الدار العقارية تُعلن التوسع في مصر.. فنادق فاخرة ومساكن راقية في زايد الجديدة والساحل الشمالي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلنت شركة سوديك المصرية، المملوكة للدار العقارية، التوسع في مشاريعها بمصر، عبر علامتها"نوبو" بإطلاق فندقين فاخرين ووحدات سكنية جديدة في غرب العاصمة المصرية القاهرة، والساحل الشمالي، وفق بيان على موقع بورصة أبوظبي اليوم الجمعة.
وقال طارق الذيابي الرئيس التنفيذي للدار ورئيس مجلس إدارة شركة "السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار"، "سوديك" إن التوسع يعكس قناعة الدار، بفرص وإمكانيات نمو سوق العقارات في مصر، خاصة في القاهرة، والساحل الشمالي، في الفترة المقبلة.ويتمثل المشروع في إقامة فندق فخم في غرب القاهرة، بـ "زايد الجديدة" مع مساكن عائلية مستقلة، وشقق راقية، في "استيتس زايد"، إلى جانب فندق ثانً ومساكن راقية في الساحل الشمالي بمنطقة رأس الحكمة، على ضفاف المتوسط.
ولم يكشف البيان حجم الاستثمارات، ولا جدولاً زمنياً لإنجاز وتسليم المشروعين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
صفقة صادمة في أنقرة .. بيع سيارة فاخرة مقابل 4 طيور فقط!
صراحة نيوز-في واقعة فاقت كل التوقعات وأثارت موجة من التعليقات المندهشة عبر وسائل التواصل، أقدم مواطن في العاصمة التركية أنقرة على إجراء صفقة تبادل غير مسبوقة، حيث تخلّى طواعيةً عن سيارته الفاخرة من طراز “بي إم دبليو”، مقابل أربعة طيور فقط، بدون تقديم أي تفاصيل رسمية بشأن نوعها أو قيمتها السوقية الدقيقة.
المشهد الغريب جذب انتباه المارة في البداية، قبل أن يتحوّل إلى قضية رأي عام عبر السوشيال ميديا، بعد انتشار صور وفيديوهات الواقعة على منصات الإنترنت.
وسرعان ما تفاعل المستخدمون مع الحدث بتعليقات لاذعة وساخرة، أبرزها تعليق متداول بشكل واسع يقول: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في إشارة إلى حجم المفارقة بين السيارة الفارهة والمقابل غير المتوقع.
ورغم الصدمة العامة من الصفقة، إلا أن بعض المتابعين حاولوا تفسير الأمر بمنظور مختلف، مرجّحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم عادة في المسابقات الدولية أو لأغراض استثمارية متخصصة مثل التكاثر والتهجين.
وقد أشار شهود عيان إلى أن الطيور قد تكون من فئة تحمل جوائز وشهادات، ما قد يرفع من قيمتها التجارية إلى أرقام غير متوقعة.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الطرفين بشأن خلفيات الصفقة أو تفاصيل الطيور المتبادلة، الأمر الذي ساهم في تغذية المزيد من التكهنات والسيناريوهات بين مستخدمي الإنترنت، وسط تساؤلات متكررة عن دوافع صاحب السيارة في إبرامها: هل تعرّض للخداع؟ أم أنه يعرف ما لا يعرفه الآخرون عن “ثمن” تلك الطيور؟