وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر عن 42 عامًا بشكل مفاجئ
تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT
صُدم الوسط الفني والإعلامي في مصر صباح اليوم الأربعاء 2 يوليو 2025، بخبر وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر، الذي رحل عن عمر ناهز الـ42 عامًا، إثر أزمة صحية مفاجئة نُقل على إثرها إلى المستشفى، لكنه فارق الحياة هناك.
صدمة في الوسط الفني بعد وفاة احمد عامروكان الفنان رضا البحراوي أول من أعلن عن الخبر الحزين عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، حيث كتب: "إنا لله وإنا إليه راجعون، أخويا أحمد عامر في ذمة الله.
وخيّم الحزن على الوسط الفني الشعبي في مصر، حيث حرص عدد كبير من الفنانين على نعي الراحل بكلمات مؤثرة، منهم أحمد شيبة الذي كتب: "البقاء لله والدوام لله.. في وفاة أخويا وصاحبي الغالي أحمد عامر.. ربنا يرحمه ويصبر أهله يا رب”.
أما سعد الصغير، فشارك جمهوره رسالة مؤثرة قال فيها: "ربنا يرحمك يا أحمد يا حبيبي.. كنت لسه في عز شبابك، بس ربنا بيحبك وأكيد شايلك مكان أحسن”.
View this post on InstagramA post shared by Hassan Shakosh (@hassan.shakosh)
ومن جانبه، نشر حسن شاكوش عبر إنستغرام: "أخويا أحمد عامر في ذمة الله.. هتوحشني أوي يا أخويا.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. رجاءً الدعاء له بالرحمة والمغفرة”.
كما عبّر حمو بيكا عن حزنه من خلال خاصية “الستوري” على حسابه في إنستغرام، وكتب: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. أخويا أحمد عامر في ذمة الله.. برجاء الدعاء له بالرحمة والمغفرة”.
يذكر أن الفنان الراحل كان قد اعتذر عن المشاركة في عدد من الحفلات والأعمال الأخيرة وكشف عن الخبر عبر صفحته الرسيمة على فيسبوك حيث كتب: " بنعتذر عن العمل لظروف صحية، لحد ما النجم يقوم بالسلامة".
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أحمد عامر أحمد عامر
إقرأ أيضاً:
المعينا: رحل نصيف وبقي الأثر
خالد المعينا
انتقل الى رحمة الله الكريم اللطيف أستاذنا الدكتور عبدالله عمر نصيف. وإني إذ أعزي أهله ومحبيه؛ لأذكر كريم أخلاقه وبشاشة محيّاه، وأسفاري في معيته شرقًا وغربًا، وهو يسعى لخدمة الإسلام والمسلمين؛ ومن ذلك رحلتي معه إلى السويد، والأثر الجميل الذي تركه لدي الغربيين؛ فقد كان ودودًا رفيقًا في حوار الأديان، الذي دعا إليه وكان من قياداته، وأسفر عن إعجاب الغرب برسالة الإسلام وعدله ورحمته.
لقد كان د. نصيف مثالًا رائعًا للإتقان في المناصب، التي تولاها؛ ومنها مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وأمين عام رابطة العالم الإسلامي، وأخيرًا اختاره الملك فهد- رحمهما الله- نائبًا لرئيس مجلس الشورى عام 1992م.
وبوفاته- رحمه الله- خسرت المملكة العربية السعودية قامة فريدة في أداء المهام الكبرى، التي قام بها خير قيام.
وإني أعزي اهله، وأعزي الوطن، وأعزي نفسي بوفاته- رحمه الله رحمة واسعة.
ولله ما أخذ، ولله ما أعطى. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
د. نصيف في سطور
وُلد- رحمه الله تعالى- في مكة المكرمة، ونشأ في بيئة علمية راسخة؛ ما هيّأه للجمع بين الرؤية الأكاديمية والعمل المؤسسي العام.
تولّى مناصب متعددة ترك فيها أثرًا واضحًا، من أبرزها:
• الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي (1983–1993م)
• نائب رئيس مجلس الشورى
• أستاذ بكلية العلوم في جامعة الملك عبدالعزيز
• رئيس الجمعية الجغرافية السعودية