العنقري: الأهلي مجرد أسماء ولا يوجد جماعية والفتح لعب بشكل دفاعي .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد إبراهيم العنقري أن مدرب الفتح بيلتش لعب في المباراة بتشكيل دفاعي، وكان ذلك تنازل عن طريقة لعبه المعتادة.
وأضاف العنقري من خلال برنامج أكشن مع وليد أن نادي الأهلي هو مجرد أسماء فقط وليس هناك جماعية في اللعب، وأن أي فريق يعتمد على الأسماء يكون سقوطه حتمي.
وأردف أن دفاع الفريق الأهلي لديه شراسة، ولكنه يلعب بدون فكرة أو تنظيم، لذلك نجد أنه يعاني بشكل كبير في كثير من النواحي، ومعاناته تظهر جلية في التناغم بين المدافعين.
وأنهى حديثه قائلا أن الأهلي في حاجة إلى تدريب عميق، ومحاولة فهم اللاعبين بعضهم البعض، لإحداث التناغم بينهم، فهو يمتلك أسماء كبيرة ولكن بدون استغلال.
إبراهيم العنقري: مشاكل الدفاع الأهلاوي كبيرة ويلعب بدون فكرة.. مدرب الفتح بيليتش تنازل عن طريقة لعبه .. الأهلي اعتمد على الأسماء .. .. الأهلي يحتاج إلى وقت للانسجام#الاهلي_الفتح #أكشن_مع_وليد
مجانًا وبدون اشتراك على شاهد
https://t.co/Uyx5bpaZNT#Shahid pic.twitter.com/85sgmhs2Q6
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) September 2, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو: لا يكفي أن ننفق أكثر دفاعيًا
قالت الدكتورة كاميلا زاريتا مستشار الاتحاد الأوروبي والناتو، إنّ اجتماعات الحلف المقبلة ستركّز على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ما بين 2 و3% من الناتج المحلي الإجمالي، مع التأكيد على دعم أوكرانيا بشكل مستدام وغير طارئ.
وأضافت "زاريتا"، في تصريحات مع الإعلامية داليا نجاتي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ دعم أوكرانيا لا يجب أن يقتصر على التسليح، بل يشمل الإنتاج، والتدريب، والدعم الاستخباراتي، والبناء المؤسسي داخل أوكرانيا، موضحة، أن تأمين الحدود الشرقية يتطلب خطوات متكاملة، تتجاوز المبادئ التقليدية، وتصل إلى تخصيص 1.5–5% من الناتج للبنية التحتية العسكرية.
وتابعت، أن المعارك الحديثة تشهد تحولات جوهرية، خاصة من حيث إنّ اجتماعات الحلف المقبلة ستركّز على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ما بين 2 و3% من الناتج المحلي الإجمالي، مما يتطلب استراتيجيات جديدة وتدريبًا نفسيًا وعسكريًا عالي المستوى، كما تحدثت عن أهمية تبني خطط استثمارية واضحة من قبل الحلفاء، بما في ذلك تطوير القدرات الدفاعية، الصواريخ الباليستية، الأنظمة الدفاعية، وزيادة المناورات العسكرية.
وأكدت، أنّ تعزيز القاعدة الصناعية العسكرية في أوروبا ضروري، وهو ما يستدعي تعاونًا وثيقًا بين الناتو والاتحاد الأوروبي، وتفعيل شراكات استراتيجية مع الشركات الدفاعية. وأكدت أن التحديات لا تُحل فقط بالمال، بل بكيفية إنفاقه بذكاء.