غنوة محمود تخوض أولى بطولاتها السينمائية بفيلم "شلة ثانوي" أمام بيومي فؤاد وسيد رجب
تاريخ النشر: 4th, September 2025 GMT
تواصل الممثلة اللبنانية غنوة محمود تصوير فيلمها الجديد “شلة ثانوي” الذي يعتبر أولى بطولاتها في السينما المصرية، أمام النحوم بيومى فؤاد، وسيد رجب، وفتحى عبد الوهاب وآخرون.
. الثلاثاء المقبل
فيلم “شلة ثانوى” من تأليف عبد الفتاح كمال وإخراج هشام الشافعى وإنتاج صفوت غطاس ومحمد فوزى.
وقالت غنوة محمود إنها تقدم دورا جديدا عليها، سيكون مفاجأة لجمهورها، وشخصية مختلفة عما اعتادت تقديمه من قبل، واعدة الجمهور بعمل يحصد رضاهم وإعجابهم.
قصة فيلم شلة ثانويتدور أحداث فيلم “شلة ثانوى” فى قالب اجتماعي كوميدي، حول ثلاثة أشخاص يواجه كل منهم أزمة في مجاله تشعره بالمهانة وانعدام الجدوى، يقدمون على إثبات قدراتهم من خلال عمل مدوي، مبهر، وغير قانوني، فيما تنتهز سمسارة فاتنة الفرصة وتحاول توجيه خطتهم لأغراض خبيثة، تنجح في إحداث الشقاق بينهم، لكن الصداقة تنتصر في النهاية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شلة ثانوي غنوة محمود فيلم شلة ثانوي بيومي فؤاد سيد رجب
إقرأ أيضاً:
الطريقة السينمائية لاستيلاء أمريكا على ناقلة نفط فنزويلية تثير ضجة عالمية.. فيديو
في خطوة وصفت بأنها "جزء من فيلم سينمائي"، استولت القوات البحرية الأمريكية على ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، ما أدى إلى تصعيد حاد في التوتر بين واشنطن وكاراكاس وارتفاع في أسعار النفط.
وتصدرت مشاهد استيلاء السلطات الأمريكية على الناقلة منصات التواصل الاجتماعي على مستوى العالم.
وبحسب قناة “الغد”، نشرت وكالة رويترز أن واشنطن نفذت عملية استيلاء على ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا بمشاركة خفر السواحل الأميركي.
وأكدت وزارة العدل أن الناقلة كانت تحمل نفطًا خاضعًا للعقوبات المفروضة على فنزويلا وإيران.
وتمت العملية باستخدام مروحيات من حاملة الطائرات USS Gerald R. Ford بدعم من مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وأوضحت السلطات الأمريكية أن الهدف هو تعطيل شبكة تمويل غير قانونية مرتبطة بجماعات إرهابية.
وكشفت النائبة العامة الأمريكية، بام بوندي، في منشور على منصة "إكس" أن العملية تمت بتنسيق مشترك بين مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ووزارة الأمن الداخلي وخفر السواحل، وبدعم من الجيش الأمريكي، لتنفيذ مذكرة ضبط لناقلة نفط خاضعة للعقوبات قادمة من فنزويلا وإيران.
وعلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحادثة، واصفاً الناقلة المصادرة بأنها "الأكبر على الإطلاق"، ومؤكداً أن الولايات المتحدة "سنحتفظ بالنفط" الموجود على متنها.
في المقابل، اعتبرت الحكومة الفنزويلية هذا الإجراء الأمريكي بمثابة "سرقة فاضحة وقرصنة دولية".
اقرأ المزيد..