أسراب من النحل تغطي السعودي عبدالرحمن المطيري
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
مقطع الفيديو أثار قلق المتابعين نتيجة لأعداد الكبيرة من النحل على جسده
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للسعودي عبد الرحمن المطيري بعد ظهوره مغطى بسرب من النحل الذي اجتمع على جزء كبير من وجهه وأذنه وملابسه.
وزار المطيري أحد المناحل المهتمة بتربية النحل وصناعة العسل، ووقف في منطقة جذب للحشرات النافعة التي تجمعت على جزء كبير من وجهه وملابسه وأذنه، ما أثار الانتباه.
وأثار المقطع تساؤلات متابعيه حول شعوره نتيجة لأعداد النحل الكبيرة التي تواجدت على جسده ووجهه.
وحاول المطيري التزام الهدوء حتى لا يثير حفيظة النحل فيتعرض للدغ بكميات هائلة.
وقال المطيري "النحل على إيش يتجمع؟ على العسل وأنا عسل" وواصل حديثه قائلا: "والله سامع حركتهم وطنينهم وكل شيء، القلق زاد".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: النحل السعودية مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
من إفريقيا إلى أمريكا.. غزو النحل القاتل يتوسع ويوقع ضحايا جدد
انتشر “النحل الإفريقي القاتل” في 13 ولاية أمريكية، حيث يواصل زحفه نحو الشمال، مهدداً البشر والماشية والحيوانات الأليفة، وفق تقرير نشره موقع “يو إس إي توداي”.
وخلال الأشهر الثلاثة الماضية، توفي رجل أثناء جزّ العشب بعد تعرضه لهجوم عنيف من هذا النحل، كما نقل ثلاثة أشخاص إلى المستشفى إثر استفزاز عامل تقليم أشجار لمستعمرة نحل في إحدى المنتزهات.
ويتميز هذا النوع العدواني من النحل بآلية دفاعية تحمي المستعمرة، إذ تموت النحلة بعد اللسع، حيث تضحي بنفسها لحماية الخلية، وتطارد ضحاياها لمسافات تصل إلى ميل كامل، بل وتلاحق السيارات والشاحنات، ويمكنها اللسع حتى عبر الملابس الواقية.
ويشير التقرير إلى أن النحل الإفريقي القاتل لا يختلف كثيرًا في الشكل عن النحل الأوروبي، لكنه أكثر حساسية وفتكًا بسبب بيئته الأصلية التي تحوي العديد من الحيوانات المفترسة.
ويتركز وجود هذا النحل في المناطق الجنوبية الغربية من الولايات المتحدة، التي تتسم بالمناخ الجاف وشبه الجاف، وتعود أصوله إلى شرق إفريقيا، حيث تم تهجينه في البرازيل بهدف تحسين الإنتاج.
وتحث خبراء تربية النحل المربين على إبقاء خلايا هذا النوع بعيدًا عن المنازل والحيوانات لتجنب المخاطر المحتملة.
وتُعد هجمات هذا النحل موضوعًا شهيرًا في الأفلام والقصص التي تجسد الرعب الذي يعيشه الناس عند مواجهته.
تخرج 9 دفعات من الضباط وضباط الصف بالمدرسة العليا للمشاة بشرشال