تجنبيها فورا.. منتجات مزيل المكياج خطر على البشرة الحساسة
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
عند اختيار مزيل المكياج للبشرة الحساسة، يجب تجنب بعض المكونات التي قد تسبب تهيجًا أو ردود فعل سلبية. إليك بعض المكونات التي ينصح بتجنبها وفقا لما نشره موقع هيلثي.
1. الكحول: يمكن أن يسبب الكحول القوي تهيجًا وجفافًا للبشرة الحساسة. قم بتجنب المزيلات التي تحتوي على الكحول الإيثيلي أو الكحول الإيزوبروبيل.
2. العطور الصناعية: العطور الصناعية قد تكون مهيجة للبشرة الحساسة. يفضل تجنب المزيلات التي تحتوي على عطور قوية أو مكونات عطرية إضافية.
3. الأصباغ الاصطناعية: بعض المزيلات قد تحتوي على أصباغ اصطناعية لإعطاءها لونًا أو مظهرًا معينًا. قد تسبب هذه الأصباغ تهيجًا للبشرة الحساسة. ابحث عن المزيلات التي تكون خالية من الأصباغ الاصطناعية.
4. البارابين: البارابينات هي مواد حافظة شائعة تستخدم في المنتجات التجميلية. قد تسبب البارابينات تهيجًا وتفاعلات سلبية للبشرة الحساسة. اختر المزيلات التي تكون خالية من البارابينات أو تحتوي على بديلات طبيعية للمواد الحافظة.
5. المواد القاسية: تجنب المزيلات التي تحتوي على مواد كيميائية قاسية مثل السولفات والبنزويل بيروكسيد والفورمالديهايد، حيث يمكن أن تتسبب في تهيج البشرة الحساسة.
من الأفضل أن تبحث عن المزيلات التي تحتوي على مكونات طبيعية ولطيفة تم تصميمها خصيصًا للبشرة الحساسة. قراءة قائمة المكونات والتحقق من أنها خالية من المكونات المذكورة أعلاه ستساعد في الحفاظ على صحة وراحة بشرتك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البشرة الحساسة الحفاظ على صحة منتجات التجميل مزيل المكياج للبشرة الحساسة مواد كيميائية كيميائي تهيج البشرة المكياج تهیج ا
إقرأ أيضاً:
وزير سابق يقترح حلاً جذرياً لأزمة التعليم ويطالب باعتماده فوراً
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
قدّم الوزير اليمني السابق، الدكتور عبدالرقيب فتح، مقترحًا لمعالجة أوضاع الطلاب اليمنيين المقيمين في مصر، من خلال اعتماد نظام التعليم عن بُعد كخيار بديل لضمان استمرارية تعليمهم في ظل التحديات الراهنة.
وأشار الدكتور فتح إلى إمكانية تنفيذ هذا المقترح بالتنسيق مع المدارس اليمنية العاملة في عدد من الدول الأخرى، أو من خلال التعاون مع المؤسسات التعليمية في المحافظات اليمنية المحررة، بهدف إيجاد مسارات تعليمية بديلة للطلاب المتضررين.
وشدد الوزير السابق على أن مسؤولية إيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة تقع على عاتق وزارة التربية والتعليم اليمنية، داعيًا إلى تحرك رسمي داخلي وخارجي لمعالجة الأزمة، خصوصًا في حال تعذر التوصل إلى تفاهمات مباشرة مع السلطات المصرية.
ويأتي هذا المقترح في وقت يواجه فيه الطلاب اليمنيون في الخارج، خاصة في مصر، صعوبات متزايدة في مواصلة تعليمهم، ما يجعل من التعليم الإلكتروني خيارًا عمليًا ومرنًا يضمن حقهم في التعليم دون انقطاع.