"محسن حيدر درويش" تعزز الثقة مع "برنامج جاكوار ولاند روفر للسيارات المستعملة المعتمدة"
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
مسقط- الرؤية
تؤكد مجموعة السيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة في محسن حيدر درويش- الموزع الحصري لسيارات جاكوار ولاند روفر في عمان- التزامها بالتميز وثقة العملاء من خلال برنامج جاكوار ولاند روفر للسيارات المستعملة المعتمدة، وهو مبادرة متميزة تضمن أن كل سيارة من سيارات جاكوار ولاند روفر المستعملة تلبي نفس معايير الأداء والقدرة والفخامة الاستثنائية التي تشتهر بها العلامة التجارية.
وجرى تصميم كل سيارة جاكوار لترك انطباع قوي من خلال الجمع بين التصميم المتطور والتكنولوجيا المتطورة والأداء القوي والفعَّال، كما جرى تصميم كل سيارة لاند روفر للتغلب على أكثر التضاريس صعوبة في العالم بكل سلاسة وهدوء. ويمتد برنامج جاكوار ولاند روفر للسيارات المستعملة المعتمدة ليشمل هذا الإرث بحيث يضمن بأن كل سيارة تواصل في تقديم قيادة هادئة وواثقة ومُتقنة، بغض النظر عن الرحلة القادمة.
وتخضع كل سيارة جاكوار ولاند روفر معتمدة لفحص ميكانيكي وتجميلي يشمل 165 نقطة، يتم إجراؤه بواسطة فنيين مدربين من جاكوار ولاند روفر مستخدمين قطع غيار أصلية وأدوات تشخيصية فقط، بحيث تضمن هذه العملية الدقيقة بأن كل سيارة تؤدي بأعلى المعايير وتغادر صالة العرض في حالة جيدة.
ويمكن للعملاء أيضا الاستمتاع بالمزايا الحصرية التالية: ضمان معتمد لمدة عام واحد على الأقل -لا يوجد حد أقصى لعدد المطالبات التي يمكن تقديمها، حتى سعر شراء السيارة- وهذا الضمان متاح فقط من خلال وكيل لاند روفر معتمد، إلى جانب خدمة المساعدة على الطريق لمدة عام واحد على الأقل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وفحص معتمد للمسافة المقطوعة وتاريخ السيارة وتقييم اختبار القيادة، إلى جانب توفير خيارات الاستبدال والتمويل.
وقال محسن بن هاني البحراني الرئيس التنفيذي لمجموعة السيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة في محسن حيدر درويش: "تمثل لاند روفر مزيجا خالدا من التراث والابتكار والقدرة، ونهدف من خلال برنامج جاكوار ولاند روفر للسيارات المستعملة المعتمدة إلى توسيع هذه التجربة لتشمل شريحة أوسع من العملاء لنضمن أن يستمتع كل عميل سواء اشترى سيارة جديدة أو مستعملة بنفس الثقة والمعايير العالمية التي يتميز بها اسم جاكوار ولاند روفر، وهدفنا في مجموعة السيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة في محسن حيدر درويش هو جعل ملكية سيارة فاخرة أمرا مجزيا ومطمئنا".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: محسن حیدر درویش کل سیارة من خلال
إقرأ أيضاً:
اتفاقية تمويل جديدة تعزز آمال إنعاش قطاع التعليم في اليمن
تبرز مبادرات الدعم الدولي للقطاع التعليمي في اليمن، كأحد أهم عوامل الصمود والإنعاش، خصوصًا في ظل الحاجة المتزايدة لترميم المدارس وتحسين جودة التعليم واستعادة دور المؤسسات التربوية في بناء السلام المجتمعي.
وفي هذا السياق شهدت العاصمة السعودية الرياض توقيع واحدة من أكبر الاتفاقيات الداعمة للتعليم خلال الأعوام الأخيرة، ما يعكس اهتمامًا متزايدًا بإعادة تأهيل هذا القطاع الحيوي.
وقّعت وزارة التربية والتعليم اليمنية، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ومنظمة اليونسكو، الخميس، اتفاقية شراكة بقيمة 40 مليون دولار، تستهدف دعم التعليم وتطوير بناه التحتية في مختلف المحافظات اليمنية. وجرت مراسم التوقيع خلال مؤتمر التمويل التنموي المنعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالعاصمة السعودية الرياض.
وأوضح وزير التربية والتعليم أن الاتفاقية تمثل خطوة مهمة لتعزيز العملية التعليمية، مشيرًا إلى أنها ستسهم في تحسين البنية التحتية للمدارس، وتطوير مهارات الكادر التربوي، إضافة إلى دعم برامج خاصة بتشجيع التحاق فتيات الريف بالتعليم وتمكينهن من الاندماج في البيئة الدراسية.
ومن جانبه، أكد مساعد المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، المهندس حسن العطاس، أن هذه المبادرة تأتي ضمن التزام المملكة العربية السعودية بدعم مستقبل تعليمي مستدام وشامل في اليمن، بما يسهم في نهضته وازدهاره على المدى الطويل.
كما أشادت الرئيسة التنفيذية للشراكة العالمية من أجل التعليم، لورا فريجنتي، بأهمية الاتفاقية، لافتة إلى أن التعليم يشكل ركيزة أساسية لبناء السلام والصمود، وأن هذه الشراكة الجديدة ستوفر فرصًا تعليمية آمنة وذات جودة عالية للأطفال، خصوصًا الفتيات، اللواتي يواجهن تحديات مضاعفة في الوصول إلى التعليم.
أما مدير مكتب اليونسكو الإقليمي لدول الخليج واليمن، صلاح خالد، فأكد الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة في دعم التنمية في اليمن، مشيرًا إلى أن الجهود المقدمة خلال السنوات الماضية أسهمت في تعزيز استقرار الخدمات الأساسية ودعم البنية التحتية بما فيها القطاع التعليمي.
وتعد الاتفاقية خطوة إضافية نحو إعادة بناء منظومة التعليم وتحسين مخرجاتها، في وقت يتطلع فيه ملايين الطلاب إلى بيئة تعليمية مستقرة توفر لهم فرصًا أفضل للمستقبل.