كمين دمـ وي في أيداهو.. مقتـ.ل رجلي إطفاء برصاص قناص.. زملاء القاتل يتحدثون: انعزالي والهوس بالعنف
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
سلوك متقلب وميول عدوانية: زملاء الدراسة يكشفون الوجه المظلم لروليدفتر مذكرات يثير القلق: رموز كراهية ورسوم أسلحة في مقتنيات القاتلبين الانعزال والانفجار: تناقضات شخصية رولي برزت منذ مقاعد الدراسة
لقي شخصان على الأقل مصرعهما الإثنين، في حادث إطلاق نار وقع في منطقة غابات شمال ولاية أيداهو، حيث كانت فرق الإطفاء تكافح حريقًا نشب بالقرب من طريق "إيست نيتلتون جولش"، وفق ما أفادت به وسائل إعلام أمريكية.
وبحسب المعلومات الأولية، فقد فتح مسلح مجهول النار على طواقم الإطفاء أثناء عملهم في موقع الحريق، ما أسفر عن سقوط قتلى ودفع السلطات إلى إعلان حالة استنفار أمني، في وقت لا تزال فيه عمليات الإخماد مستمرة وسط ظروف مناخية صعبة.
وقالت شرطة مقاطعة كوتيناي، في بيان مقتضب، إنها باشرت عملية تمشيط واسعة النطاق في المناطق المحيطة بموقع الحادث، وفرضت طوقًا أمنيًا على محيط الغابة التي اندلع فيها الحريق. وأكدت أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد هوية الضحايا والجناة، وأنه لم يتم حتى الآن القبض على أي مشتبه به.
تهديد مباشرووصف المتحدث باسم الشرطة الحادث بأنه "تهديد مباشر للعاملين في الخطوط الأمامية لمواجهة الكوارث"، مشيرًا إلى أن فرق التحقيق تعمل على جمع الأدلة والاستماع إلى إفادات شهود العيان لفك خيوط الجريمة.
ورغم غياب أي إعلان رسمي يربط بين اندلاع الحريق والهجوم المسلح، فإن التوقيت المتزامن بين الحدثين يثير تساؤلات حول وجود نية مبيتة لاستهداف طواقم الإطفاء، في واقعة نادرة وغير معتادة من هذا النوع.
ولم تستبعد السلطات أي فرضيات، بما في ذلك احتمال أن يكون الحريق قد أُشعل عمدًا بهدف إحداث حالة من الفوضى أو جذب الانتباه إلى الموقع. وتواصل فرق الإطفاء عملها في منطقة الغابة رغم التهديد الأمني، وسط تعزيزات أمنية مكثفة لتأمين محيط الحدث.
ويأتي هذا الحادث ليعكس تصاعد المخاطر التي تواجهها فرق الطوارئ، ليس فقط في مواجهة الحرائق والكوارث الطبيعية، بل أيضًا في ظل بيئات أمنية غير مستقرة تهدد سلامتهم وهم يؤدون مهامهم الإنسانية.
المشتبه به تحدث إلى رجال الإطفاء قبل فتح النارقال شريف مقاطعة كوتيناي بوب نوريس خلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين إن المشتبه به أجرى "مناقشة" مع رجال الإطفاء الذين استجابوا للحريق قبل أن يطلق النار في النهاية على ثلاثة منهم ، مما أسفر عن مقتل اثنين منه.
وقال إن رجال الإطفاء وصلوا إلى مكان الحادث بعد تلقيهم مكالمة في الساعة 1:20 مساء تفيد باشتعال الحريق، وقدر أن إطلاق النار بدأ في الساعة 1:50 مساء.
واضاف نوريس إنهم "ما زالوا في طور التحقيق" ولم يقدم تفاصيل حول التفاعل بين مطلق النار ورجال الإطفاء.
وصف اثنان من زملاء الدراسة السابقين في أكاديمية نورث فينيكس الإعدادية بولاية أريزونا، الطالب السابق ويس رولي بأنه طالب متواضع المستوى الدراسي، يمكن أن يكون ودودًا أحيانًا، لكنه كثيرًا ما كان ينعزل أو يُبدي نوبات من الغضب.
وذكر أحد الزملاء أن رولي سبق أن وجّه تعليقات مهينة لأحد المعلمين، كما انضم لفريق العدو الريفي (Cross-Country)، إلا أنه لم يشارك سوى في سباق أو اثنين خلال العام.
شهادات عن مرتكب الحادثوأضاف: "لم يندمج أبدًا مع الفريق الأساسي، لأنه كان دائمًا في المؤخرة، ولم يكن يحضر كثيرًا."
