11 شرط للتقديم على وظائف وزارة الخارجية السعودية
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
فتحت وزارة الخارجية السعودية باب التقديم على وظائفها الشاغرة تحت مسمى "سكرتير ثاني"، اليوم الثلاثاء الموافق 13 صفر 1445هـ/ 29 أغسطس 2023م، والمتاحة للرجال والنساء السعوديين ممن يحملون درجة الماجستير.
وأكدت وزارة الخارجية بالمملكة العربية السعودية، أن الوظائف للمواطنين السعوديين فقط، وسوف تغلق باب التقديم يوم الاثنين الموافق 19 صفر 1445هـ/ 4 سبتمبر 2023م.
ونشرت الوزارة عبر حسابها الرسمي بموقع التدوينات القصيرة “اكس” تويتر سابقًا، التخصصات المطلوبة وهي:
– علوم سياسية
– علاقات دولية
– إعلام (علاقات عامة)
– قانون
– حقوق إنسان
– دراسات دبلوماسية
– الدبلوماسية الرقمية
– أمن دولي
– الدبلوماسية العامة
– حل النزاعات الدولية
المستندات المطلوبة للتقديم على وظائف الخارجية السعودية
– وثيقة التخرج موضحا بها التقدير والمعدل التراكمي على أن لا يقل التقدير عن جيد.
– صورة طبق الاصل من المعادلة (لمن كان حاصلاً على الشهادة من خارج المملكة).
– نسخة من بطاقة الأحوال المدنية.
– صورة شخصية حديثة رسمية (4*6).
فيما يتم تحديد مواعيد المقابلة الشخصية للمرشحين من خلال رسائل (SMS) أو البريد الالكتروني.
وظائف وزارة الخارجية..شروط عامة للتقديم
أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.أن يكون حاصلاً على درجة الماجستير بتقدير لا يقل عن جيد.–أن يكون حسن السيرة والسلوك.ألا يكون محكوما عليه بحد شرعي أو بالسجن في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة.ألا يكون مفصولا من خدمة الدولة.ألا يكون متزوجاً أو متزوجة من غير الجنسية السعودية.أن يكون لائقاً صحياًأن يكون حسن المظهر.أن يتعهد خطيا بالعمل في أي بعثة في الخارج يصدر قرار نقله إليها.أن تكون شهادة المعادلة من وزارة التعليم العالي لمن كان حاصلاً عليها من خارج المملكة.إجادة اللغة الإنجليزية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية السعودية وزارة الخارجية السعودية المملكة العربية السعودية تويتر وظائف وظائف الخارجية السعودية وظائف وزارة الخارجية وزارة الخارجیة أن یکون
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".