البوابة:
2025-08-13@20:48:02 GMT

نتنياهو: نخوض حربا في 8 جبهات 7 منها ضد إيران

تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT

نتنياهو: نخوض حربا في 8 جبهات 7 منها ضد إيران

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، إنه يخوض حربا ضد 8 جبهات، 7 منها ضد إيران ووكلائها في المنطقة بحسب تعبيره.

اقرأ ايضاًضباط إسرائيليون يفتحون نار ألسنتهم من أمام وزارة الدفاع

وأوضح نتنياهو في كلمة له بأنه سيعيد "كلمة النصر" إلى معجم الجيش الإسرائيلي فنحن "إما أن ننتصر أو أن يقضوا علينا".

وأشار إلى أن حرب "إسرائيل" ضد حماس وحزب الله وإيران كانت بالتكامل بين المؤسسات الأمنية والعسكرية وبتوجيه المستوى السياسي.

وترتكب إسرائيل حرب إبادة جماعية في غزة، منذ السابع من أكتوبر، راح ضحيتها أكثر من 210 آلاف إنسان بين شهيد وجريح، بحسب وزارة الصحة في قطاع غزة.

اقرأ ايضاًفضيحة مدوية.. اختفاء آلية إسرائيلية في لبنان

وفي أزمة إنسانية غير مسبوقة، يعاني أهل قطاع غزة من وفيات بسبب المجاعة التي تعصف بالقطاع، فيما "استشهد" وأصيب المئات من منتظري المساعدات في غزة.

إلى ذلك، زعم نتنياهو أنه سيتم "العمل على زيادة مراكز توزيع المساعدات الآمنة في غزة بأربعة أضعاف وندعو الدول الأخرى للمشاركة معنا".

 

المصدر: وكالات


© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

عمر الزاغ

محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي. ‎

الأحدثترند نتنياهو: نخوض حربا في 8 جبهات 7 منها ضد إيران 15 قتيلا وجريحا في هجوم مسيرة انتحارية بالسودان أول رد لـ"جنوب السودان" حول "تهجير فلسطينيين" إليها "إسرائيل الكبرى" تشعل أزمة مع الأردن: عمّان تتحدى الاحتلال مسلسل "النسيان" على MBC.. قصة مشوقة ونجوم لامعون في دراما مشتركة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

اقرأ ايضاًعجز الموازنة الأميركية يرتفع رغم الرسوم الجمركية © 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الغارديان: إسرائيل تخوض حربا في غزة لإسكات الصحفيين

قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إن قتل الصحفيين الفلسطينيين ومنع المراسلين الأجانب من تغطية أحداث غزة ليسا مجرد نتائج جانبية للحرب، بل جزء من "حرب أخرى" يشنها الاحتلال الإسرائيلي بهدف السيطرة على الرواية، إلى جانب حملتها العسكرية. 

وأكدت أن الصحفيين المحليين والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين يوثقون المجاعة والقتل الجماعي وجرائم الحرب، يتعرضون للقتل والتكميم في إطار سياسة منهجية.

وأوضحت الصحيفة أن هؤلاء الصحفيين يُعتبرون من الناحية النظرية  مدنيين محميين بموجب القانون الدولي، لكن هذه الحماية ظلت حبراً على ورق في غزة، التي تصفها لجنة حماية الصحافيين بأنها أخطر مكان في العالم على العمل الإعلامي. 

فخلال 22 شهراً من الحرب، قُتل أكثر من 180 صحافياً فلسطينياً، بينهم 26 على الأقل في عمليات اغتيال مستهدفة، كان آخرهم مراسل قناة الجزيرة أنس الشريف (28 عاماً)، الذي قتل مساء الأحد الماضي في مقر مؤقت لغرفته الإخبارية قرب مستشفى، مع أربعة من زملائه.

وترى منظمات حرية الصحافة أن هذه الاغتيالات جزء من حملة ترهيب تستهدف منع نقل التقارير المستقلة، فيما يبرر الاحتلال الإسرائيلي هذه العمليات باتهامات غير مثبتة بأن المستهدفين كانوا "مقاتلين سريين" في صفوف حماس. 

ومع منع وسائل الإعلام الدولية المستقلة من دخول غزة، يكتسب دور الصحفيين الفلسطينيين أهمية بالغة، إذ إن عدداً محدوداً من المراسلين الأجانب تمكنوا من دخول القطاع، لكن تحت إشراف وحراسة جيش الاحتلال الإسرائيلي.

ونقلت الغارديان عن جودي غينسبيرغ، الرئيسة التنفيذية للجنة حماية الصحفيين، قولها: "لا شك لدي في أن منع الوصول الدولي، وقتل الصحفيين، واستهداف المنشآت الإعلامية، ومعاقبة وسائل إعلام إسرائيلية مثل هآرتس، كلها جزء من استراتيجية إسرائيلية متعمدة لإخفاء ما يحدث داخل غزة".

وأشارت الصحيفة إلى أن القيود الإسرائيلية طالت حتى طواقم الأخبار الدولية. ففي حادثة حديثة، غطّى فريق من هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عملية إسقاط مساعدات إنسانية على غزة من طائرة عسكرية أردنية، لكن السلطات الإسرائيلية منعتهم من تصوير مشاهد الدمار الذي خلفته العمليات العسكرية. 

وقالت غينسبيرغ: "شهدنا مثالاً على السماح بتصوير مشاهد انتقائية مثل عمليات الإنزال، لكن ليس ما خلّفته الحملة العسكرية من دمار".


