جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل توفر وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس.. تفاصيل
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعلنت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل مُمثلة بالإدارة العامة للموارد البشرية عن طرح 3 وظائف هندسية.
الوظائف:1- مهندس كهربائي مساعد (المرتبة السابعة):
– درجة البكالوريوس بتخصص (الهندسة الكهربائية / تقنية الهندسة الكهربائية).
2- مهندس ميكانيكي مساعد (المرتبة السابعة):
– درجة البكالوريوس بتخصص (الهندسة الميكانيكية).
3- مهندس مدني مساعد (المرتبة السابعة):
– درجة البكالوريوس بتخصص (الهندسة المدنية).
الشروط العامة:1- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.
2- أن يكون حاصلًا على المؤهل المطلوب للتخصص المراد التقديم عليه من الجامعات السعودية أو الجامعات الموصى بها من قبل وزارة التعليم، على أن يرفق إثبات المعادلة من الوزارة.
3- أن يجتاز الاختبار العلمي للترشح للمقابلة الشخصية.
4- أن يجتاز المقابلة الشخصية.
نبذة عن الجامعة:
صدر قرار في في الثالث من رمضان عام 1430هـ الموافق 24 أغسطس 2009م من مجلس الوزراء يقضي بفصل شطري جامعة الملك فيصل في كل من الدمام والأحساء إلى جامعتين منفصلتين.انطلقت الجامعة باسمها الجديد جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل حاملة إرثا أكاديميا وبحثيا يمتد إلى أربعة عقود؛ حيث استقبلت بعض كلياتها أول دفع من طلابها عام 1395 هـ 1975م عند بداية مسيرة الجامعة. وقد كان لكلية الطب، والعلوم الطبية، وكلية العمارة والتخطيط دور رائد في مجال الدراسات العليا على مستوى المملكة ودول الخليج.
ومع استمرار التوسع في عدد الكليات، وانضمام معظم الكليات بالمنطقة الشرقية - الدمام، أصبح بها عدد 19 كلية، موزعة على أكبر مساحة جغرافية في المملكة، وبها أكثر من 45 الف طالب وطالبة.في فبراير 2019، أطلقت كلية الاتصالات وتقنية المعلومات في الجامعة روبوت ينهي إجراءات المرضى ويتعامل مع المراجعين في مستشفى الملك فهد الجامعي، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتقنية
أهداف الجامعة:وتهدف إعداد جيل ملتزم بالقيم الإسلامية العليا في العلم والعمل، مؤهل تأهيلًا مهنيًا وعلميًا وإداريا بمستوى عالٍ، ووضع برامج تعليمية متطورة، تخرِّج مهنيين مهرة قادرين على تحقيق الأهداف العلمية والعملية، والسعي إلى تطوير المنطقة الشرقية خاصة، والمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي عامة.
وتوفر بيئة تعليمية تحفز الطلبة على العمل، والتحلي بروح القيادة وتحمل المسؤولية، والطموح الدائم إلى الأفضل، وتأهيلهم للتعلم الذاتي المستمر، والعمل الجماعي؛ لتحقيق الأهداف العليا للبلاد.
وتهيئي بيئة بحثية ملتزمة، تسعى إلى اكتشاف حقائق علمية جديدة، تساعد على الارتقاء بمستوى الحياة في المجتمع، ومواكبة المسيرة العلمية العالمية.
تخريج أجيال من الشباب الملتزم، العملي، المستعد للدخول في حلبة المنافسة في سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وتقدم خدمات مستمرة للمجتمع، في الاستشارات المهنية، والرعاية الصحية، والمهارات الحاسوبية وإعداد البرامج الثقافية والتعليمية؛ لتلبية احتياجاته المتجددة.
العمل على ترجمة أحدث ما يستجد في العالم من كتب العلم المتخصصة التي تعتمدها أرقى الجامعات في العالم، وتنشيط حركة التأليف والنشر التي تواكب الثورة المعرفية العالمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجدى الثور طالبة الادارة العامة وزارة التعليم مستشفى الوظائف الجامعات درجة البكالوريوس الجامعات السعودية
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة دمشق يطلع على واقع العمل في مشروع توسع كلية العلوم بالبرامكة
دمشق-سانا
اطلع رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد أسامة الجبّان اليوم على واقع العمل في مشروع توسع كلية العلوم بالبرامكة في دمشق، ومستوى التقدم والإنجاز، وذلك في إطار حرص الجامعة على تطوير بنيتها التحتية وتعزيز قدراتها الأكاديمية، بما يضمن توفير بيئة تعليمية متكاملة وآمنة للطلاب والكادر التعليمي على حد سواء.
وخلال الجولة التي رافقه فيها أمين الجامعة الدكتور طالب العلي، وممثلون عن الجهات المنفذة للمشروع، استمع رئيس الجامعة إلى شرح مفصل من المختصين حول خطة العمل، ومراحل التنفيذ، والمعوقات التي قد تواجه العمل، وأكد ضرورة الإسراع في إنجاز الأعمال المتبقية، واستكمال تجهيزات المباني المنتهية، مع الالتزام الكامل بالمواصفات الفنية والهندسية المحددة.
ولفت الدكتور الجبان إلى أن هذا المشروع يعد إحدى الركائز الأساسية في خطط الجامعة التطويرية، والتي تهدف إلى تحسين البيئة الأكاديمية وتلبية الاحتياجات المتزايدة للطلاب، وسيسهم بشكل كبير في رفع القدرة الاستيعابية لكلية العلوم، وتطوير بنيتها التحتية لتواكب أحدث التطورات العلمية الحديثة.
وتبلغ المساحة الإجمالية للمشروع 30 ألف متر مربع ويتكون من 7 كتل (A, B, C, D, E, F, G)، تم تسليم 5 منها واستثمارها من قبل الجامعة، كما يتألف من جسرين يربطان بين الكتلتين G ,F والكتلتين A,B ويتألف كل جسر من طابقين بطول 40 متراً حيث تعد هذه الجسور عنصراً حيوياً لربط الكتل وتسهيل حركة المدرسين والطلاب والموظفين.
كما يضم المشروع مرافق متكاملة تشمل: 9 مدرجات كبيرة و21 مخبراً، وأكثر من 30 قاعة تدريسية، و50 مكتباً للهيئة التدريسية والإدارية، إضافة إلى مكتبة وكافتيريا، أما البنى التحتية فتشمل طرقاً، وأرصفة، وحدائق، وخزانات للغاز والمازوت، وشبكات صحية وكهربائية، وأعمال هاتف وإنترنت، ومرافق أمان تلبي أعلى المعايير العالمية.
وتم تصميم المشروع ليراعي الطلاب ذوي الإعاقة حيث شمل إنشاء منحدرات “رامب”، ويجري العمل حالياً على إنهاء أعمال الموقع العام وشبكة الطرق التي تربط المشروع مع شبكة طرق الحرم الجامعي، وإنجاز الأعمال في الكتل المتبقية والحدائق الملحقة بها، على أن يتم تسليم المشروع خلال خمسة أشهر.
تابعوا أخبار سانا على