ابتكر مستشفى صفوى العام أسلوباً توعوياً مؤثراً لحث السيدات على الفحص المبكر لسرطان الثدي، عبر توجيه رسائل مباشرة من الأطفال إلى أمهاتهم، ترافقها زراعة شتلات وردية كرمز لـ ”زراعة الأمل“.
واستضاف المستشفى، ضمن فعاليات ”أكتوبر الوردي“، طلاباً من مدرسة صفوان بن أمية وتحفيظ القرآن الكريم بصفوى، بينهم طلاب من التربية الخاصة، ليقدموا رسائل نصية و250 شتلة وردية لأعز الناس إليهم، وهم الأمهات والجدات.

الفحص المبكروأوضحت منسقة التوعية والتثقيف بالمستشفى، كفاية الفاران، أن الفعالية التي حملت اسم ”نبتة وردية ورسالة إلى أمي“، تهدف إلى التأكيد على أهمية الفحص المبكر، مستهدفين السيدات في الفئة العمرية من 40 إلى 69 عاماً.
أخبار متعلقة تبدأ بالدمام.. انطلاق مسابقة "كأس فرسان علم السموم العرب" غدًاأركان تعريفية ونظافة الأيدي.. إجراءات لمكافحة العدوى في الأحساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كفاية الفاران - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكدت الفاران أن اكتشاف السرطان في مراحله الأولية يرفع نسبة الشفاء بمعدل يصل إلى 98%، وهو ما يجسده شعار الحملة ”التبكير خيرة“.سرطان الثديوأشارت إلى أن الحملة تسعى لكسر حاجز التردد لدى السيدات، بدعوة من أبنائهن، كما شارك الفنان صالح آل إبراهيم في توجيه رسائل توعوية داعمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم ”رسالة لأمي“.. أطفال صفوى يواجهون "سرطان الثدي" بـ 250 شتلة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ولتسهيل إجراء الفحص، نوهت الفاران بأن سيارة الماموجرام متواجدة في مستشفى صفوى طيلة أيام الأسبوع، من الأحد إلى الخميس، من الساعة 7:30 صباحاً حتى 4:30 مساءً، مجددة الدعوة لكل سيدة ضمن الفئة العمرية المستهدفة بألا تتردد في الفحص، لأن ”الكشف المبكر حياة“.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: مستشفى صفوى العام سرطان الثدي شتلة شتلة زهور سرطان الثدی article img ratio

إقرأ أيضاً:

اكتشافات طبية مذهلة شهدها عام 2025.. تعرف على بعضها

قدم عام 2025 تقدمًا ملحوظًا في الطب، وعلى الرغم من تراجع مستويات التمويل في مجالات عديدة، فقد سجلت اكتشافات لافتة وتطورات ثورية في غاية الأهمية أعادت الأمل للكثيرين باتجاه علاج الأمراض البشرية وسبل الرعاية الطبية ، مع تطور ملحوظ في مجال التشخيص وتطوير الأدوية الموجودة أصلًا، بدءًا من تحرير الجينات إلى الكشف المبكر عن السرطان.

ما أبرز الاكتشافات الطبية لعام 2025؟
-علاج ثوري غير هرموني للنساء في مرحلة انقطاع الدورة الشهرية
فيما تواجه نسبة 80 في المئة من النساء مشكلة الهبات الساخنة المزعجة طوال سنوات بسبب المرور بمرحلة انقطاع الدورة الشهرية، ما يؤثر على نمط حياتهن، كان الحل الوحيد المتاح لهن هو العلاج الهرموني، وبرغم أن كثيرين من الأطباء يؤكدون أنه آمن ولا خطورة في اللجوء إليه، كانت هناك تساؤلات عديدة بشأنه، وفي الوقت نفسه، برغم أن العلاج الهرموني هو الحل الأكثر فاعلية، إلا أن كثير من النساء لا يستطعن اللجوء إليه إذا عانين سابقًا سرطانًا في الثدي أو في الرحم أو مشكلة في القلب، ووافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على علاجين غير هرمونيين يمكن أن تحصل عليهما المرأة في مرحلة انقطاع الدورة الشهرية.



-بخاخ للأنف لمكافحة الحساسية
أصبح هذا العلاج الجديد للحساسية متاحاً للأطفال الذين يعانون حالات متقدمة من حساسية الطعام التي يمكن أن تهدد الحياة. وفي هذا العلاج الجديد الذي يأتي بشكل بخاخ ويجنّب الطفل التعرض لحقنة، ينتقل الدواء مباشرة إلى الدم لدى تلقيه بعد التعرض لنوبة حساسية.



