بوابة الوفد:
2025-06-02@04:40:23 GMT

رفع فيلم البطة الصفرا من السينمات.. لهذا السبب

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

قررت دور العرض السينمائية فيلم “البطة الصفرا” بطولة الفنان محمد عبد الرحمن، والفنانة غادة عادل، من العرض فى السينمات، وذلك بعد تحقيقه إيرادات ضعيفة.

وكان طرح فيلم "البطة الصفرا" في دور العرض السينمائية 9 أغسطس.

وكانت طرحت الشركة المنتجة لفيلم “البطة الصفرا” أغنية جديدة بعنوان "سهلة أهى" من أحداث الفيلم، والأغنية يغنيها أحمد الخطيب ومن كلمات مصطفى البرنس، وألحان بلال سرور، وتوزيع وميكس هانى ربيع.

وتقول كلماتها: "ما هي سهلة أهيه.. ما هي سلكة أهيه.. أومال في إيه.. معقدينها على بعض ليه.. ما هي حلوة أهيه.. وماشية أهيه.. طيب وليه مضيقنها عالخلق ليه.. مالناس أهيه الحلوة دي".

وشهد البرومو ظهور الفنانة الراحلة لبني محمود بعد 5 أشهر من وفاتها.

وكانت انتهت أسرة الفيلم من التصوير في شهر فبراير الماضى.

وكان طرح النجم أحمد أمين الأغنية الدعائية لفيلم "البطة الصفرا" بطولة محمد عبدالرحمن توتا وغادة عادل، والمقرر انطلاقه في دور العرض يوم 9 أغسطس المقبل، وتحمل الأغنية اسم "علم نفسى".

لبني محمود ومحمد عبد الرحمن

ويغني أحمد أمين الأغنية في تجربة جديدة بعالم الغناء، بعدما قدم أغنية تتر مسلسله الأخير "الصفارة" الذى تم عرضه في شهر رمضان الماضى.

وروجت الشركة المنتجة للعمل حيث طرحت البوسترات الدعائية الفردية لأبطال الفيلم.

غادة عادل

فيلم البطة الصفرا من بطولة محمد عبد الرحمن وغادة عادل، بالاشتراك مع الفنانين محمود حافظ وفرح الزاهد وإبرام سمير وحسن أبو الروس وأحمد طلعت.

محمد عبد الرحمن توتة وغادة عادل

وكان حرص الفنان محمد عبدالرحمن توتة، على الترويج لفيلم “البطة الصفرا"، الذي من المُقرر طرحه في دور العرض خلال موسم أفلام صيف 2023، بعد الانتهاء من تصويره كاملًا منذ ديسمبر الماضي.

 

وشارك محمد عبد الرحمن، جمهوره عبر حسابه على إنستجرام، مجموعة من الألعاب على شكل “بطة” ذات اللون الأصفر، وكتب قائلًا: “إيه حوار البطة الصفرا ده؟”.

 

وكانت انتهت أسرة فيلم "البطة الصفراا" بطولة محمد عبد الرحمن "توتا" وغادة عادل من تصوير المشاهد الأخيرة للعمل

غادة عادل أمام توتا للمرة الثانية فى السينما

ويجمع "البطة الصفرا" محمد عبد الرحمن وغادة عادل للمرة الثانية في السينما والرابعة بوجه عام، حيث قدم الثنائى فيلم "الخطة العايمة" عام 2020 بمشاركة على ربيع وعمرو عبد الجليل، ثم تعاونا في مسرحيتين هما "في نص الليل" عام 2021 بمشاركة حسن الرداد وريم مصطفى، ومسرحية "فرصة سعيدة" هذا العام بمشاركة شريف سلامة.

 

اقرأ أيضًا.. أبطال "البطة الصفرا" يرفعون شعار "فركش"

 

قصة البطة الصفرا

تدور قصة الفيلم حول عصابة تتزعمها امرأة وفى إطار كوميدى تتوالى الأحداث لإيصال رسالة عدم الانحراف فى الطرق غير المشروعة التى حتمًا ستؤدى إلى نهاية غير سعيدة.