أما زميلة سابقة أخرى، فقالت إن رولي تعرض لمشاكل سلوكية عدة خلال وجوده في المدرسة، وأشارت إلى أنه كان يحتفظ بدفتر ملاحظات يحتوي على رسوم مقلقة لأسلحة ورموز كراهية.
كما شاركت لقطة لرسائل نصية كان قد أرسلها لها منذ سنوات، تتضمن شتائم وكلمات مشوشة.
وأضافت: "لقد أخافني بشدة… كان لطيفًا في لحظة ثم تحوّل فجأة إلى شخص غريب الأطوار."
ووصفه زميل ثالث بأنه كان في بعض الأحيان عدوانيًا لفظيًا، رغم أنه قد يكون أيضًا "ودودًا وممتعًا"، مشيرًا إلى أنه "كان يضحكنا بشدة أحيانًا."
وأضاف أنهم كانوا يلعبون معًا بألعاب الفيديو وبنادق الـAirsoft، لكن التعامل معه لم يكن سهلاً دائمًا، إذ قال: "كنت تتعامل معه بجرعات محدودة."
وتعكس هذه الشهادات صورة لشخصية معقدة ومتناقضة، أثارت قلق من حولها في محيط المدرسة منذ وقت مبكر، وهو ما يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت هناك مؤشرات سابقة على سلوكيات مقلقة لم تحظ بالاهتمام الكافي في حينه، وفقا لتقرير نشره موقع سي ان ان.
فرق الإطفاء في ولاية ايداهوانطلقت فرق الإطفاء في ولاية ايداهو بسرعة إلى غابة جبل كانفيلد شمالي الولاية، حيث ورد بلاغ عن حريق مشتعل يهدد الطبيعة والمنازل المحيطة. لم يكن أحد يتوقع أن هذه المهمة الاعتيادية ستتحول إلى كمين دموي.
ما إن وصلت أولى الفرق إلى الموقع حتى دوى إطلاق نار حاد من بين الأشجار. لم تكن النيران هي الخطر، بل قناص ينتظر بصمت. سقط اثنان من رجال الإطفاء قتلى في مكان الحادث، وأصيب ثالث بجروح خطيرة، في هجوم وصفته السلطات بـ"المدبر والوحشي".
المأساة هزّت الولاية
في خضم الفوضى، طوّقت قوات الأمن المنطقة، وشاركت طائرات مروحية وأفراد من قوات التدخل السريع.
وبعد ساعات من المواجهة، عُثر على القاتل – شاب يُدعى ويس رولي – وقد أطلق النار على نفسه.
ولم يترك خلفه بيانًا، ولا دلائل على دوافعه، سوى تاريخ من العزلة ومؤشرات مقلقة ظهرت خلال سنوات مراهقته.
رولي، الذي لم يكن معروفًا بسجل إجرامي، كان يعيش مؤخرًا في سيارته، ويعمل في تقليم الأشجار. بحسب جده، كان يحلم بأن يصبح رجل إطفاء، لكن هذا الحلم انقلب كابوسًا، حين أطلق النار على أولئك الذين سعى ليكون واحدًا منهم.
اعلن حاكم الولاية الحداد، والناس تجمعوا في مراكز الإطفاء لوضع الزهور وإضاءة الشموع. التحقيقات لا تزال جارية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حادث إطلاق نار ولاية أيداهو وسائل إعلام أمريكية ايداهو اطلاق نار رجال الإطفاء فرق الإطفاء إطلاق نار لم یکن
إقرأ أيضاً:
بعد عام من وقف إطلاق النار.. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟
ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أنه "بعد ساعات فقط من جلوس لبنان وإسرائيل وجهاً لوجه في الناقورة الأسبوع الماضي، وعقد أول محادثات مباشرة بينهما منذ عام 1983، عادت الطائرات الإسرائيلية إلى الأجواء وضربت بلدات في كل أنحاء جنوب لبنان. كانت تلك الضربات بمثابة تذكير بأن تعريف إسرائيل لوقف إطلاق النار هو أحادي الجانب، فهي تطلق النار متى شاءت، وتنتهك الاتفاقيات متى شاءت، ولا تتحمل أي عواقب".
وبحسب الموقع، "لم يستطع الجيش اللبناني فعل شيء. ليس هذا لقلة شجاعة جنوده، ولكن لم يكن لديهم ما يردون به: لا أنظمة دفاع جوي، ولا صواريخ اعتراضية، ولا رادارات قادرة على تتبع طائرة F-35. إن الجيش غير قادر هيكلياً على حماية المدنيين الذين أقسم على حمايتهم، وذلك لأن الدول القوية ضمنت على مدى عقود بقاءه غير قادر على ذلك. ومنذ بدء "وقف إطلاق النار" في 27 تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل أكثر من 10000 انتهاك للسيادة اللبنانية، بما في ذلك أكثر من 7500 انتهاك جوي و2500 انتهاك بري، إلى جانب عمليات اختراق بحرية متكررة واغتيالات وتدمير ممنهج، وقُتل ما لا يقل عن 41 جنديًا لبنانيًا خلال الفترة من تشرين الأول 2023 إلى تشرين الثاني 2024. ولا يستطيع الجيش اللبناني إيقاف أي من هذا، ليس لأنه يرفض ذلك، ولكن لأن لبنان غير مسموح له بامتلاك الوسائل".
