أعلنت إدارة العلاقات العامة في بلدية الكويت عن قيام إدارة النظافة العامة وإشغالات الطرق بفرع بلدية محافظة مبارك الكبير بجولات ميدانية وذلك لرفع مستوى النظافة وكل ما يعمل على إعاقة الطريق ويشوه المنظر العام من خلال رفع السيارات والقوارب المهملة والسكراب من الساحات والشوارع .

وفي هذا السياق أوضح مدير إدارة النظافة العامة وإشغالات الطرق بفرع بلدية المحافظة فهد القريفة بأن الهدف من الجولات الميدانية المكثفة رصد المخالفين واتخاذ كافة الاجراءات القانونية بحقهم، لافتا إلى أن فريقه الرقابي يولي اهتماما بالغا برفع مستوى النظافة بالمناطق التي تقع تحت مسئوليته فضلا عن رفع كل ما يشوه المنظر الجمالي ويعمل على إشغال الطريق بجميع المناطق وذلك من خلال الجولات الميدانية التي يقوم بتنفيذها للحفاظ على المنظر الحضاري للمحافظة .

وأكد القريفة على قيام الفريق الرقابي بإدارة النظافة العامة وإشغالات الطرق بتنفيذ جولات ميدانية أسفرت عن رفع 37 سيارة وقوارب مهمله وبقالات ودراجات نارية و وضع 64 ملصقا لسيارة وقارب مهملين وبقالات وحاويات تجارية تمهيدا لإزالتهم بعد انتهاء المدة المحددة بالإضافة الى تبديل 21 حاوية قديمة بجديدة .

وأشار إلى تواصل الجولات الميدانية من قبل الفريق الرقابي بإدارة النظافة العامة وإشغالات الطرق، مبينا في هذا الخصوص عدم تهاون الفريق الرقابي في اتخاذ كافة الاجراءات القانونية حيال المخالفين للائحة النظافة العامة وإشغالات الطرق.

المصدر بلدية الكويت الوسومبلدية الكويت مخالفات

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: بلدية الكويت مخالفات النظافة العامة وإشغالات الطرق

إقرأ أيضاً:

صحافة عالمية: أوروبا قادرة على قيادة المفاوضات ووضع شروط ترهب موسكو

دعا محرر الشؤون العالمية في صحيفة الإندبندنت البريطانية سام كيلي أوروبا إلى قيادة المفاوضات في أوكرانيا بدلا من الاعتماد على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تسعى لإجبار أوكرانيا على الاستسلام، مؤكدا قدرة القارة الأوروبية على إيقاف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وأكد المقال أن أوروبا تمتلك القدرة على قيادة المفاوضات وتوجيه تهديدات حقيقية لموسكو، مشددا على ضرورة أن يكون وقف إطلاق النار "وفق شروط ترهب" روسيا باحتمال شن هجوم واسع النطاق على قواتها داخل الأراضي الأوكرانية.

وأوضح كيلي أن التهديدات الأوروبية يجب أن تشمل استخدام القوات الجوية والصواريخ بعيدة المدى القادرة على إلحاق دمار كبير بالقوات الروسية، ما يشكل رادعا حقيقيا يدفع موسكو نحو تسوية جدية.

إنهاء الحرب

وفي سياق متصل، رأى الخبير في الشؤون الروسية توماس غراهام في مجلة فورين أفيرز أن الوقت ملائم جدا لإنهاء الحرب في أوكرانيا، معتبرا أن الرئيس ترامب قادر على لجم المشككين وإتمام صفقة بهذا الشأن.

وأضاف غراهام أن النجاح ليس مضمونا بالطبع ولن يتحقق بالسرعة التي يتمناها ترامب، لكن بجهد دؤوب قد يتمكن مرة أخرى من إنهاء نزاع ظنه الآخرون مستعصيا على الحل.

وطرح الخبير تساؤلا حول ما إذا كانت إدارة ترامب قادرة على حشد المهارة والصبر والمثابرة اللازمة لدفع العملية الدبلوماسية نحو نهاية ناجحة تحقق الاستقرار في المنطقة.

وعلى صعيد آخر،  نقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن الأمم المتحدة  تأكيدها أن أكثر من 9 آلاف طفل أُدخلوا إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وأشارت منظمات إغاثية إلى استمرار القيود الإسرائيلية على شحنات المساعدات الإنسانية التي لا تلبي احتياجات السكان الذين أُنهكوا بسبب عامين من الحرب والتشرد والعيش في ملاجئ متهالكة.

