عودة سيارة ستيلانتس SRT إلى الحياة بشكل جديد
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
أعلنت شركة ستيلانتيس رسميًا عن إعادة إحياء قسم SRT (Street and Racing Technology)، بعد توقفه لعدة سنوات، في خطوة تعد بمثابة “الرجوع إلى الجذور”.
في محاولة لإعادة كسب ثقة عشاق الأداء العالي الذين أصيبوا بخيبة أمل كبيرة بعد وقف إنتاج محرك هيمي V8 الأسطوري، ومحاولة الشركة تسويق السيارات الكهربائية على أنها "عضلية".
لطالما كان اسم SRT مرادفًا للقوة الخارقة والتصميم العدواني، بدءًا من سيارات مثل Neon SRT-4 وصولًا إلى الأسطورة SRT Viper.
ولكن منذ حلّ القسم في عام 2021، تراجعت هذه الهالة شيئًا فشيئًا، وباتت Durango Hellcat هي آخر السيارات التي تحمل هذا الاسم.
الآن، تعلن ستيلانتيس أن SRT سيعود رسميًا، بقيادة أحد أشهر الشخصيات في عالم السيارات الأميركية تيم كونيسكيس، الرجل الذي يقف خلف إطلاق سيارات أسطورية مثل Challenger SRT Demon 170.
وسيكون هذا القسم مسؤولًا عن أداء السيارات، وتطوير القطع عالية الأداء، والمشاركة في السباقات، بالإضافة إلى إعادة توجيه سيارات الأداء الكهربائي بشكل أكثر واقعية وحماسة.
المهام الجديدة لقسم SRT بعد إحيائهوفقًا للبيان الرسمي، ستُعهد إلى SRT المهام التالية:
الإشراف على قطع غيار الأداء Direct Connectionإدارة برامج السباقات الخاصة بعلامات: دودج، كرايسلر، جيب، ورامالعودة إلى سباقات NHRA (سباقات التسارع)مشاركة رام في سباقات ناسكار للشاحنات عام 2026الأنظار الآن تتجه نحو ما قد تقدمه SRT من سيارات في الحقبة الكهربائية.
فبينما لا يزال بعض محبي دودج يشعرون بخيبة الأمل تجاه اختفاء محرك V8، فإن هناك آمالًا كبيرة في أن يتمكن فريق SRT المعاد تشكيله من تطوير سيارات كهربائية بأداء حقيقي وصوت يرضي عشاق القوة، خصوصًا مع التقنيات الجديدة التي يُتوقع أن تكون جزءًا من المنتجات القادمة.
كل الاحتمالات واردة، فمع فريق جديد بقيادة شخص مثل كونيسكيس، وخطة لتوحيد المهندسين الأفضل من أقسام التطوير والديناميكا وأنظمة الدفع، يمكن أن يكون المستقبل مليئًا بالمفاجآت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ستيلانتس سيارة ستيلانتس سيارات
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يطلق نيرانه بشكل كثيف على غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن طيران الاحتلال يطلق نيرانه بشكل كثيف على مناطق شمال ووسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف.
جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، وإسبين بارث إيد وزير خارجية النرويج، لتناول مستجدات التطورات الإقليمية.
وأشاد الوزير عبد العاطى بالتطورات الإيجابية التي تشهدها العلاقات بين مصر والنرويج بشقيها السياسي والاقتصادي، مؤكدا أهمية البناء على مخرجات زيارة رئيس الجمهورية للنرويج في ديسمبر ٢٠٢٤، وعقد الجولة القادمة من المشاورات السياسية بين البلدين تفعيلاً لمذكرة التفاهم حول تدشين آلية للتشاور السياسي بين البلدين.
وفيما يتعلق بالتطورات فى غزة، ثمن الوزير عبد العاطى الموقف النرويجى الداعم للقضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، واطلع نظيره النرويجي على الجهود التي تقوم بها مصر مع قطر والولايات المتحدة لسرعة التوصل لوقف إطلاق النار فى غزة، منوها الى المؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة الإعمار فى غزة المقرر أن تستضيفه مصر بعد التوصل لوقف إطلاق النار بمشاركة دولية واسعة.
وحذر وزير الخارجية من خطورة الأوضاع في الضفة الغربية نتيجة السياسات الإسرائيلية، مشدداً على أهمية اضطلاع المجتمع الدولى بدوره لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية.
كما أكد الوزيران على أهمية تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وايران واستئناف المسار الدبلوماسي بما يسهم في تحقيق التهدئة وخفض التوتر في المنطقة.