وتابع الموقع، "الجيش اللبناني ليس ضعيفاً، بل تم إضعافه عمداً. الجميع يطالب الجيش بحماية البلاد، لكن لا يمكن لأي جيش القيام بذلك عندما تعجز راداراته عن رصد الطائرات التي تنتهك أجوائه، ومروحياته قديمة ومتوقفة عن العمل لنقص قطع الغيار، ولا يمتلك أنظمة دفاع جوي، ويقوم جنوده بدوريات تحت طائرات معادية على مدار الساعة، من دون القدرة على إسقاطها. ومنذ عام 2006، قدمت الولايات المتحدة أكثر من 3 مليارات دولار للجيش، ولكن فقط لشراء أسلحة خفيفة، وعربات هامفي، وبنادق، ومعدات رؤية ليلية، وصيانة طائرات. كان هذا المبلغ كافياً لمنع الانهيار، ولكنه لم يكن كافياً للدفاع عن لبنان. وبلغت ميزانية الدفاع حتى عام 2024 نحو 768 مليون دولار، معظمها عبارة عن رواتب تضررت بشدة جراء الانهيار الاقتصادي. أما ميزانية الدفاع الإسرائيلية فبلغت 36.9 مليار دولار. ويحتل الجيش اللبناني المرتبة 115 عالمياً من حيث القوة العسكرية، بينما تحتل إسرائيل المرتبة 15. لا يمكن لدولة لا تملك قوة جوية فعالة ولا أنظمة دفاع جوي أن تدافع عن سمائها، وهذا ليس سوء حظ، بل هو سياسة".
وأضاف الموقع، "وضع اتفاق الطائف لعام 1989، الذي تأثر بشكل كبير بالنفوذ الأميركي، قيوداً على القدرات العسكرية اللبنانية للحفاظ على "التفوق العسكري النوعي" لإسرائيل. فعندما عرضت روسيا طائرات ميغ-29 الحربية مجاناً عام 2008، عرقلت الولايات المتحدة الصفقة، وعندما عرضت إيران أنظمة دفاع جوي عامي 2010 و2019، رفض لبنان تحت وطأة التهديد الأميركي. ويمتلك سلاح الجو اللبناني ست طائرات من طراز A-29 سوبر توكانو، وهي مفيدة للمراقبة، ولكنها عديمة الفائدة ضد طائرة F-35. لبنان لا يفتقر بطبيعته إلى جيش وطني، بل يُحرم منه، وهذا ما يصرح به المسؤولون الإسرائيليون علنًا، حيث صرّح وزير التعليم يوآف كيش في مقابلة تلفزيونية: "لا فرق بين حزب الله ولبنان. سيُباد لبنان. سيزول وجوده". إذا كان هذا هو التهديد، فإن حرمان لبنان من وسائل الدفاع عن نفسه هو جزء من الاستراتيجية".
وبحسب الموقع، "في هذا الفراغ، برز حزب الله، وتطور ليصبح قوة عسكرية غير حكومية أكبر من جيوش العديد من الدول. وفي الواقع، لا يمكن لأي محلل جاد أن يدّعي أن الدولة اللبنانية كانت ستظل تسيطر على أراضٍ جنوب نهر الليطاني لولا حزب الله. هذه هي الحقيقة المزعجة التي يتجنبها كل مبعوث غربي. واليوم، تواصل واشنطن مطالبتها الجيش اللبناني بنزع سلاح حزب الله، ومع ذلك، أقرّ المبعوث الأميركي توم برّاك صراحةً بأن "إسرائيل لا تستطيع تحقيق أهدافها بسحق حزب الله عسكرياً"، مضيفاً أنه "من المشكوك فيه أن يقوم الجيش اللبناني بنزع سلاح الحزب". بمعنى آخر: تعلم واشنطن أن الطلب مستحيل، لكنها تواصل الضغط من أجله".