وأضافت الصحيفة أن أنس الشريف، الذي كان من أبرز الصحفيين العاملين في غزة، تصدّر عناوين الأخبار في تموز/يوليو الماضي عندما انهار على الهواء أثناء تغطيته لمشهد الجوع في القطاع، حيث شجعه المارة على الاستمرار لأنه كان "صوت غزة". 

وبعد أيام، جدّد متحدث عسكري إسرائيلي اتهاماته الموجهة للشريف، والتي ظهرت أول مرة عام 2024، متهمًا إياه بالمشاركة في "حملة حماس الكاذبة للتجويع" وتزييف مشاهد المجاعة.

وحذّرت لجنة حماية الصحفيين حينها من أن هذه المزاعم الإسرائيلية تعد بمثابة "تهديد مباشر بالقتل"، فيما قالت سارة القضاة، المديرة الإقليمية للجنة آنذاك: "تمثل هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة محاولة لاختلاق مبرر لقتل الشريف". 

وأضافت: "هذه ليست المرة الأولى التي يستهدف فيها الجيش الإسرائيلي الشريف، لكن الخطر على حياته أصبح الآن أكبر من أي وقت مضى".

وبحسب الغارديان، كان الشريف يتوقع مقتله، إذ نشر على مواقع التواصل الاجتماعي رسالة قال فيها: "إذا وصلتكم هذه الكلمات، فاعلموا أن إسرائيل نجحت في قتلي وإسكات صوتي". 

وبعد اغتياله، نشر الاحتلال الإسرائيلي ملفاً وثائقياً قالت إنها عثرت عليه في غزة يربطه بحماس، لكن هذه الوثائق تنتهي في عام 2021، أي قبل عامين من الحرب، ولا تتناول عمله الإعلامي المستمر. 

وترى الصحيفة أن الجمع بين عمله كواحد من أبرز الصحفيين الميدانيين وعضويته في خلية عسكرية أمر شبه مستحيل، خاصة أن غزة تعد من أكثر المناطق الخاضعة للمراقبة على وجه الأرض.

وفي واقعة مشابهة، نشر الاحتلال وثيقة تزعم أن الصحفي إسماعيل الغول كان عضواً في حماس وحصل على رتبة عسكرية، رغم أن عمره آنذاك لم يتجاوز عشرة أعوام، ما اعتبرته الصحيفة دليلاً على ضعف ومفارقة هذه الاتهامات.

وأكدت الغارديان أن الأدلة التي قدمها الاحتلال في هذه القضايا متناقضة وغير مقنعة، مشيرة إلى أنها تكشف عن مخاوف تل أبيب من ضغوط الحلفاء الغربيين، وسعيها إلى إظهار حد أدنى من الالتزام بالقانون الدولي، ولو شكلياً.

وأشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لم يقدم حتى الآن أي تفسير لمقتل زملاء الشريف الأربعة، وهم مدنيون محميون قُتلوا في مكان عملهم. 

وقالت غينسبيرغ: "ما يثير دهشتي هو أنهم لم يحاولوا حتى تبرير هذه الاغتيالات. أعتقد أن الهدف هو إرسال رسالة ترهيب واضحة، مفادها أن إسرائيل قادرة على فعل ما تشاء دون أن يتحرك أحد". 

وأضافت: "إذا كنا الآن في مرحلة يمكن فيها استهداف طاقم إخباري بأكمله بهذه الوقاحة، فماذا يعني ذلك لسلامة باقي الصحفيين العاملين في غزة؟ من التالي؟".


كما نقلت الصحيفة عن المؤرخ الفرنسي جان بيير فيليو، الذي حصل على تصريح نادر لدخول غزة لإجراء بحث أكاديمي خلال الحرب، قوله إنه خرج من تجربته الميدانية مقتنعاً بأن إسرائيل تحاول إسكات كل أشكال التقارير المستقلة من داخل القطاع. 

وأضاف فيليو في مقابلة مع صحيفة هآرتس: "الآن أفهم لماذا تمنع إسرائيل الصحافة الدولية من الوصول إلى هذا المشهد المرعب"، مؤكداً: "على الرغم من أنني زرت العديد من مناطق الحروب من أوكرانيا إلى أفغانستان وسوريا والعراق والصومال، إلا أنني لم أشهد، ولن أشهد، شيئاً مماثلاً لما رأيته في غزة".

وبحسب الغارديان، فإن المشهد في غزة يعكس بوضوح أن الحرب التي يخوضها الاحتلال الإسرائيلي ليست فقط على الأرض، بل على الوعي العالمي أيضاً، حيث تُستخدم الاغتيالات والقيود الإعلامية كسلاح لإعادة صياغة الرواية وتغييب الحقائق.

مقالات مشابهة

  • حماس تطالب بالرد على اغتيال صحفيين.. ودعوة للتحرك ضد تصريحات نتنياهو
  • نتنياهو: نخوض حربا على 8 جبهات 7 منها ضد إيران ووكلائها
  • رسائل لبنانية حازمة لإيران في أول زيارة للاريجاني لبيروت
  • إسرائيل الكبرى تشعل أزمة مع الأردن.. وعمّان تتحدى الاحتلال
  • إسرائيل تعتمد خطة :الخطوط العريضة للهجوم على غزة
  • نتنياهو يهدد العرب بمشروع إسرائيل الكبرى ومغردون يتمسكون بخيار المقاومة
  • نتنياهو فقد صوابه
  • نتنياهو يوجه خطاب للشعب الإيراني
  • الغارديان: إسرائيل تخوض حربا في غزة لإسكات الصحفيين