اتفاق نهائي.. وسام أبو علي لاعبا لـ كولومبوس الأمريكي
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
ذكرت تقارير صحفية أمريكية أن نادي كولومبوس كرو الأمريكي توصل إلى اتفاق نهائي مع النادي الأهلي لضم المهاجم الدولي الفلسطيني وسام أبو علي خلال فترة الانتقالات الحالية.
وكانت المفاوضات بين الأهلي والنادي الأمريكي قد شهدت تقدمًا كبيرًا خلال الأيام الماضية، حتى تم التوصل إلى اتفاق نهائي على انتقال اللاعب.
ووفقًا لما نقله موقع Givemesport، فإن كولومبوس كرو أنهى إجراءات التعاقد مع وسام أبو علي، واصفًا إياه بـ"نجم كأس العالم للأندية"، في إشارة إلى تألقه اللافت خلال البطولة.
وتناول التقرير تفاصيل الصفقة المالية، حيث سيحصل الأهلي على مبلغ 7.5 مليون دولار مقابل الاستغناء عن اللاعب، بالإضافة إلى مليون دولار كحوافز، إلى جانب 10% من قيمة إعادة البيع في المستقبل.
وفي الوقت ذاته، بدأت إدارة الأهلي البحث عن بديل لوسام أبو علي لدعم الخط الهجومي في الموسم الجديد، حيث أعادت مؤخرًا المهاجم محمد شريف بعد تجربة احترافية خارج النادي.
كما ظهر اسم أسامة فيصل، مهاجم فريق البنك الأهلي، كأحد الأسماء المطروحة أمام إدارة القلعة الحمراء للتعاقد معه خلال الميركاتو الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وسام أبوعلي وسام أبو علي الأهلي كولومبوس كرو الأمريكي كولومبوس كرو کولومبوس کرو وسام أبو علی
إقرأ أيضاً:
جائزة الحسين… وسامُ العطاء
صراحة نيوز- بقلم: جهاد مساعده
سلامٌ على الأردنِّ وهو يشدُّهُ
إلى المجدِ فعلٌ لا ادّعاءٌ ولا صَخَبُ
سلامٌ على وطنٍ إذا ضاقَ دربُهُ
توسَّعَ بالإنسانِ واتّسعَ السَّبَبُ
نقول: هنا التاريخُ، فينا شواردهُ
وفي راحةِ الكفِّ التي تعطي وتنتسبُ
تجيءُ من العُمقِ الهاشميِّ رسالةً
إذا ذُكرَ العطاءُ، فذاكَ هو النَّسَبُ
أميرُ الشبابِ إذا أتى متقدّمًا
أتتهُ المعاني خاشعاتٍ تنتدبُ
رأيناهُ لا يعلو على الناسِ رفعةً
ولكنّهُ يسمو بهم… وبهِ يُحتسَبُ
وهنا الشبابُ إذا أرادوا صوتَهم
تقدَّمَ فعلُهمُ، وانحازَ لهم خُلُقُ
هُمُ الساعدُ الحرُّ الذي إن مددتَهُ
إليكَ، أتاكَ الصدقُ لا يُستجلَبُ
ووزارةُ الشبابِ تنبضُ بالعهدِ الذي
بهِ الميادينُ، لا الدواوينُ، تُنتسبُ
جمعتْ شتاتَ المبادراتِ حتى غدتْ
كسِلسلةٍ في معصمِ الوطنِ تُكتَبُ
وقال الوزيرُ لا وعظًا ولا خُطَبًا
ولكنْ بقولٍ بهِ الحقائقُ تَنْصَبُ
قال التطوّعُ هويةُ الدولةِ إن
مشتْ، مشى التاريخُ، والتزمَ العَصَبُ
وشبابُنا إنْ شئتُمُ سرَّ نهضتِهم
إذا عُدَّتِ الأوطانُ، كانوا هُمُ السَّبَبُ
فيا جائزةَ الحُسينِ عليكِ سلامُنا
أنتِ البدايةُ، لا الختامُ ولا اللُّقَبُ
وهذا الأردنُّ فينا لا نُفارقهُ
عبدُاللهِ والحُسَينِ لهُ السَّنَدُ