الكلية الفنية العسكرية توقع عقدي اتفاق مع شركتي (MCS) و(E- FINANCE)
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
وقعت الكلية الفنية العسكرية عقدى إتفاق مع شركة الشرق الأوسط لخدمات تكنولوجيا المعلومات (MCS) وشركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية (E- FINANCE) للمشاركة فى المسابقة الدولية التاسعة التى تنظمها الكلية (جائزة الفريق / إبراهيم سليم).
حيث قام اللواء أشرف ضياء الدين البيومى مدير الكلية الفنية العسكرية بتوقيع العقدين مع المهندس طارق لطفى حامد رئيس مجلس إدارة شركة الشرق الأوسط لخدمات تكنولوجيا المعلومات (MCS) والمهندس حسام حنفى عضو مجلس إدارة شركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية (E- FINANCE).
ويهدف عقدى الإتفاق إلى تبادل الخبرات وتعظيم الإستفادة من التطور التكنولوجى المتلاحق لتطوير مهارات الطلبة البحثية والعملية وتنمية روح الفريق والعمل الجماعى بين طلبة الكلية الفنية العسكرية ومختلف الجامعات والمراكز البحثية المصرية والعالمية، وكذا إعداد وتأهيل كوادر علمية وهندسية ورعاية المبتكرين بما يسهم فى تحقيق أهداف التنمية الشاملة للدولة المصرية.
حضر توقيع عقدى الإتفاق عدد من أعضاء هيئة التدريس بالكلية الفنية العسكرية ومسئولى الشركتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العمل الجماعي الكلية الفنية العسكرية الشرق الأوسط رئيس مجلس إدارة هيئة التدريس سهم الفنية العسكرية خبر حسام تطوير مهارات شركة الشرق الاوسط شركة تكنولوجيا إبراهيم سليم المسابقة الدولية رئيس مجلس إدارة شركة شركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية الکلیة الفنیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
فجوة رقمية بين الأجيال.. وخبير تكنولوجيا يدعو إلى تقليصها
أكد محمد عسكر، خبير التكنولوجيا، أن التطور السريع في مجال التكنولوجيا قد خلق فجوة معرفية كبيرة بين الأجيال، خاصة بين الآباء والأمهات من جهة، والأبناء من جهة أخرى.
وأوضح عسكر، خلال برنامج “صباح البلد”، أن كثيراً من الأدوات الرقمية والتطبيقات الحديثة يصعب على كبار السن استخدامها أو حتى فهم آلية عملها، ما يعمق هذه الفجوة ويؤثر على التواصل اليومي بين أفراد الأسرة.
دعوة للأبناء لنقل المعرفةودعا عسكر الأبناء إلى لعب دور أكبر في نقل المعرفة التقنية إلى الآباء، قائلاً: "لازم الأبناء يوصلوا ده لكبار السن، لأنهم دايمًا بيدوروا على المعلومة السريعة وسهلة الفهم".
أهمية التوعية الرقميةوشدد الخبير على ضرورة تبني برامج توعية رقمية تستهدف الفئات العمرية الأكبر، لتسهيل اندماجهم في المجتمع الرقمي وتوفير أدوات مبسطة تساعدهم في مواكبة العصر.