«درع السيد» أبو علي ... إلى المثوى الأخير
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
شيع حزب الله وجمهور المقاومة، اليوم، في روضة جنة الزهراء، في الكفاءات، الشهيدين حسين سالم خليل، ونجله مهدي حسين خليل، بمشاركة عدد من الشخصيات السياسية والنيابية والعلمائية وفاعليات وحشد من الأهالي.
بعد أن انطلق جثمانا الشهيدين من مجمع الإمام العسكري حتى روضة جنة الزهراء، بدأت المراسم التكريمية، حيث تولت ثلة من المقاومين حمل النعشين اللذين لفا بعلم حزب الله.
وكانت كلمة لمسؤول منطقة بيروت في حزب الله، حسين فضل الله، أكد فيها «أن مقاومتنا عنوان كرامتنا، فما لم تحكموا القبضة على العدوان، فلا تحدثونا بما يستبيح منا الأوطان».
وقال: «لا تراهنوا على قبولنا بما ينتهك حقنا ويقتل شعبنا ويصادر أرضنا، ولا تكونوا من الذين يخربون بيوتهم بأيديهم».
وكان الشهيد حسين الخليل، المعروف بلقب «أبو علي»، مرافق الشهيد السيد حسن نصر الله، استُشهد إثر غارة شنّها العدو الإسرائيلي على إيران أواخر الشهر الماضي.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
حسين خوجلي يكتب: وخزة الكراسي
لو كنت شريكا وصاحب أكثرية في توليفة بورتسودان السياسية وعرضوا على حركتي أو حزبي أو تياري الوزارات ومنحوني الفرصة بأن أختار من الحقائب ما اشاء وأرغب لاخترت وزارة التربية والتعليم والاعلام والشباب والرياضة والزراعة فهذه هي وزارات المبدئيين والمستقبل.
أما كل الوزارات الأخرى على أهميتها فهي دون
ذلك.
فإن كان لهؤلاء الانتقاليين والمفروضين حظا أو غفلة أو قسرا أمل في المستقبل وثقة في الشعب لما تشاكسوا بالكراسي على الكراسي.
حسين خوجلي
إنضم لقناة النيلين على واتساب