حمو بيكا: لا يوجد بحر مثل العلمين الجديدة.. وممكن تتبسطوا بـ1000 جنيه
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نفى حمو بيكا، مؤدي المهرجانات، الأكاذيب التي يروجها بعض مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي "سوشيال ميديا"، بخصوص المغالاة في الأسعار بمدينة العلمين الجديدة.
الأهلي يواصل جهوده للتعاقد مع نجم الشباب لينك سريع.. نتيجة تقليل الاغتراب 2023 المرحلة الثانية الثانوية العامة زجاجة المياه في السوبر ماركت بـ5 أو 6 جنيهوقال حمو بيكا في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة المذاع على قناة "المحور": "زجاجة المياه في السوبر ماركت بـ5 أو 6 جنيه، وتباع على الشاطئ بـ20 جنيه، والبعض أطلق مصطلح الساحل الشرير، لا أعرف حقيقة هذه الكلمة.
وأضاف: "الناس فاكرة إنك لازم تدفع ملايين في العلمين الجديدة، وده مش حقيقي، في ناس بتعمل صورة وحشة عن مصر وده شيء محدش يحبه"، مشيرًا إلى أنه يحيي حفلات في العلمين.
وتابع: لا يوجد بحر مثل الموجود في العلمين الجديدة.. وممكن تتبسطوا فيها بـ1000 جنيه، متابعا: "هناك مطاعم وكافيهات ودور سينما ومولات وجامعات ومدارس".
العلمين الجديدة أصبحت مدينة سكنيةوأضاف "العلمين الجديدة أصبحت مدينة سكنية، ولن نزورها في الصيف فقط، واشتريت مكانا جميلا للسكن هناك، أنا أسكن في الإسكندرية ويفصلني عنها نصف ساعة فقط".
“الساحل الشمالي كله مكان جميل”وتابع: "الساحل الشمالي كله مكان جميل، ولا يوجد بحر مثله، المياه هنا فيروزية، وأقول للعالم كله يجب أن يزور العلمين الجديدة.. ممكن بـ1000 جنيه تتبسط وتنزل المياه وتروح وتيجي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمو بيكا مؤدي المهرجانات العلمين الجديدة التواصل الاجتماعي الثانوية العامة الثانوية العام 90 دقيقة الساحل الشمالي منصات التواصل الاجتماعي العلمین الجدیدة فی العلمین بـ1000 جنیه
إقرأ أيضاً:
جواسيس في كل مكان.. ما هي دلالة اعتقال 10 إسرائيليين في عام 2025؟
أفادت صحف إسرائيلية بأن 24 إسرائيليًا يقومون بالتجسس لصالح إيران وإنه تم اعتقالهم عام 2024 و10 في عام 2025 لوحده حتى الآن.
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تحليلاً عن سبب تزايد عدد الإسرائيليين الذين يتجسسون لصالح إيران، موضحة أنه في البداية كان الوضع مجرد استثناء، ولذلك كان الكشف عن أن إسرائيلياً واحداً يتجسس لصالح إيران كان بمثابة صدمة.
تزايد الإسرائيليين الذين يتجسسون لصالح إيرانوقالت "جيروزاليم بوست" إنه يتزايد عدد الإسرائيليين الذين يتجسسون لصالح إيران بشكل كبير وتتوالى عمليات الكشف عن إسرائيليين قاموا بهذا الفعل.
وأشارت الصحيفة إلى إعلان السلطات الأمنية في إسرائيل، مؤخرًا عن اعتقال إسرائيليين اثنين، وكلاهما يبلغ من العمر 25 عاماً من منطقة بالقرب من حيفا، للاشتباه في قيامهما بتنفيذ عدد من المهام لصالح إيرانيين.
كانا الإثنين يقومان بتركيب كاميرا مراقبة في كفار أحيم لتزويد الإيرانيين بمعلومات استخباراتية بصرية عن المنطقة القريبة من منزل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس.
وجاء هذا الإعلان بعد اعتقال إسرائيلي بالغ من العمر 18 عاماً من مدينة "يفنه"، بشتبه في جمعه معلومات استخباراتية في قسم أمراض القلب بمستشفى في وسط إسرائيل، حيث كان رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت يُعالج الشهر الماضي.
زيادة 400% في عدد الجواسيس
ووفقاً لتقرير صادر عن جهاز الأمن العام الإسرائيلي، شاباك، في يناير شهد عام 2024 زيادة بنسبة 400% في قضايا التجسس مقارنة بالعام السابق.
وذكرت "جيروزاليم بوست" أن الارتفاع الكبير في عدد الحالات ليس نتيجة موجة مفاجئة من التعاطف الأيديولوجي مع إيران، بل يعكس أمراً أكثر هيكلية، لقد غيّرت إيران طريقة تجنيدها ومن تستهدف.
الحرس الثوري يخدع الإسرائيليينكشفت الصحيفة، أن الحرس الثوري الإيراني انتهج نموذجاً أرخص وأسرع للتجسس: “يرسل عملاء إيرانيون رسائل تجنيد جماعية عبر تلجرام والبريد الإلكتروني ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، يعرضون فيها على الإسرائيليين أموالاً سهلة مقابل مهام تبدو بسيطة وهناك حالة من العوز بين كثير من الإسرائيليين مالياً".
فعلى سبيل المثال كان أحد المتهمين ممن تراكمت عليه ديون القمار، ولذك بدأ في البحث عن مال يسدد به ديونه بشكل سريع وسهل.
أمور بسيطة ثم تتصاعدتبدو المهام الأولية عادية مثل تصوير لافتة شارع وحرق لافتة مكتوب عليها “بيبي” أي (نتنياهو) ولكنها تكون مجرد خطوات أولى لأفعال أكبر.