قتلى وجرحى بإطلاق نار داخل مدرسة كاثوليكية في منيابوليس الأمريكية
تاريخ النشر: 27th, August 2025 GMT
قال مسؤول في وزارة العدل الأمريكية، الأربعاء، إن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 20 آخرون في حادث إطلاق رصاص بمدرسة كاثوليكية في الطرف الجنوبي من منيابوليس.
وأضاف المسؤول الذي تحدث لرويترز، شريطة عدم كشف هويته أن مطلق الرصاص كان من بين القتلى. ووقع إطلاق النار بعد يومين من بدء الدراسة في مدرسة البشارة الكاثوليكية، وهي مدرسة ابتدائية خاصة تضم نحو 395 تلميذا.
وترتبط المدرسة بكنيسة البشارة الكاثوليكية، وكلاهما يقع في منطقة سكنية في الجزء الجنوبي الشرقي من أكبر مدينة في ولاية مينيسوتا. وقالت الشرطة في ريتشفيلد، وهي ضاحية قريبة، إنه تم رصد رجل يرتدي ملابس سوداء بالكامل ويحمل بندقية في مكان الحادث.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الأطفال كانوا يحضرون قداس الصباح عندما بدأ إطلاق النار. وقال الرئيس دونالد ترامب إنه تم إبلاغه بحادث إطلاق النار وإن مكتب التحقيقات الاتحادي موجود في مكان الحادث.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم القتلى إطلاق النار امريكا قتلى إطلاق نار حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
انفجار مأساوي في الضاحية الجنوبية: جريمة قتل وانتحار تهز بيروت
أقدم رجل في الستين من عمره على ارتكاب جريمة قتل بحق زوجته البالغة من العمر ٥٩ عاما في الضاحية الجنوبية لبيروت، وأكدت مصادر أمنية لبنانية أن الحادث وقع في حي الجامعة، حيث أطلق الرجل النار على رأس زوجته بشكل مباشر، ما أدى إلى وفاتها فورا.
تفاصيل الواقعةوصلت قوات الأمن اللبنانية إلى موقع الحادث سريعا، وشرعت في فرض طوق أمني حول المكان، كما أوقفت حركة المارة، وبدأت في جمع الأدلة والشهادات الأولية. وذكر شهود عيان أن صوت إطلاق النار تصاعد في ساعات الصباح الأولى، ما أثار حالة من الذعر بين السكان المحليين.
باشرت الأجهزة الأمنية التحقيق في ملابسات الجريمة، مع التركيز على معرفة دوافع الرجل وراء ارتكاب هذه الفعلة. وأكد المحققون أن القتيل والمعتدي كانا يعيشان في منطقة الضاحية الجنوبية منذ سنوات طويلة، فيما لم تتضح بعد الأسباب التي دفعت الرجل إلى الانتحار بعد ارتكاب الجريمة.
سجلت هذه الحادثة صدمة بين جيران الضحايا، الذين وصفوا العلاقة بين الزوجين بأنها هادئة نسبيا، ولم يشيروا إلى أي نزاعات كبيرة أو مشكلات عائلية واضحة. وأوضح بعضهم أن سماع صوت إطلاق النار كان بمثابة صدمة مفاجئة، حيث هرعوا إلى النوافذ لمتابعة ما يحدث، ولم يتوقع أحد أن تصل الأمور إلى حد القتل والانتحار.
أشارت المصادر الرسمية إلى أن الحادث يضاف إلى سلسلة حوادث العنف الأسري في لبنان، والتي أثارت جدلا متكررا حول سبل حماية الأفراد داخل المنازل. ولفتت إلى أن السلطات ستواصل التحقيق لتحديد الظروف الكاملة للجريمة، بما في ذلك استخدام السلاح ووجود أي مؤثرات خارجية قد تكون ساهمت في تصعيد الوضع.
سعت السلطات اللبنانية إلى تهدئة الرأي العام، مؤكدة اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة، وإحالة ملف الحادثة إلى النيابة العامة المختصة.
كما دعت الأجهزة الأمنية المواطنين إلى التعاون في تقديم أي معلومات قد تساعد في توضيح ملابسات هذه الواقعة المأساوية التي هزت الضاحية الجنوبية لبيروت وأثارت حالة من الحزن بين السكان.