انسحاب عضو من تحالف نينوى المستقبل رفضاً لـتمزيق وحدة المحافظة
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
انسحاب عضو من تحالف نينوى المستقبل رفضاً لـتمزيق وحدة المحافظة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية
إقرأ أيضاً:
تحالف أوبك بلس يثبت إنتاج النفط
قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، في بيان، إن دول تحالف أوبك بلس اتفقت خلال اجتماعها اليوم الأحد على الإبقاء على حصص إنتاج النفط دون تغيير في العام المقبل، وعلى آلية لتقييم الطاقة الإنتاجية القصوى للأعضاء.
ونقلت رويترز عن مصدر في "أوبك بلس"، ومصدر آخر مطلع على محادثات التحالف في وقت سابق اليوم إن 8 دول من التحالف اتفقت من حيث المبدأ على الإبقاء على وقف زيادة إنتاجها من النفط مؤقتا خلال الربع الأول من 2026.
وجاء اجتماع تحالف أوبك بلس، الذي يضخ نصف النفط العالمي، وسط جهود أميركية جديدة للتوسط في اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا، مما يمكن أن يزيد إمدادات النفط في حال تخفيف العقوبات المفروضة على روسيا. وقال مصدران إن الوزراء بدؤوا سلسلة من الاجتماعات عبر الإنترنت.
وفي حالة عدم إبرام اتفاق سلام، ستواجه روسيا مزيدا من القيود على الإمدادات بسبب العقوبات. ويضم تحالف "أوبك بلس" منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا.
وسجل خام برنت ما يقرب من 63 دولارا للبرميل عند التسوية يوم الجمعة، منخفضا 15% هذا العام.
وأوقف تحالف أوبك بلس زيادات إنتاج النفط للربع الأول من 2026 بعد ضخ حوالي 2.9 مليون برميل يوميا في السوق منذ أبريل/نيسان 2025.
ولا تزال المجموعة ملتزمة بتخفيضات إنتاج تبلغ حوالي 3.24 ملايين برميل يوميا، وهو ما يمثل حوالي 3% من الطلب العالمي، ولم يُغير اجتماع اليوم الأحد هذه التخفيضات.
وقالت أوبك إن المجموعة وافقت على آلية تقييم الطاقة الإنتاجية القصوى للأعضاء والتي ستُستخدم لتحديد حصص الإنتاج اعتبارا من 2027.
ويناقش تحالف أوبك بلس هذه المسألة منذ سنوات وسط صعوبات ناجمة عن زيادة بعض الأعضاء، قدراتهم الإنتاجية ورغبتهم في الحصول على حصص أعلى.
إعلانوتشهد دول أخرى خصوصا في أفريقيا تراجعا في الطاقة الإنتاجية لكنها ترفض خفض حصصها. وانسحبت أنغولا من المجموعة في 2024 بسبب خلاف حول حصصها الإنتاجية.