حصاد ”تمور القطيف" .. 250 ألف نخلة تنتج 5 أصناف
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
بدأت مزارع محافظة القطيف موسم حصاد التمور، وسط توقعات بزيادة الطلب على الأصناف المحلية التي تُعرف بجودتها العالية وطعمها الفريد، وفي مقدمتها "الإخلاص" و"الرزيز" و"الإخصاب" و"البرحي" و"الشيشي"، ويُنتظر أن تضخ هذه الأصناف آلاف الأطنان إلى الأسواق المحلية في مختلف مناطق المملكة، في موسم سنوي يُعد من أهم المواسم الزراعية في المنطقة الشرقية.
وقال المهندس الزراعي والباحث في شؤون النخيل، أحمد حسن الفرج: إن موسم حصاد التمور في القطيف يُمثل فرصة اقتصادية واجتماعية كبيرة للمزارعين، إذ تعتمد عليه مئات العائلات كمصدر دخل رئيسي، موضحًا أن هذا الموسم يُعد مؤشرًا حيويًا على متانة قطاع الزراعة التقليدية في المملكة، خاصة في ما يتعلق بالنخيل الذي يُشكل جزءًا من الهوية الزراعية في القطيف.
أخبار متعلقة تحسين تحضير واستخدام الأدوية.. ورشة لتعزيز كفاءة 50 مشاركًا في مركزي القطيفخدمة اجتماعية متعددة التخصصات في "إرادة الدمام" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات القطيف تمور القطيف التمور حصاد التمور أسعار التمور تمور الشرقية
إقرأ أيضاً:
تواجه خطر المجاعة.. مخاوف من هطول الأمطار الغزيرة على إندونيسيا
تستعد جزيرة سومطرة الإندونيسية لمزيد من الأمطار الغزيرة السبت، بعد فيضانات وانهيارات أرضية أسفرت عن مقتل 908 أشخاص في هذه الجزيرة الأندونيسية وحدها، التي تواجه خطر المجاعة.
واجتاحت سلسلة من العواصف الاستوائية والأمطار الموسمية جنوب شرق وجنوب آسيا، ما تسبب في انزلاقات اتربة وفيضانات جارفة امتدت من غابات سومطرة المطيرة إلى مزارع في مرتفعات في سريلانكا.
أخبار متعلقة 274 مفقودًا.. 900 قتيل حصيلة ضحايا فيضانات إندونيسياتوقيف 4 أشخاص في بريطانيا يشتبه في تسببهم إلحاق أضرار ببرج لندنولقي حوالى 1800 شخص حتفهم في كوارث طبيعية تضرب إندونيسيا وسريلانكا وماليزيا وتايلاند وفيتنام منذ الأسبوع الماضي.
وفي سريلانكا التي طلبت مساعدة دولية هذا الأسبوع، أعلنت السلطات مقتل 611 شخصا وفقدان 213 آخرين، في ما وصفه الرئيس أنورا كومارا ديساناكي بأنّه أسوأ كارثة طبيعية تشهدها بلاده على الإطلاق.
وتأثر أكثر من مليوني شخص، أو حوالى 10 في المئة من السكان بهذه الفيضانات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } آثار الفيضانات المدمرة في إندونيسيا - أ ف ب وقوع الانهيارات الأرضيةوحذر مركز إدارة الكوارث في سريلانكا من احتمال وقوع مزيد من الانهيارات الأرضية في عدّة مناطق في المقاطعة الوسطى الأكثر تضررا.
وطلب من السكان الذين تم إجلاؤهم من التلال الوسطى المعرّضة للانهيارات الأرضية عدم العودة إلى منازلهم على الفور.
والجمعة، تعهّدت وزارة المال أن يتلقى الناجون حوالى 10 ملايين روبية (33 ألف دولار) لشراء أرض في موقع أكثر أمانا.
إضافة إلى ذلك، سيتم تقديم مليون روبية (3300 دولار) كتعويضات لأقارب الضحايا، رغم الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها سريلانكا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } آثار الفيضانات المدمرة في إندونيسيا - أ ف ب الجوع أخطر التهديداتمن جانبه، طلب البنك المركزي من المؤسسات المصرفية العامة والخاصة، إعادة جدولة القروض الممنوحة للأشخاص الذين أصبحوا عرضة للخطر وعدم فرض عقوبات على المقترضين المتخلّفين عن السداد.
في إندونيسيا، أفادت وكالة الأرصاد الجوية الوطنية الإندونيسية بأن الأمطار قد تعود السبت إلى إقليمي آتشيه وشمال سومطرة، حيث جرفت الفيضانات طرقا وغمرت منازل بالأوحال وقطعت الإمدادات.
وقال حاكم آتشيه مذاكر مناف إن فرق الاستجابة لا تزال تبحث عن جثث في الأوحال التي وصلت إلى مستوى الخصر، لكن الجوع يبقى أحد أخطر التهديدات التي تواجهها القرى النائية التي يصعب الوصول إليها.