف على تنفيذ قرارات المجلس بعد مصادقة المرشد علي خامنئي.

وفي رسالة تكليف علنية، دعا بزشكيان لاريجاني إلى "رصد التهديدات المستجدة، وإعادة صياغة المفاهيم الاستراتيجية"، وشدد على ضرورة تبني "منهج أمني ذكي يقوم على المشاركة الشعبية"، بما ينسجم مع رؤية المرشد لتحقيق أمن مستدام داخليًا وخارجيًا.

وجاءت هذه التعيينات بعد أيام من الكشف عن تشكيل لجنة عليا للدفاع الوطني ضمن هيكل المجلس الأعلى للأمن القومي، تُعنى بملفات الدفاع والمواجهة، في خطوة أعادت إلى الأذهان تشكيل لجان مشابهة خلال حرب الثمانينات.

وبحسب وكالة "تسنيم" المقربة من الحرس الثوري، فإن أحمديان – الذي أُقيل من منصبه – سيُسند إليه ملف "المهام الاستراتيجية" ضمن اللجنة المستحدثة، بالإضافة إلى دور مرتقب في حكومة بزشكيان.

وتعد إقالة أحمديان، أول تحرك تنظيمي كبير بعد الحرب الجوية الأخيرة مع إسرائيل، التي أودت بحياة نحو 50 من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، بينهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس الأركان محمد باقري.

من جهته، يُمثل تعيين لاريجاني، البالغ من العمر 67 عامًا، عودة قوية إلى قلب دائرة صنع القرار، بعد نحو عام من استبعاده من الانتخابات الرئاسية المبكرة.

وكان قد شغل المنصب ذاته بين 2005 و2007، قبل أن يستقيل إثر خلافات مع الرئيس آنذاك محمود أحمدي نجاد.

ويُعرف لاريجاني بعلاقاته القوية مع الحرس الثوري، وبموقفه البراغماتي من الملف النووي، إذ دعم الاتفاق النووي عام 2015، وكان من أبرز وجوه الجناح المعتدل داخل التيار المحافظ.

ويُنتظر أن يصدر المرشد الإيراني مرسومًا لاحقًا بتعيين لاريجاني ممثلاً له داخل المجلس الأعلى للأمن القومي، مما يعزز من مكانته السياسية، ويمنح مهامه الجديدة ثقلاً مضاعفًا في ظل مرحلة أمنية حساسة تمر بها البلاد داخليًا وخارجيًا.

مقالات مشابهة

  • مقتل لواء متقاعد وزوجته في هجوم مسلح
  • الحرس الثوري: نزع سلاح المقاومة في لبنان حلم لن يتحقق
  • بعد الاعتداء على ضباط في صور.. بيان من الجيش
  • الحرس الثوري الإيراني يتوعّد: أي تهديد أمريكي أو إسرائيلي سيُقابل بردّ يتجاوز التصوّرات
  • بيان صادر عن الحرس الثوري الإيراني
  • طهران تعدم متهماً بالتجسس لصالح إسرائيل
  • الحرس الثوري: أي تهديد لأمن إيران سيُقابل برد يفوق توقعات الأعداء
  • الجيش اللبناني يشن حملة أمنية موسعة في حي الشراونة ببعلبك شرقي البلاد
  • روسيا تُحذر إيران من هجوم عسكري (أمريكي-إسرائيلي) قريب .. تفاصيل
  • رسميًا: لاريجاني يعود إلى الواجهة أمينًا عامًا لمجلس الأمن القومي الإيراني وسط تغييرات استراتيجية كبرى