هنأ الفريق أول، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي.جميع مستخدمي الجيش الوطني الشعبي، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447
وجاء في رسالة التهنئة “يطيب لي بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447. أن أتقدم إلى جميع”الضباط وضباط الصف ورجال الصف والمستخدمين المدنيين التابعين للجيش الوطني الشعبي، ومن خلالهم إلى عائلاتهم الكريمة وذويهم الطيبين.

بأخلص التهاني وأصدق التبريكات، راجيا أن يكون العام الجديد. مليئا بالنجاحات والانجازات لجيشنا العتيد وأمتنا العظيمة.

كما جاء في الرسالة”إننا نقدر، عاليا، حجم التضحيات التي يبذلها مستخدمونا البواسل، بكل فئاتهم ومستوى مسؤولياتهم. ونعتبرها امتدادا طبيعيا لما قدمه أسلافنا الميامين من أجل هذا الوطن الغالي، تضحيات تحتاجها أمتنا، أكثر من أي وقت مضى، من أجل مواصلة مسيرتها نحو تحقيق الرقي والتطور المنشودين، لاسيما في ظل التهديدات متعددة الأشكال والأوجه التي يعرفها محيطنا الجيوسياسي.”

واستطرد قائلا “في هذا الصدد، نبقى متيقنين بأن أبناء الجزائر البررة واعون كل الوعي بالمخاطر المحدقة بوطنهم، وبأنهم مدركون لحجم التحديات الواجب رفعها من أجل التصدي الحازم للمحاولات البائسة الهادفة للمساس بموجبات أمن واستقرار وطنهم، التي هي ركيزة كل تطور وعماد كل مشروع طموح للارتقاء بالوطن في كافة المجالات.”

وختم الفرييق أول رسالته قائلا” من هذا المنطلق، أحث كافة مستخدمي الجيش الوطني الشعبي، كل في حدود صلاحياته ومسؤولياته، أن يواصلوا العمل المثابر والمخلص من أجل تعزيز أسس منعة وصلابة مؤسستنا العتيدة، بما يتوافق وصيانة المصالح العليا للوطن المفدى.”

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الوطنی الشعبی من أجل

إقرأ أيضاً:

على خطى الهجري.. الحناوي يشن "هجوما حادا" على دمشق

شن شيخ عقل الموحدين الدروز في السويداء، حمود الحناوي، هجوما حادا على حكومة دمشق، معتبرا أنها نقضت المواثيق.

وأكد الحناوي أن السويداء ترفض الانصياع لرغبة حكومة دمشق برغم ما تتعرض له من حصار وصفه بـ"الخانق".

وطالب الحناوي الدول والمنظمات الدولية بتحمل مسؤلياتها والضغط الفوري لرفع الحصار عن السويداء وفتح الممرات الإنسانية دون شرط أو قيد، كما طالب المجتمع الدولي بالتحقيق ومحاسبة جميع المتورطين بالجرائم التي تم ارتكابها في السويداء.

ويوجد في السويداء ثلاثة مشايخ رئيسيين للطائفة، هم حكمت الهجري ويوسف جربوع وحمود الحناوي، وعرف الأخير بمواقفه الوسطية إذ دعا بعد سقوط نظام بشار الأسد إلى التهدئة والتواصل مع السلطة الجديدة.

وما زال الهدوء الحذر المشوب بالتوتر يسود محافظة السويداء، وفق مصادر محلية، مع استمرار استنفار الفصائل المسلحة المحلية في الريف الشمالي الغربي.

ووثّقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" مقتل ما لا يقل عن 558 شخصا، وإصابة أكثر من 783 آخرين، بجروح متفاوتة الخطورة، بين 13 و21 من يوليو الحالي.

مقالات مشابهة

  • بعد لبنان وغزة.. هل يدخل العراق في سجال سحب السلاح من الحشد الشعبي وحصره في مؤسسات الدولة؟
  • إستقبال الفريق الوطني المشارك في المسابقة الدولية في الروبوت والذكاء الاصطناعي
  • اجتماع في عمّان يجمع مسؤولين سوريين ووجهاء السويداء..  وغموض عن الهجري
  • «عقيلة صالح» يهنئ القوات المسلحة بمناسبة الذكرى الـ85 لتأسيس الجيش الليبي
  • دمشق تعلن دعمها اللامركزية الإدارية وترد على تصريحات الهجري
  • على خطى الهجري.. الحناوي يشن "هجوما حادا" على دمشق
  • من مجدلزون... فيديو لسيارات الإسعاف التي تقلّ شهداء الجيش
  • “حماد” يهنئ الجيش الوطني بمناسبة الذكرى الـ85 لتأسيسه
  • سامسونج تطلق ميزة جديدة تحمي مستخدمي Galaxy من الاحتيال الصوتي
  • الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية يكسران هجوماً حوثياً واسعاً في الضالع ويحولانه إلى هزيمة ثقيلة