تقدم ميتسوبيشي اليابانية مجموعة من سياراتها داخل السوق الاماراتي، والتي تتنوع بحسب التصميم الخارجي أو الداخلي، بالإضافة إلى القدرات الفنية والتقنية، إلى جانب المفهوم الخاص بكل اصدار، ومنها السيارات العائلية صاحبة الـ 7 مقاعد، اشهرها السيارة اكسابندر 2025 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع.

سعر لامبورجيني هواركان 2025 في الإمارات .

. صورتحت المليون.. سعر إم جي ZS موديل 2025 بحالة كسر الزيروالأداء الفني لسيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025

تعتمد السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 على ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء، متصل بمحرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 105 حصانًا، و141 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع تقنية الجر الأمامي للعجلات.

ميتسوبيشي اكسابندر 2025تجهيزات السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025

تضم السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 مجموعة من التجهيزات ابرزها المقصورة الداخلية العائلية ذات الـ 7 مقاعد، بالإضافة إلى 4 نوافذ كهربائية، منفذ USB، مدخل AUX، بلوتوث، نظام صوتي ترفيهي، شاشة ملونة تعمل باللمس تدعم التطبيقات الذكية ابل كار بلاي واندويد.

ميتسوبيشي اكسابندر 2025

تحتوي السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 على زر تشغيل وإيقاف المحرك، بصمة خارجية، سنتر لوك، مكيف هواء متعدد المناطق، بالإضافة إلى وسائد هوائية للحماية، فرامل مانعة للانغلاق بنظام ABS، برنامج التوزيع الالكتروني EBD، برنامج الثبات الالكتروني، مثبت سرعة، مانع السرقة.

ميتسوبيشي اكسابندر 2025

تأتي السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 بمصابيح أمامية حادة الشكل بالإضافة إلى منظومة ضوئية على جانبي الصادم، جنوط بمظهر رياضي، مع نسبة طول كلي بلغت 4.475 م، و1.750 م للعرض الكلي، بينما يصل ارتفاع السيارة إلى 1.695 م، وترتكز على قاعدة عجلات بطول 2.775 م.

سعر السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025

تقدم السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 في السوق الاماراتي بسعر يبلغ 79.695 درهم.

طباعة شارك ميتسوبيشي اكسابندر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 سعر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 سعر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 في الامارات

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ميتسوبيشي اكسابندر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 سعر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 بالإضافة إلى

إقرأ أيضاً:

مختصون لـ "اليوم": التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً

حذر مختصون في الشأن الاجتماعي والأسري والنفسي من خطورة تراجع ظاهرة التجمعات العائلية، مؤكدين أنها لم تعد ترفاً اجتماعياً أو مجرد عادة موروثة، بل تحولت إلى ضرورة ملحة وحاجة نفسية وتربوية ”حتمية“ في ظل ضغوط الحياة المعاصرة، معتبرين إياها خط الدفاع الأول لتعزيز الاستقرار النفسي، وترميم الفجوة بين الأجيال، وصناعة ذاكرة جمعية تحمي الهوية، داعين إلى استثمار التقنية لخدمة هذا التواصل لا لقطعه.عبدالله بورسيس
وأجمع المختصين في حديثهم لـ "اليوم" على أن اللقاءات الأسرية تمثل ”مناعة نفسية“ للأفراد، حيث وصف المستشار الأسري عبدالله بورسيس هذه الاجتماعات بأنها ركيزة أساسية لصلة الرحم التي حث عليها الدين الإسلامي، وتتجاوز مجرد اللقاء العابر إلى كونها منصة للتعارف العميق بين الأصهار والأنساب، وتجسيد حي لقيم التكافل والتعاضد عند الأزمات والمناسبات.
أخبار متعلقة قانونيون لـ "اليوم": حقوق الإنسان في المملكة نموذج متكامل لصون الكرامة وترسيخ العدالةمختصون لـ"اليوم": الشفافية والحوكمة خط الدفاع الأول في مواجهة الفسادمختصون لـ"اليوم": تمكين ذوي الإعاقة يقفز إلى 13.4% ويعكس جودة الحياة بالمملكةإرث الخبرات
وشدد بورسيس على الدور المحوري لهذه التجمعات في نقل ”إرث الخبرات“ من الأجداد والآباء إلى الأحفاد، مما يساهم في تشكيل وعي النشء وترسيخ هويتهم، داعياً الأسر إلى ابتكار حوافز ذكية تضمن استمرارية هذه اللقاءات وجذب الأبناء إليها، مع توظيف التقنية الحديثة كأداة مساندة لربط المغتربين والبعيدين عن محيطهم العائلي، وليس بديلاً عن التواصل المباشر.عدنان الدريويش
واعتبر المستشار الأسري والتربوي عدنان الدريويش، البيت العائلي الكبير بمثابة ”مدرسة تربوية مغلقة“ تُغرس فيها القيم عبر القدوة والمشاهدة لا عبر التلقين، مؤكداً أن الأسر التي تحافظ على دورية لقاءاتها تكون أقدر على تخريج جيل متزن نفسياً، مشبعاً بقيم العطاء والانتماء، ومحصناً ضد العزلة الاجتماعية.
صلة الرحم ترتبط بسعة الرزق
ونبه الدريويش إلى أن غياب هذه اللقاءات يُحدث ”شرخاً عاطفياً“ ويوسع الفجوة بين الأجيال، مما يفتح الباب لسوء الفهم وتراجع القيم المشتركة، مستشهداً بالأثر النبوي الذي يربط صلة الرحم بسعة الرزق وطول الأثر، كدلالة على البركة المادية والمعنوية التي تخلفها هذه الاجتماعات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً - تصوير: عمر الشمري
ومن منظور طبي ونفسي، أكد طبيب الأسرة الدكتور عبدالله الحمام، أن الاجتماع العائلي يعد ”استثماراً فيد عبدالله الحمامالصحة النفسية“، مشيراً إلى أن الدراسات الحديثة أثبتت دوره الفعّال في خفض هرمونات التوتر وتعزيز الشعور بالأمان العاطفي، كون الفرد يتواجد في بيئة تتقبله بجميع حالاته، قبل نجاحاته وبعد إخفاقاته.
وأوضح الدكتور الحمام أن المواجهة المباشرة والابتسامة والأحاديث العفوية داخل المحيط العائلي كفيلة بإذابة جليد الخلافات المتراكمة وحل الإشكالات المعقدة بمرونة، واصفاً الذكريات التي تصنعها هذه اللقاءات من ضحكات ومواقف بأنها ”جذور نفسية“ تمنح الأبناء الثبات في مواجهة عواصف الحياة المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • مختصون لـ "اليوم": التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً
  • سعر ومواصفات ميتسوبيشي أتراج 2025 في مصر
  • خطوات الاستعلام عن المخالفات المرورية 2025 برقم السيارة
  • حصاد الأنشطة الطلابية في جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية
  • اقتصادي: برنامج الفيدرالي «إشارة مبكرة» لتحولات كبرى في الأسواق العالمية
  • سعر ومواصفات كيا EV9 العائلية في السوق السعودي.. بتكنولوجيا كهربائية
  • جهاز المخابرات يطيح بشبكة دولية للاحتيال الالكتروني وغسل الأموال
  • اركب سانج يونج تيفولي العائلية بـ 650 ألف جنيه
  • تعلن محكمة بني مطر عن حجز السيارة التابعة للمنفذ ضده عبدالغني علي رزق
  • خطوات الاستعلام عن المخالفات المرورية 2025 برقم السيارة.. وطرق الدفع أونلاين