آخر إيرادات فيلم روكي الغلابة في دور العرض
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
حقق فيلم روكي الغلابة بطولة النجمة دنيا سمير غانم، أمس الأحد، إيرادات بلغت 8،227 جنيهًا، ضمن الأفلام المنافسة في موسم الحالي.
تفاصيل الفيلم
وكان الفيلم قد حقق تفاعلًا كبيرًا فور طرح البرومو الرسمي، حيث تصدّر قائمة الأعلى مشاهدة على “يوتيوب” ومنصات التواصل الاجتماعي، لتحتل النجمة دنيا سمير غانم المركز الأول ضمن الأعمال المنتظرة جماهيريًا.
ويشارك في بطولة “روكي الغلابة” كل من: دنيا سمير غانم، محمد ممدوح، محمد ثروت، محمد رضوان، سلوى عثمان، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف، منهم أحمد سعد، وأوس أوس، الفيلم من تأليف كريم يوسف، إنتاج محمد أحمد السبكي، وإخراج أحمد الجندي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حيث تجسد دنيا سمير غانم شخصية فتاة فلاحة تمارس رياضة الملاكمة، وتعمل كـ”بودي جارد” للنجم محمد ممدوح، ويمران سويًا بسلسلة من المواقف الكوميدية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجمة دنيا سمير غانم دنيا سمير غانم سمير غانم محمد ثروت محمد ممدوح التواصل الاجتماعي منصات التواصل الاجتماعي منصات التواصل سلوي عثمان ومنصات التواصل الاجتماعي فيلم روكي الغلابة فيلم روكي روكي الغلابة إيرادات فيلم روكي الغلابة دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
سمير عمر عن وقف إطلاق النار في غزة: هناك أسباب ومعطيات تدعو إلى التفاؤل
أجاب الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على سؤال الإعلامي أحمد أبو زيد "كان لافتا للغاية إيقاع التفاؤل الذي أقيمت هذه القمة بأكملها على وقعه، لكن الرئيس دونالد ترامب يبدو أنه رفع سقف التفاؤل.. هل هذا غلو في التفاؤل أم المنطق يقودنا إلى هذا"، وذلك خلال تناوله قمة شرم الشيخ للسلام.
وقال في لقاء مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "غلو يتفق مع طبيعة شخصية دونالد ترامب، فقد تحدث عن أنه أوقف 8 حروب في 8 شهور، ولكن، يمكننا أن ندع هذا جانبا .. هل هناك من الأسباب والمعطيات التي تدعو إلى التفاؤل؟ نعم، كنا نصف المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية والجانب الإسرائيلي أنها تفاؤل حذر، حتى وصلنا إلى موافقة الطرفين والدفع الأمريكي في اتجاه الضغط على نتنياهو بقبول هذه الصفقة، وأيضا الجهود التي لعبتها القاهرة والدوحة ثم انضمت أنقرة في هذا المسار".
وتابع: "انتقلنا من تفاؤل حذر إلى تفاؤل، ولكن، في الحالة الإسرائيلية وفي ظل حكومة بنيامين نتنياهو لا يجب أن نفرط في التفاؤل، فهذا الرجل اعتاد أن يعود في اتفاقاته وينكص بعهوده، والضامن لذلك ليس فقط ضمانة أمريكية، ولكن هو أن تتوافر القوى الدولية من أجل استكمال هذا المسار".
وأوضح، أنّ هذا المسار لكي يؤتي ثمارا لا بد أن يؤدي إلى مسار تسوية سياسية قائم على حل الدولتين، دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ولن يكون هناك هدوء دون تحقيق هذا الأمر.