أسعار ميتسوبيشي اكسابندر 2025 العائلية في الإمارات | صور
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
تقدم ميتسوبيشي اليابانية مجموعة من سياراتها داخل السوق الاماراتي، والتي تتنوع بحسب التصميم الخارجي أو الداخلي، بالإضافة إلى القدرات الفنية والتقنية، إلى جانب المفهوم الخاص بكل اصدار، ومنها السيارات العائلية صاحبة الـ 7 مقاعد، اشهرها السيارة اكسابندر 2025 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع.
. صور
تعتمد السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 على ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء، متصل بمحرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 105 حصانًا، و141 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع تقنية الجر الأمامي للعجلات.
تضم السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 مجموعة من التجهيزات ابرزها المقصورة الداخلية العائلية ذات الـ 7 مقاعد، بالإضافة إلى 4 نوافذ كهربائية، منفذ USB، مدخل AUX، بلوتوث، نظام صوتي ترفيهي، شاشة ملونة تعمل باللمس تدعم التطبيقات الذكية ابل كار بلاي واندويد.
تحتوي السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 على زر تشغيل وإيقاف المحرك، بصمة خارجية، سنتر لوك، مكيف هواء متعدد المناطق، بالإضافة إلى وسائد هوائية للحماية، فرامل مانعة للانغلاق بنظام ABS، برنامج التوزيع الالكتروني EBD، برنامج الثبات الالكتروني، مثبت سرعة، مانع السرقة.
تأتي السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 بمصابيح أمامية حادة الشكل بالإضافة إلى منظومة ضوئية على جانبي الصادم، جنوط بمظهر رياضي، مع نسبة طول كلي بلغت 4.475 م، و1.750 م للعرض الكلي، بينما يصل ارتفاع السيارة إلى 1.695 م، وترتكز على قاعدة عجلات بطول 2.775 م.
سعر السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025تقدم السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2025 في السوق الاماراتي بسعر يبلغ 79.695 درهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتسوبيشي اكسابندر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 سعر ميتسوبيشي اكسابندر 2025 بالإضافة إلى
إقرأ أيضاً:
مختصون لـ "اليوم": التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً
حذر مختصون في الشأن الاجتماعي والأسري والنفسي من خطورة تراجع ظاهرة التجمعات العائلية، مؤكدين أنها لم تعد ترفاً اجتماعياً أو مجرد عادة موروثة، بل تحولت إلى ضرورة ملحة وحاجة نفسية وتربوية ”حتمية“ في ظل ضغوط الحياة المعاصرة، معتبرين إياها خط الدفاع الأول لتعزيز الاستقرار النفسي، وترميم الفجوة بين الأجيال، وصناعة ذاكرة جمعية تحمي الهوية، داعين إلى استثمار التقنية لخدمة هذا التواصل لا لقطعه.عبدالله بورسيس
وأجمع المختصين في حديثهم لـ "اليوم" على أن اللقاءات الأسرية تمثل ”مناعة نفسية“ للأفراد، حيث وصف المستشار الأسري عبدالله بورسيس هذه الاجتماعات بأنها ركيزة أساسية لصلة الرحم التي حث عليها الدين الإسلامي، وتتجاوز مجرد اللقاء العابر إلى كونها منصة للتعارف العميق بين الأصهار والأنساب، وتجسيد حي لقيم التكافل والتعاضد عند الأزمات والمناسبات.
أخبار متعلقة قانونيون لـ "اليوم": حقوق الإنسان في المملكة نموذج متكامل لصون الكرامة وترسيخ العدالةمختصون لـ"اليوم": الشفافية والحوكمة خط الدفاع الأول في مواجهة الفسادمختصون لـ"اليوم": تمكين ذوي الإعاقة يقفز إلى 13.4% ويعكس جودة الحياة بالمملكةإرث الخبرات
وشدد بورسيس على الدور المحوري لهذه التجمعات في نقل ”إرث الخبرات“ من الأجداد والآباء إلى الأحفاد، مما يساهم في تشكيل وعي النشء وترسيخ هويتهم، داعياً الأسر إلى ابتكار حوافز ذكية تضمن استمرارية هذه اللقاءات وجذب الأبناء إليها، مع توظيف التقنية الحديثة كأداة مساندة لربط المغتربين والبعيدين عن محيطهم العائلي، وليس بديلاً عن التواصل المباشر.عدنان الدريويش
واعتبر المستشار الأسري والتربوي عدنان الدريويش، البيت العائلي الكبير بمثابة ”مدرسة تربوية مغلقة“ تُغرس فيها القيم عبر القدوة والمشاهدة لا عبر التلقين، مؤكداً أن الأسر التي تحافظ على دورية لقاءاتها تكون أقدر على تخريج جيل متزن نفسياً، مشبعاً بقيم العطاء والانتماء، ومحصناً ضد العزلة الاجتماعية.
صلة الرحم ترتبط بسعة الرزق
ونبه الدريويش إلى أن غياب هذه اللقاءات يُحدث ”شرخاً عاطفياً“ ويوسع الفجوة بين الأجيال، مما يفتح الباب لسوء الفهم وتراجع القيم المشتركة، مستشهداً بالأثر النبوي الذي يربط صلة الرحم بسعة الرزق وطول الأثر، كدلالة على البركة المادية والمعنوية التي تخلفها هذه الاجتماعات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً - تصوير: عمر الشمري
ومن منظور طبي ونفسي، أكد طبيب الأسرة الدكتور عبدالله الحمام، أن الاجتماع العائلي يعد ”استثماراً فيد عبدالله الحمامالصحة النفسية“، مشيراً إلى أن الدراسات الحديثة أثبتت دوره الفعّال في خفض هرمونات التوتر وتعزيز الشعور بالأمان العاطفي، كون الفرد يتواجد في بيئة تتقبله بجميع حالاته، قبل نجاحاته وبعد إخفاقاته.
وأوضح الدكتور الحمام أن المواجهة المباشرة والابتسامة والأحاديث العفوية داخل المحيط العائلي كفيلة بإذابة جليد الخلافات المتراكمة وحل الإشكالات المعقدة بمرونة، واصفاً الذكريات التي تصنعها هذه اللقاءات من ضحكات ومواقف بأنها ”جذور نفسية“ تمنح الأبناء الثبات في مواجهة عواصف الحياة المستقبلية.