تركيا تسبب العطش والجفاف للعراق والأخير يكافئها ببناء المدن الصناعية
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
آخر تحديث: 6 غشت 2025 - 11:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- شدد وزير الصناعة والمعادن خالد بتّال النجم، أمس الثلاثاء، مع السفير التركي لدى العراق أنيل بورا إينان، على ضرورة تفعيل الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص بين البلدين.وذكر بيان للوزارة، أن “وزير الصناعة والمعادن خالد بتّال النجم، التقى في مكتبه الرسمي، السفير التركي لدى العراق أنيل بورا إينان، لبحث مُستجدات التعاون الصناعي بين البلدين، وفي مُقدمتها إقامة مشاريع للمُدن الصناعية“.
وأشار الوزير خِلال اللقاء، إلى “إجراءات الوزارة الخاصة بإنشاء المُدن الصناعية وفق القوانين النافذة، لأهميتها في دعم التنمية الصناعية وخلق فُرص العمل، كما جرى التباحُث بشأن تعزيز التعاون في مجال الصناعات الصغيرة والمتوسطة، وتفعيل الشراكات مع الشركات التركية الحكومية والخاصة، والاتفاق على زيارة وفد تركي إلى العراق خِلال الفترة المُقبلة لاستكمال المُباحثات بهذا المجال وتوسيع آفاق التعاون في القطاعات الصناعية ذات الاهتمام المُشترك“.من جانبه، “جدد السفير التركي رغبة بِلاده في تطوير العلاقات الاقتصادية والصناعية مع العراق”، مُبدياً “استعداد الجانب التركي للتعاون في شتى المجالات الصناعية بما يصُب في مصلحة البلدين الجارين“.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
وفد عُماني يزور وكالة الإمارات للفضاء لبناء شراكات استراتيجية بين البلدين
أبوظبي- العُمانية
قام وفد عُماني برئاسة سعادة الدكتور علي بن عامر الشيذاني وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات وتقنية المعلومات، الثلاثاء، بزيارة رسمية إلى وكالة الإمارات للفضاء وبعض المرافق الحيوية ذات الصلة بالقطاع.
هدفت الزيارة إلى تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين في مجال الفضاء، والاطلاع على أبرز الإنجازات والتجارب الناجحة التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير هذا القطاع الاستراتيجي، فضلًا عن استكشاف فرص التعاون والشراكة بين المؤسسات الأكاديمية والشركات المتخصصة في البلدين الشقيقين.
وتُجسّد هذه الزيارة توجّه وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات نحو تعزيز حضور سلطنة عُمان في قطاع الفضاء، من خلال بناء شراكات استراتيجية وتبادل الخبرات مع الدول الرائدة، بما يسهم في تطوير القدرات الوطنية وتحقيق رؤية مستقبلية طموحة.
حكم شراء الكتب الخارجية المستعملة لأبنائي لأن سعرها أرخص.. الإفتاء تجيب