لجريدة عمان:
2025-12-13@09:22:05 GMT

استحداث عيادات خدمة الرضاعة الطبيعية

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

استحداث عيادات خدمة الرضاعة الطبيعية

"عمان" استحدثت وزارة الصحة عيادات لتقديم استشارات للرضاعة الطبيعية للأمهات بعد الولادة في مختلف المؤسسات الصحية في سلطنة عمان، وستقدم الخدمة في 28 مؤسسة صحية بمختلف المحافظات بهدف متابعة الأمهات اللاتي يعانين من صعوبات في الرضاعة ومعالجتها، بما في ذلك الأمهات البكر والعاملات والأطفال الخدج، ورفع مستوى الوعي حول الآثار الصحية السلبية الناتجة عن عدم تلقي الطفل الرضاعة الطبيعية الضرورية، بالإضافة إلى تشجيع وتقديم العون للأمهات في هذا المجال.

وتعمل الوزارة على تبنى الرضاعة الطبيعية وتشجيعها في كافة مؤسساتها الصحية والمستشفيات والعيادات الخاصة لتكون مؤسسات صديقة للطفل عن طريق قيام كافة العاملين في الحقل الصحي بمتابعة الأم وطفلها بعد الولادة وتشكيل جماعات دعم في المؤسسات الصحية لتشجيع الأمهات على الاستمرار في الرضاعة الطبيعية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الرضاعة الطبیعیة

إقرأ أيضاً:

استحداث صيغة سكن خاصة بالجالية.. هكذا رد الوزير

كشف وزير السكن والعمران والمدينة والتهيئة العمرانية، محمد طارق بلعريبي، أن الدولة طبقت منهجية لتلبية طلبات المترشحين للاستفادة من السكن، مبنية على تنويع الصيغ السكنية.

وجاء هذا ردًّا على سؤال شفهي للنائب، فارس رحماني، بخصوص إمكانية استحداث صيغ سكنية موجهة لأفراد الجالية بالخارج من ذوي الدخل الضعيف والمتوسط.

وأوضح بلعريبي، أنه تم تنويع الصيغ السكنية حسب الدخل العائلي لتصنيف الفئات الاجتماعية وتمكينها حسب مداخيلها الشهرية من الاستفادة من مختلف الصيغ السكنية. ويقصد بذلك السكن العمومي الإيجاري، السكن بصيغة البيع بالإيجار، السكن الترقوي المدعم السكن الريفي، السكن الترقوي العمومي والسكن الترقوي الحر.

كما أكد الوزير أن السكن العمومي الإيجاري هو السكن المموَّل من طرف الدولة والموجه فقط للأشخاص الذين تم تصنيفهم حسب مداخيلهم ضمن الفئات الاجتماعية المعوزة والمحرومة.

وهذه الفئة لا تملك سكنا، أو تقطن في سكنات غير لائقة، والتي لم تستفد من أي إعانة مع تحديد الحد الأقصى للدخل العائلي الشهري بـ 24.000 دج، أي ما يعادل 1.2 من الدخل الوطني الأدنى المضمون.

بينما الفئات الاجتماعية الأخرى، والتي معدل دخلها العائلي يفوق 24.000 دج، فيتم توجيههم إلى صيغ أخرى، لا سيما السكن بصيغة البيع بالإيجار “LV” ، الموجه للفئة التي يتراوح دخلها بين أكثر من 1.2 و6 مرات الدخل الوطني الأدنى المضمون “SNMG”.

في حين، يضيف البيان، تأتي صيغة السكن الترقوي المدعم “LPA” كصيغة أخرى من السكنات الموجهة لذوي الدخل المتوسط. والتي تستفيد من دعم الدولة من خلال قرض بنكي بشروط ميسرة وإعانة مالية مباشرة. مع دعم حكومي يصل إلى 70 مليون دينار جزائري للمساهمة في تسديد الأقساط، شرط أن لا يتجاوز دخل الزوجين 6 مرات الدخل الوطني الأدنى المضمون “SNMG”، أي مبلغ 120.000 دج شهريا.

أما بالنسبة للسكن الترقوي العمومي “LPP”، فهو موجه إلى الفئة التي يتراوح دخلها بين 6 مرات و30 مرة الدخل الأدنى المضمون.

وعلى هذا الأساس، فإن كل مواطن بداخل أو خارج الوطن يمكنه الحصول على سكن حسب الشروط والكيفيات المحددة عن طريق التشريع والتنظيم المعمول بهما.

مقالات مشابهة

  • عمر عزام قصر العيني.. قلعة طبية في خدمة كل ربوع الوطن
  • هيئة الرعاية الصحية تكشف حصاد 6 سنوات من التغطية الصحية الشاملة: 105 ملايين خدمة و6 ملايين منتفع حتى 2025
  • الرعاية الصحية :تقديم 105 مليون خدمة طبية وعلاجية تحت مظلة التغطية الشاملة بمحافظات المرحلة الأولى
  • كمادات الأمان.. سر خفض حرارة الأطفال دون مخاطر
  • هيئة الرعاية الصحية تُعلن التشغيل الرسمي لأول قسم حضّانات بالقنطرة شرق
  • توقيع مذكرة تعاون بين مدينة عبري الصحية والصحة العالمية
  • سلطنة عمان والبحرين يناقشان تسويق منتجات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بين البلدين
  • استحداث صيغة سكن خاصة بالجالية.. هكذا رد الوزير
  • سلطنة عمان تحتفل باليوم العالمي لحقوق الإنسان.. وتكرم المبادرات الرائدة في خدمة ذوي الإعاقة
  • الصحة: تقديم أكثر من 5.8 مليون خدمة طبية بمنشآت دمياط الصحية