كندة علوش توجةً رساله دعم مؤثرة لـ أنغام بعد وعكتها الصحية
تاريخ النشر: 5th, August 2025 GMT
وجهت الفنانة كندة علوش رسالة دعم للفنانة أنغام بعد تعرضها لوعكة صحية سافرت على اثارها للخارج لتلقي العلاج في ألمانيا.
وكتبت كندة علوش، عبر ستوري حسابها بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام: حبيبي قلبي و قلب كل الناس ربنا يطمنا و يطمن قلب محبينك عليكي وترجعلنا في صحة و سلامه في اقرب وقت.
محمود سعد يطمئن الجمهور على حالة أنغام
بينما طمأن الإعلامي محمود سعد جمهور الفنانة أنغام على حالتها الصحية، مشيراً أنها تمر بألم شديد لكنها ليست في خطر.
وكتب سعد عبر حسابه على "فيسبوك": "باتطمن على أنغام كل يوم منها أو من عمر ابنها.. هي لسه تعبانة وعندها ألم شديد.. هي هتكون في المستشفى لآخر الأسبوع إن شاء الله، فادعولها حتى تعبر هذه الأزمة الصحية العنيفة".
وتابع محمود سعد : “حمد الله على سلامتك يا صديقتي الغالية جداً جداً.”
وقال: “رغم كل الأخبار الكتير المنشورة هنا وهناك.. الخبر الدقيق الصحيح إن أنغام الحمد لله (زي الفل).. اتكلمنا النهاردة أكتر من مرة، وهي بخير، وتخرج من المستشفى بكرة أو بعده بالكثير إن شاء الله.”
وأضاف أن أنغام طلبت منه أن يطمئن جمهورها ومحبيها، مؤكدًا أنه سيظهر في بث مباشر مساء اليوم الساعة السابعة ليكشف تفاصيل رحلتها العلاجية في ألمانيا.
وتابع: “أنغام شرحت لي حالتها الصحية بالتفصيل، والنهاردة الساعة 7 إن شاء الله هنعمل لايف مخصوص أقولكم فيه تفاصيل رحلة علاجها في ألمانيا ومحبتها الكبيرة ليكم.”
تصدرت المطربة انغام محركات البحث جوجل بعد تردد انباء عن اصابتها بمرض خبيث ليكشف بعدها الاعلامي محمود سعد التفاصيل الكاملة حول مرضها وخضوعها لعملية جراحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انغام كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
كشفت المطربة أنغام البحيري عن أسرار بداياتها الفنية، مؤكدة أن عشقها للغناء بدأ منذ سن التاسعة، عندما كانت ترافق والدها الطبال في الحفلات والمناسبات، لافتة إلى أن والدها كان يُشركها في الموسيقى والإيقاعات، مما ساعدها على صقل موهبتها واكتساب خبرة فنية مبكرة.
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها بدأت بالغناء في الحفلات المدرسية والأنشطة الفنية منذ الصغر، حيث كانت تقدم أغاني صغيرة أمام زملائها، ما شكل نقطة انطلاقها نحو العمل الاحترافي لاحقًا.
وأوضحت أن هذه التجارب المبكرة كانت حجر الأساس في تكوين شخصيتها الفنية وصوتها المميز، الذي يجمع بين الطرب الأصيل والإحساس العميق.
كما أكدت أن المسرح والكاميرا كانا دائمًا مصدر تحفيز لها منذ الطفولة، مما دفعها لمتابعة مسيرتها الفنية بكل شغف والتزام، حتى أصبحت اليوم واحدة من أبرز الأصوات الشابة في الساحة الغنائية المصرية.