الجزيرة:
2025-12-14@03:34:43 GMT

فليك مدرب برشلونة يقر بأنه أخطأ بحق تير شتيغن

تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT

فليك مدرب برشلونة يقر بأنه أخطأ بحق تير شتيغن

اعترف الألماني هانزي فليك مدرب فريق برشلونة الإسباني، بالخطأ فيما يخص القرار بشأن الجدل المثار حول إصابة مواطنه مارك أندريه تير شتيغن حارس مرمى الفريق وقائده.

وقال فليك -في تصريحات نقلتها صحيفة "بيلد" الألمانية- إنه "سواء سارت الأمر بسلاسة فيما يخص عملية التواصل، فأنا أعتقد أن هناك مجالا للتحسن، من جانبي أيضا".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عنصرية وشتائم واستفزاز.. كواليس معركة فينيسيوس وجماهير أوفييدوlist 2 of 2شاهد.. رودريغو لاعب ريال مدريد غاضب ويشتم ألونسو بعد استبدالهend of list

وتابع: "لكن المهم بالنسبة لي هو أن مارك وإدارة برشلونة أصبحا على وفاق الآن".

وأظهر مدرب برشلونة مؤخرا دعمه للحارس الذي يتعافى من الإصابة قائلا: "من المهم بالنسبة لي أن نستعيد مارك، إنه حارس كبير، ولديه منا جميعا كل الدعم والمساندة، ويمكنه أن يلعب في أعلى مستوياته مجددا".

وتصاعدت أزمة تير شتيغن في برشلونة على خلفية ما أثير بشأن رغبة النادي في الانفصال عن الحارس، الذي يحصل على مقابل مادي كبير، لكن حارس المرمى الألماني -بعد خضوعه لجراحة في الظهر- رفض التوقيع على تقرير طبي قدمه النادي للجنة الطبية برابطة الدوري الإسباني حول إصابته.

وبناء على ذلك الموقف، أحال البرسا حارسه الألماني للتحقيق، وسحب شارة القيادة منه، قبل أن يعود تير شتيغن ويوافق على اعتماد التقرير الطبي، ما ترتب عليه إسقاط الإجراءات العقابية من جانب النادي ضد الحارس، وعاد قائدا للفريق.

واستهدف برشلونة من وراء التقرير الطبي بشأن إصابة تير شتيغن أن يتم السماح له باستخدام 80% من راتب اللاعب المصاب من أجل قيد لاعب آخر جديد، وهو ما حدث في التعاقد مع خوان غارسيا ( 24 عاما) الحارس الذي تم ضمه ليكون بديلا لتير شتيغن.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دراسات تیر شتیغن

إقرأ أيضاً:

مارك زوكربيرج يميل إلى الذكاء الاصطناعي المغلق ويستعد لإطلاق أفوكادو

بعد عامين من الظهور كأكبر داعم عالمي لنهج الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر، يبدو أن ميتا تُعيد رسم استراتيجيتها بالكامل. فمارك زوكربيرج، الذي كان يفاخر دائمًا بتمسكه بالشفافية والانفتاح في تطوير الذكاء الاصطناعي، بدأ مؤخرًا يلمّح إلى مسار جديد.. مسار مغلق، أكثر تحفظًا، وربما أكثر تنافسية. واليوم تتكشّف أبرز ملامح هذا التغيير عبر مشروع جديد يُعرف داخل الشركة باسم "أفوكادو"، والذي يُتوقع أن يُحدث تحولًا جذريًا في توجهات ميتا خلال الأعوام المقبلة.

"أفوكادو": المشروع السري الذي قد يطيح بفلسفة الانفتاح

وفقًا لتقارير صادرة عن CNBC وبلومبيرغ، تعمل ميتا حاليًا على تطوير نموذج ذكاء اصطناعي جديد، قد يكون أول نموذج احتكاري للشركة منذ سنوات. ويوضح التقرير أن النموذج يتم تطويره داخل وحدة صغيرة تُدعى TBD، وهي جزء من فريق الذكاء الاصطناعي الفائق الذي يقوده ألكسندر وانغ، المسؤول الجديد الذي يفضل النماذج المغلقة ويضغط باتجاه الابتعاد عن سياسة الانفتاح السابقة.

