أحمد عثمان: فخور بتجربتي في “الوكيل”.. وهذه أصعب لحظة مررت بها أثناء التصوير| حوار
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
أعرب الفنان أحمد عثمان عن فخره الكبير بمشاركته في حكاية “الوكيل” ضمن مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”، مؤكدًا أنها واحدة من التجارب الفنية المهمة في مشواره.
وأوضح أن النص تميز بجرأته وواقعيته في تناول عالم “التيك توك” وكشف في حواره للوفد جوانب خفية منه، لافتًا إلى أنه واجه تحديًا نفسيًا كبيرًا في أحد مشاهده، بينما اعتبر روح التعاون بين فريق العمل سرًا رئيسيًا لنجاح الحكاية.
الفرصة جاءتني من المنتج كريم أبو ذكري، وأعتبرها من التجارب المهمة في مشواري الفني.
ما الذي ميز النص من وجهة نظرك؟النص واقعي وقوي جدًا، يكشف زوايا خفية لعالم التيك توك ويطرح تساؤلات جريئة حوله.
ما أصعب مشهد بالنسبة لك؟هناك مشهد واجهت فيه تحديًا نفسيًا كبيرًا، تطلب مني مجهودًا مضاعفًا، لكن الحمد لله خرج بشكل مؤثر.
كيف كان التعاون مع فريق العمل؟الجميع كان على قلب رجل واحد، سواء الممثلين أو المخرج أو المنتج، وهذا انعكس على روح العمل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد عثمان فخور بتجربتي الوكيل وهذه أصعب لحظة مررت بها أثناء التصوير حوار
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم في حوار سابق: والدى نذرني لخدمة الأزهر والعلم الشريف والقرآن والسنة
أذاعت قناة الناس جزء حصري لم يُعرض من قبل، للدكتور الراحل أحمد عمر هاشم، الذي وافته المنية اليوم، يروي فيه محطات مؤثرة من بداياته مع القرآن الكريم، وكيف حفظه في سن العاشرة على يد كتاب قريته، ثم توجهه إلى الأزهر الشريف تنفيذًا لنذر والده بأن يُكرّسه لخدمة كتاب الله وسنة نبيه، وهو ما تحقق لاحقًا حين التحق بمعهد الزقازيق الديني، وانطلق في رحلته مع العلم والدعوة.
وقال الدكتور أحمد عمر هاشم في الفيديو الذي أذيع ضمن تغطية قناة الناس لرحيله: "حفظت القرآن في سن العاشرة، وكتاب القرية له الفضل الأول بعد الله، وبعد أن حفظت القرآن، وجّهني والدي إلى الأزهر، لأنه كان قد نذرني لخدمة الأزهر والعلم الشريف والقرآن والسنة قبل أن أولد، نذر، إن رزقه الله ولدًا، أن يجعله لخدمة الكتاب والسنة."
وأضاف: "وفعلًا بعد أن حفظت القرآن في سن العاشرة التحقت بمعهد الزقازيق الديني، وكنت في السنة الأولى الابتدائية – وهي تُسمى الآن المرحلة الإعدادية – في سن الحادية عشرة، وكنت حافظًا للقرآن، وحافظًا للكثير من حديث رسول الله ﷺ، ومتعرّفًا على أداء الدعوة من خلال علماء الأسرة، وفي مقدمتهم شيخنا المغفور له، العارف بالله، الشيخ محمود أبو هاشم".
اقرأ المزيد..