مع قرب انطلاقه.. أهم مواصفات هاتف ريلمي Narzo 80 Lite 5G
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
عادت Realme بإصدار جديد إلى سلسلة Narzo الاقتصادية، وهو هاتف Narzo 80 Lite 4G. ويهدف هذا الإصدار إلى جذب المشترين بفضل بطاريته الكبيرة وشاشته ذات معدل التحديث السريع وسعره المناسب.
ريلمي نرزو 80 لايت 4G
أُطلق هاتف Narzo 80 Lite 4G في 23 يوليو، وهو يحمل بعض المواصفات المألوفة من طراز 5G، ولكنه يُبقي سعره في متناول الجميع
يعمل هاتف Narzo 80 Lite 4G بمعالج Unisoc T7250 بتردد 1.
وإلى جانب الإضاءة الزخرفية، تتضمن وحدة الكاميرا كاميرا رئيسية بدقة 13 ميجابكسل مقترنة بمستشعر ثانوي لم يُكشف عن اسمه. أما صور السيلفي، فتُلتقطها كاميرا أمامية أساسية بدقة 5 ميجابكسل.
وتعد الشاشة عبارة عن لوحة LCD بقياس 6.74 بوصة بدقة 720 بكسل، مع معدل تحديث 90 هرتز و563 شمعة سطوع قصوى. لكن الميزة الأبرز هي بطارية بسعة 6300 مللي أمبير/ساعة، تدعم الشحن السلكي بقوة 15 واط والشحن السلكي العكسي بقوة 6 واط.
يتوفر الهاتف بنسختين: نسخة بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 4 جيجابايت وسعة تخزين 64 جيجابايت بسعر 7299 روبية هندية، ونسخة بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 6 جيجابايت وسعة تخزين 128 جيجابايت بسعر 8299 روبية هندية.
وستتوفر كلا النسختين بأسعار مخفضة 6599 روبية هندية (3750 جنيها) و7599 روبية هندية (4320 جنيها) على التوالي.
وعلى الجانب الآخر يعد هاتف Realme Narzo 80 Lite 4G مُصمم للمشترين الذين يبحثون عن هاتف اقتصادي ببطارية كبيرة، إذا كنت تبحث عن هاتف اقتصادي بسعر أقل من 8000 روبية هندية (نحو 4550 جنيها)، فقد يكون هذا الهاتف خيارًا يستحق التجربة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف 5G نظام Android 15 صور السيلفي الشحن السلكي ذاكرة وصول عشوائي روبیة هندیة
إقرأ أيضاً:
المرعاش: الحوار المهيكل يسير نحو الفشل قبل انطلاقه
المرعاش: فشل البعثة الأممية كان متوقعًا والحوار المهيكل يسير نحو الإخفاق
ليبيا – قال المحلل السياسي كامل المرعاش إن فشل بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في إنتاج مسارات توافقية بين الفرقاء الليبيين كان أمرًا متوقعًا، مشيرًا إلى أن البعثة لم تُحدّد أولويات الحوار الليبي بدقة، وركّزت على ملفات يُتوقّع بطبيعتها أن تكون محل خلاف كبير، مثل ملف المناصب السيادية والتوافق بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة.
اختلال آلية الحوار المهيكل
وفي تصريح لقناة “ليبيا الحدث” وتابعته صحيفة المرصد، أوضح المرعاش أن البعثة كانت تسعى لطرح فكرة الحوار المهيكل، إلا أنها فشلت في اختيار عناصره وتحديد آلية اختيار المشاركين، ما دفعها إلى توسيع قاعدة الحوار واقتراح اختيار المشاركين عبر التواصل الإلكتروني، واصفًا ذلك بـ”المسرحية” التي تهدف إلى استباق جلسة مجلس الأمن وتقديم تقرير شكلي لأعضائه.
تجاهل الأولويات الجوهرية
وأشار المرعاش إلى أن البعثة الأممية كان عليها وضع أولويات واضحة، ومعالجة التدخلات الإقليمية السلبية، معتبرًا أن التركيز كان يجب أن ينصب على نزع سلاح المليشيات، وتوحيد المؤسسة العسكرية، وتشكيل حكومة موحدة، إلا أن البعثة تجاهلت هذه الملفات الأساسية واتجهت نحو مسار مآله الفشل.
خطوط حمراء وتدخلات دولية
وأضاف أن عجز أدوات البعثة وعدم قدرتها على تحقيق اختراق حقيقي قد يكون مرتبطًا بخطوط حمراء فرضتها بعض الدول المتدخلة في الشأن الليبي، مؤكدًا أن رئيس بعثة يتمتع بالشجاعة كان بإمكانه مواجهة هذه التدخلات وكشفها للرأي العام.
تحذير من فشل مبكر للحوار
وحذّر المرعاش من بوادر فشل الحوار المهيكل قبل انطلاقه فعليًا، موضحًا أن بعض الأطراف الداخلية لا ترغب في حل سياسي أو إجراء انتخابات لأنها مستفيدة من الوضع القائم، وهو ما لم تتعامل معه البعثة بجدية.
الدور الأمريكي والصفقات
وأضاف أن الولايات المتحدة، من خلال تعيينها بولس، تركز على الصفقات أكثر من تركيزها على العملية السياسية، مشيرًا إلى أن هذه الصفقات تُبرم في شرق البلاد وغربها بما يخدم مصالح الولايات المتحدة والشركات الأمريكية. واعتبر أن مبادرة أمريكية سياسية جادة كان من الممكن أن تسهم في حل الأزمة الليبية، لكنه استبعد أن تتجه واشنطن إلى هذا الخيار.