-علاج وقائي من الإيدز
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية على حل هو الأول من نوعه للوقاية من انتقال مرض الإيدز. ويمكن للعلاج الذي يعطى بشكل حقنة مرتين في السنة، أن يمنع انتقال كل حالات الإيدز تقريباً كما أظهرت التجارب. واعتبرت منظمة الصحة العالمية أن هذا العلاج الجديد يشكل تطوراً مهماً في مجال الوقاية من الإيدز، ويساعد على الحد من المتابعة الطبية. ويمكن أن يساعد على ضبط المرض لمن أصيبوا به، إلى جانب أدوية أخرى.



-لقاحات يمكن الاستفادة منها على نطاق أوسع
تم التوصل إلى لقاحات استطاعت أن تحمي العالم من وفيات عديدة ناتجة من أمراض لم يكن من الممكن مواجهتها مثل إنفلونزا وكورونا وشلل الأطفال وغيرها. لكن التطور الحاصل في هذا المجال سمح بتوفير لقاحات يمكن الاستفادة منها على نطاق أوسع مثل الخرف والذبحات القلبية، إضافة إلى اللقاحات الخاصة بالسرطان. فقد تبين أن من تلقوا لقاح الهربس الذي يحمي من الحزام الناري، كانوا أقل عرضة للإصابة بالذبحة القلبية بنسبة 18 في المئة بحسب دراسات عدة.
 


كما أن اللقاح خفض خطر الإصابة بالخرف بمعدل الثلث خلال السنوات الثلاث بعد تلقيه. كما أن مرضى سرطان الرئة والجلد في مراحل متقدمة الذين تلقوا لقاح فيروس كورونا الذي يعتمد على تقنية mRNA شهدوا تحسناً في حالاتهم خلال الأشهر الثلاثة التي تلت بداية تلقيهم العلاج المناعي وكانوا أكثر استجابة للعلاج، إضافة إلى أنهم عاشوا لمدى أطول بالمقارنة مع من لم يتلقوه.

-وقف سرطان البنكرياس قبل بدايته
يعتبر سرطان البنكرياس من أكثر الأورام شراسة وفتكًا بالناس، ويعود ذلك إلى حد ما إلى كونه يُشخص غالبًا في مراحل متقدمة. وتقل نسبة المرضى الذين يعيشون أكثر من 5 سنوات بعد التشخيص عن 13 في المئة. في عام 2025، حصل تطور مهم في مجال تشخيص سرطان البنكرياس والوقاية منه بحيث أصبح من الممكن كشف المرض في مراحل مبكرة أكثر، وأظهرت الدراسات المخبرية أن حجب بروتين FGFR2 يمنع خلايا سرطان البنكرياس المبكرة من أن تصبح خبيثة، ما يفتح إمكانية استراتيجيات وقائية للأشخاص المعرضين للخطر.


إذ تبين للخبراء أنه من الممكن وقف نشاط بروتين معين يساعد تغذية خلايا سرطان البنكرياس، ما يسمح بالوقاية من الأورام السرطانية في حالات معينة. وبما أن العلاجات التي يمكن أن توقف عمل هذا البروتين أصبحت متوافرة بناءً على تجارب على الفئران، يأمل الخبراء أن يصبح من الممكن الاعتماد عليها مع الأشخاص الذين هم أكثر عرضة للخطر، ومنهم من يواجهون عامل خطر مرتبطًا بالوراثة أو بتاريخ المرض في العائلة. لكن لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من التجارب على البشر، لكن التجارب الأولية تبدو واعدة ويمكن أن تنجح هذه العلاجات في الوقاية من المرض.

مقالات مشابهة

  • تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي
  • 65 مليون زيارة منذ 2019.. الصحة: مبادرة الكشف المبكر عن سرطان الثدي إنجاز كبير
  • رائد النمس: أطفال غزة يواجهون خطرًا حقيقيًا مع البرد وجرف آلاف الخيام
  • رائد النمس: أطفال غزة يواجهون خطرًا حقيقيًا مع البرد .. وجرف آلاف الخيام
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: أطفال غزة يواجهون خطرًا حقيقيًا مع البرد وجرف آلاف الخيام
  • لا تتجاهلي الإشارات الأولى.. أعراض سرطان الثدي المبكرة والمتأخرة
  • اليونيسف تحذّر: أطفال غزة يواجهون مخاطر صحية
  • نفاذ جميع تذاكر المتحف المصري الكبير اليوم الجمعة
  • هيو جاكمان يكشف تفاصيل معاركه الـ6 مع سرطان الجلد
  • اكتشافات طبية مذهلة شهدها عام 2025.. تعرف على بعضها