"شانجان يوني-كى" ترسي معايير جديدة للتنقل الذكي
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
مسقط- الرؤية
تواصل شانجان يوني-كى جذب الأنظار في طرقات سلطنة عُمان، بفضل مزيجها المتقن من التصميم الجذاب، والتكنولوجيا المتقدمة، والأداء المثير. ومع قسط شهري يبدأ من 173 ريالًا عمانيًا فقط يتم احتساب هذه الأقساط على أساس دفعة أولى بنسبة 20%، وهي خاضعة لموافقة البنوك وتُطبق فقط على المركبات التي يتم شراؤها للاستخدام الشخصي، ومن خلال هذه المزايا تصبح شانجان يوني-كى في متناول جميع الراغبين في تجربة امتلاك سيارة بمواصفات فخمة وذكية.
ويعتمد قلب يوني-كى على محرك توربو بسعة 2.0 لتر يولد 233 حصانًا، مقترنًا بناقل حركة أوتوماتيكي بـ8 سرعات لتقديم أداء سلس واستجابة ديناميكية، ويضمن نظام الدفع الرباعي الذكي ثباتًا وتحكمًا عاليًا على الطرقات الحضرية والتضاريس الوعرة على حد سواء، ما يجعل يوني-كى سيارة متعددة القدرات بامتياز.
وتتميز السيارة بحضور قوي بفضل شبكها الأمامي الانسيابي من دون إطار، والمصابيح الأمامية الـLED المنحوتة، وخطوطها الانسيابية التي تمنحها مظهرًا رياضيًا وأنيقًا في الوقت نفسه. وتضفي عجلات الألمنيوم الرياضية بقياس 21 بوصة طابعًا أكثر جرأة وثقة على مظهر السيارة.
أما في الداخل، فتجسد يوني-كى مفهوم الفخامة العصرية، من خلال خامات عالية الجودة، وإضاءة محيطية راقية، ومقاعد مريحة بتصميم هندسي يوفر راحة استثنائية. وتضم المقصورة شاشات متعددة، من بينها شاشة نظلم المعلومات والترفيه بحجم 12.3 بوصة وشاشة عدادات القياس الرقمية المتقدمة تتيح تحكمًا ذكيًا وسهلًا بالوظائف المختلفة. كما يضفي السقف البانورامي إحساسًا بالرحابة والضوء الطبيعي داخل المقصورة.
وتتجلى التقنية المتطورة في كل جانب من جوانب سيارة شانجان يوني-كى، مع خصائص تشمل الأوامر الصوتية، ونظام تثبيت السرعة المتكيف، ومساعد الحفاظ على المسار، وكاميرا محيطية بزاوية 360 درجة مما يعزز راحة السائق ويمنح راحة البال في كل رحلة.
ومع أدائها القوي، وتصميمها اللافت، وابتكاراتها المدروسة، تعيد شانجان يوني-كى تعريف ما يجب أن تكون عليه السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات العصرية – ذكية، أنيقة، ومصممة لتُبهر.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تسخين السيارة في الصباح جريمة يعاقب عليها القانون في هذا البلد
على الرغم من أن تدفئة السيارة في صباح شتاء بارد تبدو أمرًا منطقيًا ومريحًا، إلا أن هناك طريقة محددة لتشغيل سيارتك في وضع الخمول يمكن أن تعرضك لغرامة مالية باهظة في العديد من المناطق حول العالم.
تكمن المشكلة في ترك السيارة تعمل دون وجود السائق بداخلها أو دون حركة، حيث تتحول عملية "التسخين" إلى مخالفة بيئية وأمنية.
السبب القانوني: ترك المركبة بوضع التشغيل دون رقابةالمخالفة الأكثر شيوعًا المتعلقة بـ "تسخين السيارة" تحدث عندما يترك السائق مركبته تعمل ويغادرها، حتى لو كانت لفترة قصيرة للعودة إلى المنزل أو المكتب. يعد ترك السيارة مفتوحة وفي وضع التشغيل عامل جذب رئيسي للسرقة، حيث يمكن لأي شخص الدخول وقيادة المركبة بسهولة.
لهذا السبب، تفرض العديد من القوانين حول العالم غرامات على هذه الممارسة.
وفي بعض البلدان، تعتبر الإدارة العامة للمرور أن ترك المركبة مفتوحة وفي وضع التشغيل بعد مغادرتها مخالفة مرورية تستوجب الغرامة.
السبب البيئي: قوانين مكافحة التلوث والانبعاثاتتتبنى العديد من المدن والدول المتقدمة قوانين صارمة لتقييد فترات ترك محركات الاحتراق الداخلي تعمل في وضع الخمول دون حركة، خاصة في المناطق المكتظة.
يهدف هذا المنع إلى الحد من انبعاثات الغازات الضارة الناتجة عن احتراق الوقود، والتي تزيد عند تشغيل المحرك دون تحميل (أي بدون قيادة).
في بعض الولايات الأمريكية، على سبيل المثال، تمنع القوانين تشغيل المحرك دون تحريك السيارة لمدة تزيد عن 3 دقائق، وقد تنخفض المدة إلى دقيقة واحدة فقط بالقرب من المدارس أو المناطق السكنية.
بعيدًا عن الجانب القانوني، يؤكد معظم خبراء ومصنعي السيارات أن مفهوم "تسخين السيارة" لفترة طويلة قبل الانطلاق لم يعد ضروريًا في المركبات الحديثة.
تعتمد معظم السيارات الحديثة على نظام الحقن الإلكتروني للوقود (Fuel Injection)، الذي يضمن تدفق الوقود بكفاءة حتى في الطقس البارد، وزيت المحرك الحديث يحافظ على لزوجته المناسبة.
تنصح معظم الشركات المصنعة بالتحرك بلطف بعد حوالي 30 ثانية إلى دقيقة واحدة من تشغيل المحرك، حيث أن القيادة الخفيفة تسمح للمحرك بالوصول إلى درجة حرارة التشغيل المثلى بشكل أسرع وأكثر كفاءة من تركه يعمل في وضع الخمول.