الإمارات.. «الخارجية» و«الحرس الوطني» ينفذان مهمة إسعاف جوي لمصابة في الكويت
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
نفذت وزارة الخارجية بالتنسيق مع المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني وسفارة دولة الإمارات في الكويت، مهمة إسعاف جوي لمصابة في العقد الثامن من العمر، تعرضت لحالة طبية طارئة خلال وجودها في دولة الكويت الشقيقة.
وبتعاون ودعم السلطات الكويتية، تم نقل المصابة عبر الإسعاف الجوي إلى مدينة الشيخ شخبوط الطبية لاستكمال العلاج بعد تلقيها العلاج في دولة الكويت.
وفي هذا السياق أعربت دولة الكويت عن شكرها وتقديرها للسلطات الكويتية على تعاونها الكبير ودورها البارز في تقديم الدعم لسفارة الدولة في الكويت، ما أسهم في إنجاح مهمة الإسعاف الجوي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الخارجية الحرس الوطني الكويت
إقرأ أيضاً:
الإمارات: ملتزمون بتحقيق الطاقة الإنتاجية المخطط لها
أكدت وزارة الطاقة والبنية التحتية أن دولة الإمارات العربية المتحدة لا تزال ملتزمة بتحقيق طاقتها الإنتاجية المخطط لها البالغة 5 ملايين برميل يوميًا بحلول عام 2027.
وذكرت الوزارة في بيان لها أنه لا تغيير في هدفها فيما يتعلق بطاقة الإنتاج.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، شدد وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، على أهمية دور دولة الإمارات في منظمة البلدان المصدر للنفط "أوبك" وتحالف "أوبك بلس"، مشيراً إلى دعم الإمارات لكل قرارات تحالف "أوبك بلس"، بهدف تحقيق التوازن والاستقرار في أسواق النفط العالمية، بحسب وكالة أنباء الإمارات الرسمية "وام".
وقال إن بلاده تبذل جهوداً كبيرة تفوق تلك، التي يبذلها أي منتج آخر في العالم، من أجل تحقيق توازن سوق النفط العالمي مشددا على أن "سياسة بلاده تنطلق من حرصها على تحقيق توازن السوق العالمي".
وعبّر عن ارتياحه لعودة حصة "أوبك" إلى الأسواق تدريجياً، لافتاً إلى عدم تأثيرها بالسلب على استقرار الأسعار، الأمر الذي يثبت أن المنظمة ومجموعة "أوبك بلس" كانتا على دراية كاملة باحتياجات السوق.
وتوقع أن تزداد حصة المجموعة بفضل الاستثمارات المتوقعة، والدول الأعضاء مثل دولة الإمارات، التي ضخت استثمارات كبيرة لزيادة قدرتها الإنتاجية.
وأوضح أن الزيادات التدريجية في حجم الإنتاج جاءت بشكل مدروس، وكان لها دور إيجابي أسهم في تعزيز التوازن واستقرار الأسعار عند مستويات متقاربة، ظلت تقريباً عند المستوى نفسه مع تسجيل ارتفاع طفيف يعكس تحسّن الطلب العالمي على النفط.