إعلان

ونقلت الصحيفة عن المتحدثة باسم اليونيسيف تيس إنغرام مشاهداتها للعديد من الأطفال حديثي الولادة في مستشفيات غزة تَقِل أوزانهم عن كيلوغرام واحد وهم في حالة صراع للبقاء على قيد الحياة.

كما  كشف تقرير لواشنطن بوست عن منع  إسرائيل بعض الأطباء الأميركيين والأجانب من الدخول إلى غزة رغم وجود اتفاق وقف إطلاق نار مدعوم من الولايات المتحدة ينص على زيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية.

ويخطط هؤلاء الأطباء لإجراء عمليات جراحية معقدة للفلسطينيين المصابين وتدريب الأطباء المحليين على تقنيات أحدث وأكثر أمانا ليتمكنوا من إجراء العمليات بأنفسهم في ظل الحصار المستمر.

ولفتت الصحيفة إلى أن أكثر من 40 ألف فلسطيني في غزة يعانون من إصابات بالغة تهدد حياتهم بما في ذلك جروح تتطلب رعاية مستمرة وعمليات جراحية إضافية لا تتوفر لها الإمكانيات حاليا.

وضع غزة

ومن جهة أخرى، انتقد المحامي ألفونسو دورادو والخبير الدولي باتريك زاند في مقال بصحيفة لوموند الفرنسية قرار مجلس الأمن الدولي الذي يرسخ وضع قطاع غزة تحت وصاية ما يسمى مجلس السلام بعيدا عن أي مشاركة فلسطينية أو إطار أممي متعدد الأطراف.

ورأى الكاتبان أن القرار يتيح إنشاء مجلس دولي يسيطر على غزة بقيادة ترامب دون حياد أو التزام بالقانون الدولي الإنساني، مشيرين إلى أن القرار يتجاهل القرارات الدولية السابقة ويكرس واقعا يشبه الوصاية الاستعمارية.

واعتبر الخبيران أن هذا النهج يمثل عدم مراعاة للقانون الدولي والمصداقية الأممية، ما يهدد بتحويل القضية الفلسطينية إلى ملف إداري بعيد عن جوهر الحقوق السياسية والوطنية للشعب الفلسطيني.

وعلى المستوى الإقليمي، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن الموقف الإسرائيلي المتشدد تجاه سوريا يتعارض مع دعم الرئيس ترامب للرئيس السوري أحمد الشرع، ما يثير قلقا متزايدا في الأوساط الأمنية الإسرائيلية.

وعبّر بعض الجنرالات السابقين والخبراء الأمنيين عن قلقهم من مبالغة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية في إجراءاته تجاه سوريا، ما قد يهدد علاقة إسرائيل بأهم حلفائها الولايات المتحدة ويصورها على نطاق أوسع كقوة عدوانية في المنطقة.

 

إلى أين تسير أميركا؟

وعلى الصعيد الداخلي الأميركي، أظهر استطلاع حديث نشر نتائجه موقع ذا هيل أن 52% من الناخبين الأميركيين يرون أن الولايات المتحدة تسير في الطريق الخطأ، مقابل 39% قالوا إنها في الطريق الصحيح.

وارتفع معدل الدعم لأداء الرئيس ترامب إلى 47% بينما بلغت نسبة المعارضين لأدائه 49%، في مؤشر على استمرار الانقسام السياسي حول سياساته المحلية والخارجية، وفقا لموقع ذا هيل.

مقالات مشابهة

  • بلدية اربد تتعامل مع 32 شكوى خلال المنخفض
  • "النقل" تسمح بإنشاء الطرق وتسميتها بأسماء المواطنين وفق ضوابط هندسية
  • "النقل" تسمح بإنشاء الطرق وتسميتها بأسماء المواطنين وفق ضوابط هندسية - عاجل
  • تحسبا لسقوط أمطار.. خطة وخدمات مرورية مكثفة أعلى الطرق والميادين
  • اتصل نصلك في أي مكان .. رقم سيارة الإغاثة المرورية على الطرق
  • طوارئ بغرف عمليات المرور تحسبا لسقوط أمطار على الطرق السريعة
  • صحافة عالمية: أوروبا قادرة على قيادة المفاوضات ووضع شروط ترهب موسكو
  • مناقشة تطوير منظومة إدارة المشاريع الهندسية في المحافظات
  • تعزيز التعاون الرقابي.. مصر تستضيف الاجتماع الثاني لمنتدى هيئات الغذاء الأفريقية
  • إبراهيم فايق يفتح النار علي هاني أبو ريدة : عاجبك المنظر ده