صاحب واقعة أتوبيس الدقهلية: اتزقيت فوقعت على وشي والناس سابوني ومشيوا
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
كشف الحاج فوزي، البالغ من العمر 74 عامًا، عن تفاصيل الواقعة التي شغلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية والمعروفة إعلاميًا بـ"حادثة أتوبيس الدقهلية".
بداية الواقعةوقال عم فوزي في حديثه لبرنامج "تفاصيل" مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2: "كنت رايح أتابع جلسة علاج المياه البيضاء على عيني، ودي جلسة بعملها كل شهر، وبعد ما خلصت روحت أركب الأتوبيس، مسكت الباب وأنا طالع، لكن الكمسرى زقّني، فوقعت على وشي، والأتوبيس مشي وسابني".
وأضاف: "بعد ما وقعت، ناس حاولوا يطمنوني ويسألوني إذا كنت حاسس بحاجة، ووقفوا تاكسي وخدوني على البيت، لكني ما قلتش لحد في البيت، قلت خلاص الموقف عدى".
وتابع عم فوزي قائلاً: "بعد صلاة العشاء، جه جار لابني وقال له: (أبوك كويس؟)، ووراه فيديو عن اللي حصل، وساعتها بس عرفت إن في حد صورني".
تصرف بعض المارةوأعرب عم فوزي عن حزنه من تصرف بعض المارة قائلًا: "زعلت إن الناس سابوني ومشيوا بعد ما وقعت، محدش فكر حتى يقف يطمن عليّ، كان ممكن يحصل لي حاجة وأنا على الأرض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتوبيس الدقهلية الدقهليه
إقرأ أيضاً:
سرقت برنامجي وأنا محبوس .. موسيلفا يتهم مذيعة شهيرة بالسرقة
أجلت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة نظر الدعوى المدنية رقم 1761 المقامة من البلوجر موسيلفا ضد الإعلامية منى عبدالوهاب لاتهامها بسرقة فكرة وبرنامج كان يقدمه عبر منصاته الرقمية، إلى 2 فبراير المقبل وفي تلك السطور نرصد لكم تفاصيل الأزمة
وكشفت التحقيقات أن اليوتيور محمد علي عبد الرؤوف صالح الشهير بـ موسيلفا أنه صاحب فكرة ومبتكر برنامج على المسرح وهو محتوى فني قدمه عبر قناته على يوتيوب—التي تضم أكثر من مليون مشترك—إلى جانب فيسبوك وتيك توك، مشيرًا إلى أن البرنامج حقق انتشارًا واسعًا في مصر والعالم العربي، ووصلت مشاهداته إلى الملايين.
تفاصيل القضيةوقال موسيلفا أن البرنامج كان مصدر دخل ثابت له، قبل أن يتم القبض عليه في 7 مارس 2024 بتهمة نشر أخبار كاذبة، ليقضي ثلاثة أشهر محبوسًا على ذمة القضية، قبل أن يحصل على البراءة في 25 مايو 2024 ويخرج من محبسه في 29 مايو من العام ذاته.
وعقب خروجه فوجئ بتقديم المذيعة منى محمد علي عبد الوهاب برنامجًا يحمل نفس الاسم على المسرح على إحدى القنوات، وبنفس شعار برنامجه ولون الستارة الحمراء التي كان يعتمدها في تصوير حلقاته، فضلًا عن تناولها نفس الموضوعات والفنانين والأسئلة التي كان يطرحها.