كيف تبلغ عن العنف الأسري من هاتفك المحمول؟.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
يعتبر العنف الأسري من الجرائم التي يعاقب عليها القانون المصري، يوضح اليوم السابع في النقاط التالية كيفية الإبلاغ عن العنف الأسري من موقعك؟
-كيفية الإبلاغ عن العنف الأسري
الحكومة المصرية، بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، وضعت آليات لتسهيل الإبلاغ عن العنف الأسري وحماية الضحايا:
*الخط الساخن للمجلس القومي للمرأة
-رقم الخط الساخن: 15115
-يقدم استشارات قانونية ونفسية ومساعدة مباشرة للضحايا.
* الخط الساخن لحماية الطفل (نجدة الطفل)
-رقم الخط الساخن: 16000
-يُستخدم للإبلاغ عن حالات العنف ضد الأطفال.
*الإبلاغ في أقسام الشرطة
-يمكن تقديم بلاغ مباشر في أي قسم شرطة، مع توفير حماية قانونية للضحية.
* التطبيقات الإلكترونية
-أطلقت بعض المنظمات تطبيقات مثل “شكاوى المرأة” لتسهيل الإبلاغ.
* مؤسسات الدعم النفسي والقانوني
-توفير مراكز إيواء ودعم نفسي للنساء والأطفال المتضررين.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: العنف الاسرى اخبار الحوادث العنف الأسري عن العنف الأسری الخط الساخن
إقرأ أيضاً:
شنطة المدرسة.. تفاصيل صادمة في واقعة مـ.قتل طفل بالإسماعيلية
شهدت محافظة الاسماعيلية واقعة مروعة بمقتل طفل على يد زميله والذي لم يتوقف عند حد القتل، ووصل به الأمر إلى تحويل جثة زميله إلى 4 أجزاء، أخفاهم في أماكن منفصلة، في محاولة منه بإخفاء اثار جريمته الشنعاء.
وبحسب المصادر الرسمية، فإن الواقعة تشهد الكثير من التفاصيل الصادمة، بداية من إستخدام الصاروخ الكهربائي لتحويل الجثمان الي أشلاء، واخفاء الأجزاء في أماكن متفرقة، مرورا باستخدام شنطة مدرسته في نقل الأعضاء من منزله الي اماكن الاخفاء في مشهد دموي بعيد عن الشارع المصري.
وأودعت جهات التحقيق المختصة، الطفل المتهم في دار رعاية لحين الانتهاء من التحقيقات.
واعترف الطفل المتهم بمقتل زميله بالإسماعيلية في الواقعة المعروفة إعلامية بواقعة المنشار الكهربائي، كما أطلق عليها نشطاء سفاح الإسماعيلية الثاني، بعدما شهدت المحافظة واقعة هي الاروع من حيث تفاصيلها الدامية والتي راح ضحيتها طفلا في عمر الثانية عشر ، ليس له من ذنب سوي أنه أودع ثقته في زميله وذهب معه الي منزله والذي وقعت فيه تفاصيل الحادث المأساوي.
بدأت الواقعة بالعثور علي بعض أشلاء لجثمان طفل صغير مجهول الهوية حلف مبني كارفور بدائرة مركز الإسماعيلية.
وبتكثيف التحريات تبين ورود بلاغ بتغيب طفل كائن في قرية نفيشة بنفس المواصفات.
وخلال ساعات، كشفت المصادر الأمنية تفاصيل الواقعة المروعة وان وراء الحادث طفل لم يتعدي عمره 13 عام، وبالقبض عليه ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات، والتي أكدت وفق لشهادة الجيران خروج الطفل لأكثر من مرة في موقف يدعو الي الريبة حاملا شنطة.
وخلال ساعات من التحقيقات، اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مرجعا الدافع الإفراط في مشاهدة افلام العنف الإلكترونية وهو ما أثر عليه وجعله يتخيل الواقع خيالا.