أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن الترويكا الأوروبية لا تمتلك صلاحية قانونية وأخلاقية لتفعيل آلية إعادة العقوبات.

وقالت الخارجية الإيرانية في بيان لها : نبذل في مباحثات جنيف جهودا نأمل أن تكون مثمرة لمنع تفعيل آلية إعادة العقوبات.

وأضافت الوزارة  الإيرانية: اطلعنا على مسودة روسية لتمديد القرار ٢٢٣١ في مجلس الأمن ونعمل على دراستها.

وتابعت الخارجية الإيرانية: اتهامات أستراليا لنا بتنفيذ هجمات معادية لليهود مرفوضة وندرس الرد على قرارها طرد سفيرنا.

وأردفت  الخارجية الإيرانية: خطوطنا الحمر في مفاوضات جنيف اليوم هي مصالح إيران الوطنية واقتصادها.

وزادت الخارجية الإيرانية: التعايش المشترك لجميع مكونات المجتمع أمر ضروري  للسلام والاستقرار في لبنان.

وختمت الخارجية الإيرانية: مفاوضات جنيف اليوم ستبحث رفع العقوبات والقرار ٢٢٣١ وبناء الثقة حيال برنامجنا النووي.

إيران تكشف حقيقة اغتيال دولة الاحتلال لرئيسي العام الماضيمدير بروكسل للأبحاث: إيران تدخل مفاوضاتها مع الترويكا الأوروبية تحت ضغط العقوبات والضربات العسكريةبقائي: إيران لن تتراجع عن حقوقها النووية.. وأي رهان على إضعافها خاسرانعقاد المفاوضات النووية بين إيران وأوروبا غداً في جنيف طباعة شارك إيران وزارة الخارجية الترويكا الأوروبية البرنامج النووي الايراني أستراليا

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إيران وزارة الخارجية الترويكا الأوروبية البرنامج النووي الايراني أستراليا الخارجیة الإیرانیة

إقرأ أيضاً:

غوتيريش: اجتماعات مرتقبة في جنيف مع طرفي النزاع في السودان

صراحة نيوز-كشف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في مقابلة صحفية الخميس، أن طرفي النزاع في السودان، الجيش وقوات الدعم السريع، سيجتمعان في جنيف، من دون تحديد موعد لهذا اللقاء المرتقب.

وقال غوتيريش: “سنعقد اجتماعات في جنيف مع كلا الجانبين من أجل إقناع كلا الجانبين باحترام القانون الدولي الإنساني”، وذلك في إطار الجهود الهادفة إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ عامين في السودان.

لكنه لم يعلق آمالاً كبيرة على تحقيق اختراق، مضيفاً: “لنكن صريحين، لقد واجهنا العديد من خيبات الأمل في السودان”.

تتركز أنظار العالم على الحرب في السودان، وأثار النزاع تنديداً دولياً في تشرين الأول، إثر تقارير عن ارتكاب فظائع جماعية بعد أن استولت قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، آخر معاقل الجيش في غرب السودان، بعد حصار مرير دام 18 شهراً.

وأشار غوتيريش أيضاً إلى أنّ الأمم المتحدة تلقت وعوداً بالسماح لها بالوصول إلى المدينة المنكوبة.

وأضاف: “لدينا وعد بأنه سيُسمح لنا بالذهاب إلى الفاشر في مستقبل قريب جداً”.

واتهمت الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية قوات الدعم السريع بارتكاب فظائع بعد استيلائها على الفاشر.

واعتبر غوتيريش أنّ “لا أحد يتصرف بشكل جيد” في الحرب في السودان.

وتابع: “لكن هناك جهة واحدة ترتكب بوضوح فظائع من أسوأ الأنواع، هي قوات الدعم السريع”.

وكان غوتيريش يتحدث من العاصمة السعودية الرياض، حيث التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الأربعاء.

وتجدد الأمل بإمكان وضع حد لدوامة العنف في السودان بعد أن صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي بأنه سيعمل على إنهاء “الفظائع المروعة” في السودان، بعدما طلب منه ولي العهد السعودي المساعدة في وقف الحرب.

مقالات مشابهة

  • «الرد سيكون قاسيا».. أول تعليق لـ ترامب بعد استهداف قوة أمريكية في تدمر السورية
  • أيمن يونس: محمد صلاح أخطأ في هذا الأمر.. ولابد من الرد على سلوت «في الملعب»
  • المفوضية الأوروبية: مفاوضات الشراكة مع الإمارات خطوة مهمة
  • مؤسستها: السلطات الإيرانية تُلقي القبض على الفائزة بجائزة نوبل للسلام نرجس محمدي
  • ما أسباب الانهيار غير المسبوق للعملة الإيرانية؟
  • غوتيريش: اجتماعات مرتقبة في جنيف مع طرفي النزاع في السودان
  • أزهري يوجه رسالة للأسر وطريقة التعامل مع أسئلة الأطفال
  • إيران تعلق على عدم زيارة وزير الخارجية اللبناني لطهران
  • غوتيريش: الأمم المتحدة ستلتقي طرفي النزاع السوداني في جنيف
  • قائد الثورة الإيرانية: الغرب يسعى لتغيير هوية شعبنا منذ قرن