وقفة لموظفي مستشفى الشهيد المغني بالسدة نصرة لغزة
تاريخ النشر: 9th, August 2025 GMT
الثورة نت /..
نظم موظفو مستشفى الشهيد علي عبدالمغني، في مديرية السدة بمحافظة إب، اليوم وقفة تضامنية، نصرة لغزة والشعب الفلسطيني، وتنديداً بجرائم الإبادة والتجويع والحصار.
واستنكر المشاركون في الوقفة، التي شارك فيها نائب مسؤول التعبئة بالمديرية إبراهيم الأشول ومدير المستشفى الدكتور شريف الزبيدي، حالة الصمت العربي والدولي تجاه جرائم الإبادة والتجويع في غزة.
وأكدوا أن الحصار لن يثني الشعوب الحرة عن نصرة قضاياها العادلة، داعين الشعوب العربية والإسلامية إلى كسر جدار الصمت والانتصار لغزة وأهلها في وجه المؤامرات.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، أن ما يتعرض له أبناء غزة من قتل وتجويع وحرمان من الغذاء والدواء، ووفاة الأطفال جوعًا، جريمة مكتملة الأركان وانتهاك صارخ لكل القوانين والمواثيق الدولية، وإحدى أبشع صور الاحتلال ووحشية في العصر الحديث.
واعتبر البيان، الحصار الخانق ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية واستهداف المستشفيات، جرائم ممنهجة تهدف إلى إيقاع أكبر قدر من الضحايا، في مخالفة فاضحة للقوانين الدولية التي تجرّم المساس بالمرافق الصحية والعاملين فيها.
وحذّر البيان من العقوبات الإلهية في حال استمرار التخاذل العربي والإسلامي تجاه مظلومية غزة، مؤكداً مواصلة التعبئة والتحشيد لمساندة ونصرة الشعب الفلسطيني، ومواجهة العدو الصهيوني المجرم، مهما كانت التحديات والتضحيات.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
هيئة مستشفى الحزم تنظم وقفة تضامنية مع أبناء الشعب الفلسطيني في غزة
الثورة نت /..
نظمت هيئة مستشفى الحزم بمحافظة الجوف اليوم، وقفة تضامنية مع أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، وتنديدا بجرائم الإبادة الجماعية وسياسة التجويع والحصار الممنهج الذي يفرضه العدو الصهيوني على القطاع.
وهتف المشاركون في الوقفة، بشعارات منددة بجرائم الاحتلال التي بلغت ذروتها وبشاعتها، دون أن يرف جفن لدعاة الإنسانية في العالم.. لافتين إلى أن ما يحدث في غزة من جرائم بحق الإنسانية تفضح عجز العالم.
وندّدوا بالمجازر التي يرتكبها كيان العدو الصهيوني بحق المدنيين في القطاع، وما تسبب به من كارثة إنسانية غير مسبوقة في تاريخ العالم.. مطالبين المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية بالتحرك العاجل لوقف العدوان ورفع الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية فورا.
وأكد منتسبو وكوادر هيئة مستشفى الحزم أن ما يجري في غزة جريمة ضد الإنسانية، تستلزم تحركا عالميا عاجلا لوقف آلة القتل والحصار، ووضع حد لإفلات قادة الاحتلال من العقاب.. معتبرين الصمت أمام هذه الفظائع تواطؤا يضيف وصمة عار في جبين البشرية.
ووجهوا رسالة للعالم أجمع، بضرورة التحرك الفوري لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.. مؤكدين أن دماء الأطفال والنساء أمانة في أعناق الإنسانية جمعاء، وأن التاريخ لن يرحم المتخاذلين والمتواطئين مع الاحتلال.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، أن ما يتعرض له أبناء غزة من قتل وتجويع وحرمان من الدواء، جريمة مكتملة الأركان وانتهاك صارخ لكل القوانين والمواثيق الدولية، وإحدى أبشع صور الاحتلال ووحشية في العصر الحديث.