النجمة: الفريق الوحيد في دوري المحترفين بلا ملعب معتمد في عنيزة
تاريخ النشر: 4th, August 2025 GMT
نواف السالم
تأكد رسميًا أن فريق النجمة سيكون النادي الوحيد في دوري روشن للمحترفين الذي لن يخوض مبارياته على ملعبه في محافظة عنيزة، نظرًا لعدم توفر ملعب يطابق معايير استضافة مباريات دوري المحترفين.
وبحسب تقارير صحفية، لم تُعتمد لا منشأة ملعب النادي، ولا ملعب إدارة التعليم في عنيزة من قبل وزارة الرياضة ورابطة دوري المحترفين، بسبب افتقارهما للحد الأدنى من الاشتراطات التنظيمية والتجهيزية.
وأظهرت الفحوصات الميدانية أن الملعبين لا يستوفيان المتطلبات الفنية والإعلامية، إلى جانب نقص في البنية التحتية مثل غرف الحكام والمراقبين، وأنظمة الأمن والسلامة، علاوة على عدم جاهزية بعض المرافق الأساسية.
كما لا تتجاوز الطاقة الاستيعابية لملعب النادي حاجز الثلاثة آلاف متفرج، فيما لا يزال ملعب التعليم تحت الإنشاء ولم يُفعّل رسميًا لاستضافة المباريات.
وبناءً عليه، تقرر أن يخوض النجمة كافة مبارياته خلال الموسم الرياضي 2025–2026 على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، سواء أمام الفرق الجماهيرية أو غيرها، إلى حين استيفاء ملاعب عنيزة للمعايير المطلوبة.
ورغم أن القرار مؤكد للموسم الحالي، إلا أن مصادر مطلعة أوضحت أن العودة للعب في عنيزة تبقى قائمة متى ما اكتملت تجهيزات أحد الملعبين، وهو ما تعمل عليه وزارة الرياضة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رابطة دوري روشن للمحترفين عنيزة ملعب معتمد نادي النجمة
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز: الشهرة تمنعني أخرج مع أي شخص خوفًا من كلام الناس
كشفت النجمة ياسمين عبد العزيز عن الضريبة القاسية التي دفعتها من حياتها الشخصية بسبب الشهرة، موضحة أنها حرمتها من أبسط تفاصيل الحياة الطبيعية، وعلى رأسها الخصوصية والحرية في التحرك والاختيار.
وخلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، كشفت ياسمين أن الشهرة أصبحت عائقًا كبيرًا أمام أي علاقة عاطفية، قائلة:«لو اتعرفت على حد مقدرش أخرج معاه في مكان عام، لأن الناس هتشوفنا، ولو محصلش نصيب هيتقال ياسمين خرجت مع فلان وسابته».
وأضافت أنها لا تستطيع اتخاذ قرار الزواج دون فترة تعارف حقيقية، وهو أمر يصعب تحقيقه في ظل الأضواء الدائمة.
حصار في الأماكن العامةكما كشفت النجمة عن معاناتها في الخروج مع أبنائها مثل أي أم، مؤكدة حرصها على حمايتهم من الكاميرات والتطفل، ما يجعل الخروج العائلي بالنسبة لها أمرًا محدودًا وصعبًا.
وأوضحت ياسمين عبد العزيز أنها تعيش دائمًا تحت ضغط المتابعة، حيث تضطر لمراجعة كل كلمة تقولها في اللقاءات الإعلامية خوفًا من سوء الفهم أو الجدل، إلى جانب الالتزام الدائم بالمظهر العام حتى في تحركاتها اليومية البسيطة.
واختتمت ياسمين حديثها مؤكدة أن حياتها باتت محصورة بين «الشغل والبيت»، مفضلة العودة مباشرة إلى منزلها بعد انتهاء التصوير، لتفادي القيود والمواقف المحرجة التي تفرضها الشهرة، مشيرة إلى أن دخولها عالم النجومية في سن مبكرة حرمها من عيش حياتها بتلقائية وحرية.