جمهور حقير ومنافق.. صبري فواز يرد على الهجوم على صورته مع ابنته – صورة
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
وجه الفنان صبري فواز، رسالة حادة بعد الهجوم على ابنته في صورة شاركها لهم من مهرجان الجونة السينمائي.
وكتب صبري فواز عبر حسابه على فيسبوك: “خليك فاكر إن شعب مصر الطيب الجدع الحمول الحنين الأصيل، حاجة وجمهور السوشيال ميديا الحقير الكذوب المنافق المدعي عديم الذوق والإحساس والدين والأخلاق والتربية، حاجة تانية خالص”.
من جانب آخر، حل الفنان صبري فواز ضيفاُ علي فعالية “مساحة حرة” وذلك بمقر المركز القومي، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وضمن فعاليات الدورة الأولى لمعرض الزمالك للكتاب ؛ الذي ينظمه المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة المخرج عادل حسان، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، وأدار الحوار معه بحضور جمهور المعرض د.محمد أمين عبدالصمد المشرف على التراث الشعبي بالمركز، والذي وصف ضيفه بأنه أحد “الفنانين المؤسسين” مشيدا بكونه “فنان صاحب وعي”.
فواز تحدث عن نشأته في كفر الشيخ، قائلا إن حب المسرح بدأ معه وهو طالب بالمرحلة الابتدائية، ومن خلال مسابقات المسرح المدرسي انتقل للثقافة الجماهيرية عبر مخرجيها المتواجدين في مجال المسرح المدرسي، ما أهله للالتحاق بفرقة كفر الشيخ المسرحية.
وأضاف :”كنت حريصاً على التواجد في العالم الضخم للثقافة الجماهيرية ، من خلال حضور الندوات والأمسيات اضافة للعمل المسرحي”.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: صبری فواز
إقرأ أيضاً:
الشيخ عكرمة صبري يحذّر من انهيار المسجد الأقصى
#سواليف
حذّر خطيب #المسجد_الأقصى المبارك ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في #القدس، الشيخ #عكرمة_صبري، من #خطر داهم يهدد المسجد الأقصى نتيجة #الحفريات_الإسرائيلية المتواصلة أسفل باحاته وفي محيطه.
وأكد الشيخ صبري، أن ما يجري هو حرب ممنهجة تستهدف استئصال وجود المسجد وتغيير معالمه وهويته الإسلامية وسط صمت مريب عن هذه الانتهاكات.
وأشار الشيخ صبري، إلى أن الاحتلال يعمل بشكل متسارع لتهيئة بنية تحتية تهدف إلى تقويض أساسات المسجد وإحداث تصدعات خطيرة في جدرانه وساحاته، ضمن مخطط تهويدي واسع يسعى لإقامة الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى.
مقالات ذات صلةوجاءت هذه التحذيرات في وقت أدى فيه عشرات الآلاف من المصلين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، حيث خُصصت صلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية الذين ارتقوا جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل.
ورغم الإجراءات العسكرية المشددة، توافد الآلاف من المصلين من مختلف مناطق القدس والداخل الفلسطيني لأداء الصلاة، في مشهد يعكس تمسك الفلسطينيين بحقهم في المسجد الأقصى وإصرارهم على الرباط فيه.
في المقابل، فرضت قوات الاحتلال قيودًا صارمة وحواجز حديدية عند مداخل البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وأوقفت العشرات من الشبان، واحتجزت هوياتهم لفترات طويلة، ومنعت العديد منهم من دخول المسجد، في إطار سياسة التضييق المستمرة على المقدسيين والمصلين.