ريم أحمد: ابنتي شخصيتها أقوى مني.. والتربية الحديثة أصعب من "الزغرة"
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
كشفت الفنانة ريم أحمد عن تجربتها كأم شابة تواجه تحديات التربية الحديثة، مؤكدة أن ابنتها سيدرا تمتلك شخصية قوية تتفوق على شخصيتها، وأن أساليب التربية التقليدية التي تربت عليها لم تعد مجدية مع جيل اليوم.
. صور
تحدثت الفنانة ريم أحمد، خلال استضافتها في برنامج ست ستات المعروض على قناة DMC، عن التحديات التي واجهتها في تربية ابنتها سيدرا، مشيرة إلى أنها شعرت بقلق كبير من مسؤولية الأمومة في هذا العصر، مما جعلها تتجه إلى القراءة المكثفة حول أساليب التربية الحديثة والإيجابية منذ فترة الحمل.
وأضافت مازحة: «بعد ما خلفت حاولت أطبق كل اللي قريته، ولسه بحاول أنفذ فعلاً».
وسردت ريم أحمد ذكريات طريفة جمعتها بوالدتها الراحلة، التي شاركتها في تربية حفيدتها خلال عاميها الأولين، موضحة أن والدتها كانت تتعامل مع الأساليب الحديثة في التربية بدهشة كبيرة.
وقالت: «ماما كانت لينة جدًا وضعيفة قدام سيدرا، ولما كنت أحاول أكون حازمة كانت تعترض وتقول: لأ، دي صغيرة، فأرد عليها: ما أنا كنت متربية كده».
كما أضافت ريم أن والدتها كانت تذكرها دائمًا بالصرامة التي تربت عليها قائلة: «أنا كان بيتزعقلي»، وهو ما وضعها في مواقف طريفة بين حزم الماضي ومرونة الحاضر.
وفي مقارنة بينها وبين ابنتها، أكدت ريم أحمد، التي عُرفت بدور "هدى" في مسلسل يوميات ونيس، أن سيدرا تختلف عنها تمامًا من حيث الشخصية، قائلة: «هي شخصيتها قوية جدًا وأنا مضطرة أعترف إنها أقوى مني»، مشيرة إلى أن ابنتها تفضل دائمًا التعبير عن رأيها بحرية، حتى في أبسط الأمور مثل اختيار طعام الإفطار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة ريم أحمد ريم أحمد ريم أحمد ابنتى شخصيتها اقوى منى والتربية الحديثه أصعب ریم أحمد
إقرأ أيضاً:
صدمة في الإسماعيلي بعد إصابة الحارس عبد الله جمال بقطع في أربطة الكتف
تلقى نادي الإسماعيلي ضربة موجعة بعد تأكد إصابة حارس مرماه الشاب عبد الله جمال بقطع في أربطة الكتف، إثر الإصابة القوية التي تعرض لها خلال مباراة فريقه أمام الجونة في بطولة كأس عاصمة مصر.
وخرج الحارس متأثرًا بإصابته، ليترك فراغًا كبيرًا في مركز حراسة المرمى داخل الفريق، خاصة مع اعتماد الجهاز الفني عليه بشكل أساسي خلال الفترة الماضية.
خسارة ثقيلة للإسماعيلي أمام الجونة
شهد استاد الإسماعيلية واحدة من المباريات الصعبة على جماهير الدراويش، بعدما خسر الفريق بثلاثة أهداف مقابل هدف أمام الجونة، في افتتاح مشواره بالبطولة.
وبهذا الفوز حصد الجونة أول ثلاث نقاط في المجموعة، بينما ظل الإسماعيلي بدون رصيد، ما زاد من حجم الضغوط على اللاعبين والجهاز الفني.
ورغم البداية الجيدة للإسماعيلي ومحاولاته الهجومية، إلا أن الجونة نجح في استغلال الفرص المتاحة وتسيد المباراة، بينما تأثر الدراويش بالإصابة المبكرة لحارسهم الأساسي.
تأكيد الإصابة وقرار التدخل الجراحي
وأعلن الجهاز الطبي للإسماعيلي أن الفحوصات الطبية التي خضع لها عبد الله جمال أثبتت إصابته بقطع في أربطة الكتف، ما يستدعي تدخلًا جراحيًا عاجلًا.
ومن المقرر أن يجري الحارس العملية الجراحية في القاهرة خلال الساعات المقبلة، على أن يبدأ بعدها مرحلة التأهيل والعلاج الطبيعي.
وأكد الجهاز الطبي أن الحارس سيحتاج لفترة غياب ليست بالقصيرة، وهو ما يضع الفريق في مأزق حقيقي قبل مواصلة مبارياته في كأس عاصمة مصر والمنافسات المقبلة.
مخاوف داخل النادي وحلول مطروحة
تسود حالة من القلق داخل أروقة النادي بسبب غياب عبد الله جمال، حيث يبحث الجهاز الفني عن حلول بديلة لتعويضه، سواء بالاعتماد على الحارس الاحتياطي أو تصعيد أحد حراس قطاع الناشئين.
ويأمل الإسماعيلي في تجاوز آثار هذه الصدمة سريعًا والتركيز على استعادة التوازن في المباريات المقبلة