العاهل الأردني يبدأ جولة أوروبية
تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT
غادر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الثلاثاء، في جولة عمل أوروبية تشمل إيطاليا والمجر وسلوفينيا يستهلها بلقاء البابا في الفاتيكان، وفق ما أفاد بيان للديون الملكي.
ويلتقي الملك الذي ترافقه الملكة رانيا، في الفاتيكان، البابا لاوون الرابع عشر، وذلك للمرة الأولى منذ تنصيبه.
وفي روما، سيلتقي الملك بالرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، كما سيترأس مع رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني جولة جديدة من "اجتماعات العقبة".
في بودابست، سيجري الملك لقاءات مع الرئيس المجري تاماس سوليوك ورئيس الوزراء فيكتور أوربان، وأعضاء في البرلمان المجري.
ويشارك الملك في أعمال قمة دول جنوب أوروبا "ميد 9" التي تترأسها سلوفينيا هذا العام.
في ليوبليانا، سيجري الملك مباحثات مع رئيسة سلوفينيا نتاشا بيرك موسار، ورئيس الوزراء روبرت غولوب.
وبحسب البيان، سيبحث الملك خلال هذه الجولة "سبل تعزيز العلاقات بين الأردن وهذه الدول وتطوير مجالات التعاون، بما يحقق المصالح المشتركة والاستقرار في المنطقة". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العاهل الأردني الأردن الملك الملك عبدالله الثاني
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، اليوم، في أبوظبي، معالي أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية الراسخة بين دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية، وسبل تنمية وتطوير أطر التعاون الثنائي في مختلف القطاعات المتصلة بالأولويات التنموية للبلدين.
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بزيارة معالي أيمن الصفدي، مؤكداً عمق العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
كما بحث سموه ومعالي أيمن الصفدي مجمل التطورات في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها الأوضاع الراهنة في قطاع غزة.
وفي هذا الصدد، شدد الجانبان على أهمية المضي قدماً في تنفيذ خطة فخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بكافة مراحلها واستحقاقاتها، بما يحقق الأمن والسلام المستدام في المنطقة، ويلبي تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار.
كما ناقش الجانبان التصعيد في الضفة الغربية المحتلة، وأكدا ضرورة وقف التوتر وإحياء الجهود السياسية لتحقيق حل الدولتين وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وبحث سموه ومعالي أيمن الصفدي عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.