انتخب المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) المصري د. خالد العناني مديرًا عامًا لمنظمة اليونسكو لمدة 4 سنوات.
وأفادت وكالة أنباء الشرق الأوسط بأن المجلس التنفيذي للمنظمة المكون من 58 دولة عضوًا صوّت عن طريق الاقتراع السري بأغلبية 55 صوتًا لصالح العناني، ليخرج المرشح الكونغولي إدوارد فيرمين ماتوكو من المنافسة على المنصب.


أخبار متعلقة بعد سرقة السوار الذهبي.. اختفاء لوحة أثرية عمرها 4000 عام في مصرسوريا.. إعلان أسماء 119 عضوًا في البرلمان الجديدويتولى العناني منصب المدير العام لمنظمة اليونسكو خلال الفترة من عام 2025 إلى عام 2029، خلفًا للفرنسية أودري أزولاي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس القاهرة اليونسكو خالد العناني منظمة اليونسكو منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة العناني

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: قصة صبر النبي نوح عبر الزمن تحمل عبرة عظيمة

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة سيدنا نوح عليه السلام تكشف جانبًا مهمًا من معاني الصبر والتحمل، موضحًا أن ما تعرّض له من تشويه وتجريح وطعن وتلميح وتقبيح وتطاول وإسفاف طوال تسعمائة وخمسين سنة يُعد حالة إعجازية فريدة، وأن صبره يمثل قدوة لكل إنسان يتعرض للإساءة أو التشويه في سمعته، إذ تحمل كل أساليب التطاول والتجاوز والسباب على مدى فترة زمنية طويلة للغاية.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "DMC" اليوم الخميس، أن القرآن الكريم قصّ هذا الحوار العجيب بين سيدنا نوح وقومه في مواضع متعددة، إلا أن الوقوف عند آيات سورة هود يبيّن حجم الشدة التي واجهها نبي الله نوح، مؤكداً أن تلك السنوات لم تكن سنوات راحة أو سعادة، بل كانت ممتلئة بالصعوبات والإيذاء المستمر من قومه.

وأوضح أن القرآن الكريم يستخدم كلمة «سنة» للدلالة على الشدة والضيق والقحط وعدم الإيمان، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا»، مبينًا أن سنوات أصحاب الكهف خارج الكهف كانت سنوات كفر وإلحاد وتطاول، بينما كانت فترة بقائهم داخله نجاة ورحمة.

وأشار إلى أن التعبير القرآني يتجلى أيضًا في قصة سيدنا يوسف عليه السلام، حيث قال تعالى: «تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا» عند ذكر سنوات الشدة، ثم قال: «ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ» عند ذكر الرخاء، مؤكدًا أن كلمة «عام» تُستخدم للدلالة على الخير والإيمان والرخاء.

وأكد أن هذا التدقيق القرآني في اختيار الألفاظ يحمل رسائل إيمانية وتربوية بالغة، أبرزها أن الابتلاء قد يطول، لكن الفرج يأتي بعدها، وأن من أراد أن يتأسى بالصبر على التشويه والأذى فله في سيدنا نوح عليه السلام أعظم مثال، داعيًا الله أن يجعلنا من الصابرين المحتسبين.

اقرأ المزيد..

رقم صادم.. "جمعية الرفق بالحيوان" تفجر مفاجأة عن عدد الكلاب الضالة في مصر عوض تاج الدين: نسبة الإصابة بفيروس «H1N1» بين المصريين تصل إلى 60% تصريحات صلاح تشعل فضائيات إنجلترا.. "ليفربول ضخم بدونك وسلوت ليس جليس أطفالك" خبير اقتصادي: خدمة الدين الخارجي تمثل عبئًا كبيرًا على الموازنة المصرية ليس روسيا أو الصين.. وثيقة الأمن القومي الأمريكي تفجر مفاجأة عن أولويات ترامب خالد أبو بكر: لجنة تطبيق المادة 68 تعمل لضمان حرية المعلومات وصحة الأخبار خالد أبو بكر: تسجيل الكشري بقائمة التراث الثقافي يعكس مكانة الإرث المصري وتجدده الناخبون في البحيرة يتحدون الأمطار والبرد من أجل عيون المشاركة بالبرلمان.. فيديو مدبولي: الاحتياطي يصل 50 مليار و216 مليون دولار مدبولي: صندوق النقد يكمل مراجعته خلال يومين والأمور تسير بإيجابية

مقالات مشابهة

  • اليونسكو: انتخاب الجزائر نائبا لرئيس الدورة الحكومية الدولية القادمة لصون التراث الثقافي غير المادي
  • خالد الجندي: قصة صبر النبي نوح عبر الزمن تحمل عبرة عظيمة
  • خالد الجندي: قصة صبر سيدنا نوح تحمل عبرة عظيمة
  • ديوان المحاسبة يدخل المجلس التنفيذي لـ الأرابوساي
  • محافظ الغربية يترأس اجتماع المجلس التنفيذي ويكرّم السكرتير العام المساعد
  • تكليفات جديدة.. تفاصيل اجتماع محافظ الغربية بالمجلس التنفيذي اليوم
  • مكتب التربية يعقد اجتماع المجلس التنفيذي الخامس والتسعين
  • الكشري المصري على قوائم اليونسكو.. اعتراف عالمي بالهوية الشعبية
  • خالد أبو بكر: تسجيل الكشري على قائمة اليونسكو يعكس مكانة التراث المصري
  • بعد إدراجه في قائمة اليونسكو للتراث.. العالم يسأل عن «الكشري المصري»