فيديو متداول يكشف تحرش سائق بسيدة أجنبية بالقاهرة والداخلية تتحرك فورا
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بالقاهرة من كشف ملابسات واقعة تحرش تعرضت لها سيدة تحمل جنسية أجنبية، وذلك بعد تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يوثق تفاصيل الواقعة التي أثارت غضباً واسعاً.
وأظهر المقطع سائق مركبة "توك توك" يتحرش بالسيدة خلال تجولها بدراجتها النارية في محيط منطقة مقابر الإمام الشافعي، وقام بإجبارها على دفع مبلغ مالي دون وجه حق، في سلوك أثار استياء المستخدمين ودفع الجهات المعنية للتحرك الفوري.
وبعد فحص الفيديو والتحري، نجحت أجهزة الأمن في تحديد وضبط المركبة المتورطة وسائقها، الذي تبين أنه يقيم بدائرة قسم شرطة منشأة ناصر، وبمواجهته أقر بارتكابه الواقعة كما ورد في الفيديو، ليتم التحفظ على مركبة التوك توك واتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
وتأتي هذه الواقعة في إطار جهود وزارة الداخلية المستمرة للتعامل السريع والحاسم مع أي تجاوزات تمس أمن المواطنين والمقيمين على أرض مصر، خاصة تلك التي يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي وتستوجب تحركًا فوريًا.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حملات أمنية ضبط متهمين التصدي للجرائم ضبط مخدرات تهريب عملات عملات أجنبية الخدمات الشرطية أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
مشاجرة بالإسكندرية بسبب خلاف مالي.. والداخلية تضبط طرفي الواقعة
ألقت وزارة الداخلية الضوء على ملابسات مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر وقوع مشاجرة بالإسكندرية.
الأمن يكشف ملابسات مشاجرة بالسلاح الأبيض بين أشخاص لهم معلومات جنائية
وتبين أنه في التاسع من ديسمبر الجاري، تلقى قسم شرطة ثان المنتزه بالإسكندرية بلاغاً بوقوع مشاجرة بين طرفين، كل منهما مكون من ثلاثة أشخاص لهم معلومات جنائية، وأسفر الخلاف عن إصابة جميع المشاركين بجروح متفرقة بالجسم، وتم نقل أحدهم من كل طرف إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وكشفت التحريات أن سبب المشاجرة يعود إلى خلافات مالية، حيث تعدى كل طرف على الآخر باستخدام أسلحة بيضاء، ما أدى إلى الإصابات المشار إليها.
وعلى الفور، تمكنت أجهزة الأمن من ضبط جميع أطراف المشاجرة بحوزتهم أربعة أسلحة بيضاء واثنان من الصدادات الحديدية، واعترفوا بارتكاب الواقعة كما هو موضح.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين، وتواصل الجهات الأمنية التحقيقات للتأكد من جميع الملابسات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