ماذا يحدث لجسمك عند تناول المانجو؟
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
تحتوي المانجو على عناصر غذائية قد تساعد على مقاومة فقر الدم أو خفض فرص الإصابة به، مثل العناصر الغذائية الآتية وفقا لموقع هيلثى.
1-فيتامين ك: قد يساعد على تحسين قدرة الدم على التخثر، مما يسهم في الوقاية من فقر الدم.
2-الحديد: قد يساعد على تعزيز إنتاج خلايا الدم الحمراء، مما قد يسهم في مقاومة فقر الدم وتخفيف حدة أعراضه.
الوقاية من السرطان:
تحتوي على المواد المضادة للأكسدة كالكيرسيتين، والفيسيتين، والأستراجالين، وisoquercitrin، ومهمّة هذه المواد حماية الجسم من المواد المسببة لسرطان القولون، والثدي، والدم، والبروستات. تقلل من مستوى الكولسترول في الدم؛ بسبب وجود فيتامين ج بنسبة عاليّة مع البكتبن، والألياف، كما أنّها غنيّة بالبوتاسيوم الذي يعتبر عنصر هام من عناصر الخليّة التي تساعد على التحكّم في معدل ضربات القلب وضغط الدم.
تطهير الجلد:
يعمل على تنشيط المسامات، وتساهم في نضارة الوجه، وهو يمكن استخدامه على أيّ نوع من الجلود دون أيّ مضاعفات، وتقوم بعلاج المسامات التي تسبب حبّ الشباب، ويكون ذلك بوضع شريحة رقيقة من المانجو لمدّة تتراوح من 10 دقائق وحتى 15 دقيقة، ثم تزال ويغسل الجسم جيداً.
تخسيس الوزن:
يحتوي على الكثير من الفيتامينات والمواد المغذية التي تساعد الجسم على اكتماله، وفي نفس الوقت تقوم بحرق السعرات الحراريّة الإضافيّة التي يحصل عليها جسم الإنسان.
مقويّة للرغبة الجنسيّة:
تحتوي هذه الفاكهة على خواص التنشيط الجنسيّ وتعرف أيضاً بفاكهة الحبّ، وتحتوي على فيتامين هـ الذي يساعد على تنظيم الهرمونات الجنسية ويعزّز الدافع الجنسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المانجو ماذا يحدث لجسمك عند تناول المانجو المانجو فوائد المانجو
إقرأ أيضاً:
أسباب خفية وراء شعور البعض بالبرد
البلاد (وكالات )
يواجه الكثيرون الشعور بالبرد بشكل مستمر، حتى عند انخفاض درجات الحرارة بشكل طفيف، ما يدفعهم إلى ارتداء ملابس ثقيلة، بينما يشعر غيرهم بالدفء. هذا الاختلاف ليس مجرد شعور عابر، بل قد يخفي وراءه أسبابًا طبية، وعادات جسدية تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم حرارته الداخلية. فعندما يعاني الشخص من نقص الحديد أو فقر الدم، تضعف دورة الدم، ويواجه الجسم صعوبة في توليد الحرارة، ما يؤدي إلى برودة الأطراف والشعور بالقشعريرة العامة.تعتبر الغدة الدرقية “المسؤولة عن تنظيم عملية الأيض وإنتاج الحرارة بالجسم”، والأشخاص الذين يعانون من قصور وظائفها يشعرون بالبرودة المفرطة، حتى في الأجواء المعتدلة. كما أوضح تقرير أن “المستويات المتدنية من فيتامين ب 12، أو حمض الفوليك تضعف إنتاج خلايا الدم الحمراء وقدرات الأعصاب”، وقد تؤثر على شعور الشخص بالحرارة. على الرغم من أن هذا النقص لا يحفز الأعراض بشكل فوري أو خطير، إلّا أنه قد يقلل تدريجيًا من قدرة الجسم على تحمل البرد. وغالباً تكون مكملات التغذية تحت الإشراف الطبي هي الحل الأمثل لاستعادة الدفء بشكل ملحوظ؛ لهذا، يُنصح باستعادة التغذية الصحية مع تقييم الفجوات المغذّية.