ومن المقرر – بحسب المصادر – إطلاق "أفوكادو" في عام 2026، ليكون أول اختبار حقيقي لتحوّل ميتا نحو استراتيجية ذكاء اصطناعي أكثر صرامة وتحفظًا، خصوصًا بعد التعثر الذي واجهه مشروع Llama 4.

فوضى لاما 4.. السبب وراء التحول؟

شهدت نماذج Llama 4 سلسلة من الانتكاسات خلال الأشهر الماضية، أدت إلى تأخير طرح النموذج “العملاق” لأكثر من مرة. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن بعض التنفيذيين، بمن فيهم وانغ، ناقشوا داخل الشركة إمكانية التخلي عن المشروع تمامًا بعد خيبة أمل من أداء النماذج التجريبية.

كما كشفت تقارير أخرى أن مطوري ميتا أنفسهم لم يكونوا راضين عن مخرجات لاما 4، الأمر الذي دفع إدارة الشركة للبحث عن مسار جديد بعيدًا عن الضجيج المرتبط بالمصادر المفتوحة، التي أصبحت مكلفة ومتعبة من الناحية الفنية والبحثية.

هذا التحول يُعتبر صادمًا لكثيرين، خاصة أن زوكربيرج كان قد كتب العام الماضي مذكرة مطوّلة بعنوان: "الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر هو الطريق الأمثل"، دافع فيها بشدة عن حرية التطوير والمشاركة. لكن يبدو أن سباق النماذج العملاقة أمام شركات مثل OpenAI وجوجل وأمازون بات يُشكّل ضغطًا حقيقيًا على ميتا.

فالشركة – كما تشير التقارير – تستعد لإنفاق 600 مليار دولار خلال السنوات القادمة لتمويل طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وهو استثمار ضخم يشير إلى رغبة زوكربيرج في ألا تتأخر ميتا عن منافسيها، حتى لو اضطرت للتراجع عن فلسفتها الإعلامية السابقة.

التحول نحو “أفوكادو” لم يأتِ وحده. بل رافقته تغييرات داخلية جذرية:

تسريح مئات الموظفين من وحدة FAIR التاريخية.

إعادة هيكلة الفرق البحثية لصالح فريق الذكاء الاصطناعي الفائق.

مغادرة يان ليكان، كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا وأحد أشهر الأصوات المدافعة عن المصادر المفتوحة عالميًا.

ورحيل ليكان تحديدًا يحمل رسالة واضحة:
أن ميتا لم تعد الشركة التي تدافع عن الانفتاح المطلق في تطوير الذكاء الاصطناعي، وأن شيئًا ما يتغير بعمق داخل مختبراتها.

حتى الآن، لا توجد إجابة واضحة حول ما إذا كان مشروع "أفوكادو" سيُنهي رسميًا سلسلة لاما، أو سيعمل بالتوازي معها كنموذج احتكاري يُستخدم في منتجات معينة. لكن تصريحات زوكربيرج الأخيرة تُظهر أن الشركة قد تتبنى مزيجًا من النهجين: الانفتاح عندما يخدم مصالحها، والإغلاق عندما يتعلق الأمر بأبحاث متقدمة أو بتقنيات قد تغير سوق الذكاء الاصطناعي.

خطوات ميتا الأخيرة تكشف عن مرحلة جديدة أكثر توترًا في سباق الذكاء الاصطناعي. فالشركة التي رفعت شعار الانفتاح لسنوات بدأت الآن تراجع مواقفها تحت ضغط السوق، وفوضى التطوير، وشدة المنافسة.

مقالات مشابهة

  • هل أخطأ «ترامب»..؟
  • فليك يصدم تير شتيغن وبرشلونة يريد التخلّص منه
  • مدرب برشلونة يطعن قلب تير شتيجن!
  • مارك زوكربيرج يميل إلى الذكاء الاصطناعي المغلق ويستعد لإطلاق أفوكادو
  • سبورت تكشف ملامح صراع خفي حول حمزة عبدالكريم.. برشلونة يضغط والأهلي يتمسك بالموهبة الأغلى
  • فليك عن نجم برشلونة : لابد ان يقاتل للعودة الى التشكيلة
  • فليك: «فريقنا قادر على الفوز بكل المباريات وجارسيا الحارس الأساسي»
  • ما الذي تخطط له العدل الإسرائيلية بشأن العفو الرئاسي عن نتنياهو؟
  • مدرب برشلونة يهدد لامين يامال
  • أمين عام حلف الناتو مارك روته: نحن الهدف التالي لروسيا