«التموين» تعلن رسميا أسعار 31 سلعة منها الزيت والسكر.. اعرفها
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
بدأت اليوم الجمعة، وزارة التموين والتجارة الداخلية، صرف السلع التموينية لشهر سبتمبر 2023 من منافذ بقالي التموين والمجمعات الاستهلاكية، ويستمر صرف حصص سبتمبر للمواطنين حتى نهاية الشهر.
وجاءت أسعار السلع التموينية لشهر سبتمبر 2023 المدرجة على القائمة والتي تضخها مخازن الشركة القابضة لمنافذ البقالين وفروع المجمعات الاستهلاكية، ثابتة ومستقرة كما هي لأسعار الأشهر الماضية، إذ لم يتغير سعر أي صنف على القائمة وعلى رأسهم الزيت والسكر، وجاءت الأسعار كالتالي:
1- سكر معبأ 1 كجم بسعر 12.
2 - زيت خليط 800 مللي بسعر 30 جنيهًا.
3- أرز معبأ 1 كجم بسعر 12.60 جنيه.
4- مكرونة 800 جم بسعر 13 جنيهًا.
5- مكرونة 400 جم بسعر 6.50 جنيه.
6- عدس مجروش 500 جرام بسعر 21 جنيهًا.
7- فول معبأ 500 جم بسعر 9 جنيهات.
8- دقيق معبأ ورقي أو بلاستيك كيلوجرام بسعر 18 جنيهًا.
9- مسلى صناعي 800 جرام بسعر 36 جنيهًا.
10- شاي ناعم 40 جرام بسعر 5 جنيهات.
11- صلصة 300 جرام بسعر 8 جنيهات.
12- تونة مفتتة وزن 140 جرامًا بسعر 18 جنيهًا.
13- مربى أنواع 350 جرامًا بسعر 16 جنيهًا.
14- جبنة تتراباك 250 جراما بسعر 14 جنيهًا.
15- جبنة تتراباك 125 جراما بسعر 7 جنيهات.
16- مسحوق أتوماتيك 800 كيلوجرام بسعر 25 جنيهًا.
17- مسحوق عادي يدوي 800 جرام بسعر 16 جنيها.
18- صابون غسيل 125 جرام بسعر 3 جنيهات.
19- صابون تواليت 125 جرام بسعر 7.50 جنيه.
20- لبن جاف 125 جراما بسعر 25.50 جنيه.
21- خل 5% 900 مللي بسعر 6 جنيهات.
22- کیس ملح طعام 300 جرام بسعر 1.25 جنيه.
23- بار حلاوة طحينية سادة 40 جراما بسعر 3 جنيهات.
24- کیس سائل غسيل أواني 80 جراما بسعر 3 جنيهات.
25- بسكويت يويوز سادة بـ1.5 جنيه.
26- بسكويت يويوز ويفر أنواع بسعر 2.75 جنيه.
27- بسكويت تومورو أنواع 3.75 جنيه.
28- بسكويت بوو أنواع 3.75 جنيه.
29- طحينة بيضاء ظرف 140 جرامًا بسعر 2.50 جنيه.
30- قهوة سريعة الذوبان 18 جم بسعر 4 جنيهات.
31- علبة مرقة دجاج عدد 8 مكعبات بسعر 6 جنيهات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السلع التموينية المجمعات الاستهلاكية وزارة التموين جرام بسعر جنیه ا ا بسعر
إقرأ أيضاً:
إريتريا تعلن انسحابها رسمياً من منظمة الإيغاد
أعلنت دولة إريتريا بشكل رسمي انسحابها من عضوية الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد)، وذلك عقب إخطار الأمين العام للمنظمة بقرارها الذي وصفته بأنه نتيجة مسار طويل من التوترات والإخفاقات المؤسسية التي شهدتها المنظمة خلال السنوات الماضية.
ويأتي هذا القرار ليعيد فتح النقاش حول مستقبل الإيغاد ودورها في منطقة القرن الإفريقي، خاصة في ظل التحديات المتسارعة التي تواجهها المنطقة.
وأوضح البيان الإريتري أن القرار لم يكن وليد اللحظة، بل استند إلى سلسلة من الحقائق والأحداث التي تراكمت منذ ما يقارب ثلاثة عقود. فقد لعبت إريتريا، منذ إعادة تنشيط الإيغاد في عام 1993، دوراً محورياً في مساندة جهود المنظمة لتصبح منصة فعالة لتعزيز السلام والاستقرار الإقليميين، وتمهيد الطريق نحو تكامل اقتصادي يخدم مصالح شعوب المنطقة. وأشارت أسمرة إلى أنها تعاونت خلال السنوات الأولى مع كافة الدول الأعضاء لإرساء قواعد مؤسسية قوية كان من شأنها أن تجعل الإيغاد أداة رئيسية لإدارة الأزمات الإقليمية ودعم مشاريع التنمية المشتركة.
إلا أن البيان يؤكد أنه ابتداءً من عام 2005، بدأت المنظمة – بحسب التقييم الإريتري – في الانحراف عن مسارها الأساسي، وفشلت في تلبية تطلعات شعوب دول القرن الإفريقي. بل إن إريتريا تتهم الإيغاد بأنها تحولت تدريجياً إلى منصة تُستخدم ضد بعض الدول الأعضاء، وفي مقدمتها إريتريا نفسها، وهو ما اعتبرته أسمرة خروجاً خطيراً على مبادئ العمل الإقليمي المشترك. وقد دفع هذا التدهور، وفق البيان، إلى تعليق إريتريا عضويتها في أبريل 2007 احتجاجاً على هذه السياسات.
وفي يونيو 2023، قررت إريتريا استعادة عضويتها في الإيغاد استجابة لجهود الإصلاح التي كانت تأمل أن تتبناها المنظمة لمعالجة ما وصفته بـ"الاختلالات العميقة" في أدائها. غير أن البيان يشير إلى أن الإيغاد لم تُظهر الإرادة المؤسسية الكافية لتصحيح مسارها، وظلّت غير ملتزمة بواجباتها القانونية، مما أثّر على مكانتها الإقليمية وحدّ من قدرتها على أداء دورها في فضّ النزاعات وتعزيز الاستقرار.
وأكد البيان أن إريتريا تجد نفسها اليوم مضطرة لاتخاذ خطوة الانسحاب النهائي من منظمة "فقدت ولايتها القانونية، وتراجعت قدرتها على تقديم قيمة استراتيجية للدول الأعضاء". وترى أسمرة أن الإيغاد لم تعد قادرة على لعب دور فعّال في حل الأزمات السياسية والأمنية، ولا في دعم مشاريع التكامل والتنمية.
ويُتوقع أن يثير هذا القرار ردود فعل متعددة من دول المنطقة، خاصة في ظل دور الإيغاد المحوري في إدارة ملفات حساسة تشمل أزمات السودان والصومال والعلاقات الإثيوبية الإريترية، مما يجعل انسحاب إريتريا خطوة ستكون لها انعكاسات على المشهد الإقليمي خلال الفترة المقبلة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