وتابع الموقع، "واشنطن لا تقدم أي ضمانات للبنان، فلو نزع حزب الله سلاحه غداً، هل ستتوقف إسرائيل عن انتهاك المجال الجوي اللبناني، واحتلال الأراضي اللبنانية، وقصف المدن اللبنانية، واغتيال المدنيين والجنود اللبنانيين؟ لا توجد ضمانات، ولا حتى ضمانة واحدة. إن موقف حزب الله، سواء اتفقنا معه أم اختلفنا، متسق منطقياً: عندما تنسحب إسرائيل، تتوقف الانتهاكات، ويصبح الجيش قادراً على الدفاع عن لبنان، يكون جاهزاً لحوار وطني حول أسلحته. أما واشنطن فتطالب بعكس ذلك: نزع السلاح أولاً، ثم المعاناة لاحقاً. هذا ليس سيادة، بل انهيار".
وبحسب الموقع، "أفادت القناة 14 الإسرائيلية الأسبوع الماضي أن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس، التي شاركت في رئاسة اجتماع الناقورة، حثت إسرائيل في شباط على قصف جنازة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في مدينة بيروت الرياضية، حيث حضرها مئات الآلاف من المدنيين. درست إسرائيل الضربة، وكانت الطائرات المقاتلة تحلق بالفعل في السماء. والسبب الوحيد لعدم حدوثها هو حسابات إسرائيل نفسها، وليس ضبط النفس الأميركي. إن الحرب المقبلة مكتوبة مسبقاً، ومع ذلك لا يزال الجيش اللبناني صامداً، إذ يمتلك 200 موقع جنوب الليطاني، و29 نقطة تفتيش ثابتة، ودوريات على مدار الساعة، وقد استولى على 566 قاذفة صواريخ، وعطّل 177 نفقاً، وأغلق 11 معبراً. لقد قام بكل ما طُلب منها، أنا ما لا يستطيع فعله هو ما لم يُسمح له بفعله قط: الدفاع عن لبنان ضد إسرائيل".
وتابع الموقع، "لبنان عالق بين مجموعة من المطالب المستحيلة: نزع سلاح الرادع الوحيد لإسرائيل، وتوقع الحماية، الاعتماد على الجيش، لكن حرمانه من الأسلحة، الثقة بالدبلوماسية، لكن قبول القنابل في صباح اليوم التالي، والإيمان بالوساطة، بينما يقترح الوسطاء ضربات تُسفر عن خسائر بشرية فادحة. إلى أن يُسمح للجيش اللبناني بالدفاع عن لبنان، سيظل حزب الله بالنسبة للعديد من اللبنانيين خط الدفاع الأخير، ليس لأن لبنان اختار هذا الهيكل، ولكن لأنه تم دمجه فيه". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة مركز "ألما" الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي نجح في تصفية 20% من "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله بعد اتفاق وقف إطلاق النار Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي نجح في تصفية 20% من "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله بعد اتفاق وقف إطلاق النار
12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: بعد عام من وقف اطلاق النار يواصل حزب الله إعادة بناء البنية التحتية وإنتاج وإصلاح الأسلحة والذخائر والتهريب Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: بعد عام من وقف اطلاق النار يواصل حزب الله إعادة بناء البنية التحتية وإنتاج وإصلاح الأسلحة والذخائر والتهريب
12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مبادرة مصرية من شقين: تثبيت وقف اطلاق النار واستراتيجية "الخطوة مقابل خطوة" Lebanon 24 مبادرة مصرية من شقين: تثبيت وقف اطلاق النار واستراتيجية "الخطوة مقابل خطوة"
12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ليست "حماس"..فصائل مدعومة من إسرائيل تهدد بإفساد وقف إطلاق النار في غزة Lebanon 24 ليست "حماس"..فصائل مدعومة من إسرائيل تهدد بإفساد وقف إطلاق النار في غزة
12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة الأمين العام الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية البريطاني حزب الله إسرائيل تابع قد يعجبك أيضاً
خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية
Lebanon 24 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية
03:19 | 2025-12-12 12/12/2025 03:19:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب
Lebanon 24 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب
03:06 | 2025-12-12 12/12/2025 03:06:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن
Lebanon 24 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن
03:03 | 2025-12-12 12/12/2025 03:03:52 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان
Lebanon 24 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان
03:00 | 2025-12-12 12/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز
Lebanon 24 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز
02:50 | 2025-12-12 12/12/2025 02:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان
Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان
13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو)
Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو)
08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟
Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟
11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به
Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به
04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان
03:19 | 2025-12-12 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية
03:06 | 2025-12-12 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب
03:03 | 2025-12-12 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن
03:00 | 2025-12-12 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان
02:50 | 2025-12-12 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز
02:42 | 2025-12-12 باسيل في ذكرى جبران تويني وفرنسوا الحاج: أرواحهم ما زالت تقاتل فينا فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24