أبطال فيلم البطة الصفرا

يشار إلى أن فيلم "البطة الصفرا" بطولة محمد عبد الرحمن وغادة عادل، محمود حافظ، فرح الزاهد، إبرام سمير، حسن أبو الروس، أحمد طلعت،  كما يشارك في الفيلم عدد من ضيوف الشرف، منهم صلاح عبد الله، سامي مغاوري وعمرو رمزي، قصة وسيناريو وحوار محمود عزت، ومدير التصوير أحمد عبد القادر، ومهندسة الديكور مروة عامر، ومهندس صوت زياد عزت، واستايلست نيرة دهشورى.

الدعوة عامة

وكانت آخر أعمال محمد عبد الرحمن توتا في السينمات فيلم "الدعوة عامة" تأليف أحمد عبد الوهاب، وكريم سامى (كيمز) ومن إخراج وائل فرج، وشارك في بطولة الفيلم أحمد الفيشاوى، أسماء أبو اليزيد، سوسن بدر، دينا، محمد رضوان، وعدد آخر من الفنانين وتدورأحداثه في إطاركوميدي حول شاب يُدعى معتز، تدعو له أمه دعوة تصيبه هو وكل من يسير معه لتتحول حياته إلى الأزمات والمشاكل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البطة الصفرا فيلم محمد عبد الرحمن غادة عادل السينمات إيرادات ضعيفة محمد عبد الرحمن بطولة محمد عبد البطة الصفرا وغادة عادل دور العرض

إقرأ أيضاً:

المؤرخ آفي شلايم: لهذا السبب أؤيد اتخاذ بريطانيا موقفا مختلفا تجاه حماس

شدد المؤرخ الإسرائيلي البريطاني آفي شلايم، على دعمه لاتخاذ المملكة المتحدة موقفا مختلفا تجاه حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، لافتا إلى أن حجج لندن وراء إدراج الحركة على قائمة الجماعات المحظورة "واهية".

وقال شلايم في مقال له نشره موقع "ميدل إيست آي"، إن الحكومة البريطانية "كانت تميز من قبل بين الجناحين العسكري والسياسي للحركة، إلا أن تلك السياسة انتهت عندما صدر الأمر بحظر الحركة بشكل كامل في عام 2021".

وتاليا النص الكامل للمقال مترجما:
وصلت سمعة حماس إلى الحضيض بعد هجومها الذي شنته يوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والذي قتل فيه 1200 إسرائيلي وأجنبي وأخذ فيه 251 رهينة.

أثار هذا الهجوم داخل إسرائيل عاصفة من الغضب، وانطلقت بعده دعوات صارخة إلى الانتقام ومطالبات بالتطهير العرقي في غزة، وتشكل إجماع وطني على دعم الاجتثاث الكامل لحركة حماس. وكانت النتيجة هي خوض أطول حرب، وأكثرها فتكاً وتدميراً، في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي.

إن حماس حركة اجتماعية ومنظمة سياسية لديها جناح عسكري اسمه كتائب القسام. كان الجناح العسكري قد حُظر من قبل الحكومة البريطانية باعتباره منظمة إرهابية في شهر مارس (آذار) 2001. ثم في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من عام 2021، قررت وزيرة الداخلية السابقة بريتي باتيل إضافة المنظمة السياسية إلى قائمة الجماعات المحظورة.


مثّل هذا القرار تراجعاً مفاجئاً عن سياسة الحكومة السابقة التي كانت تميز بشكل واضح بين جناحي حماس السياسي والعسكري.

في تبرير بدا لي شخصياً غير مقنع، احتجت الوزيرة باتيل، التي تؤيد إسرائيل بقوة، بأن التمييز بين الجناحين لم يعد مقبولاً. أما إسرائيل فلم تفتأ، من طرفها، تصر على عدم وجود فرق بين الجناحين.

وكانت باتيل، أثناء شغلها منصب وزيرة التنمية الدولية، قد قامت في شهر أغسطس من عام 2017 بزيارة إلى إسرائيل برفقة اللورد بولاك، الرئيس الشرفي لمجموعة أصدقاء إسرائيل في حزب المحافظين وأحد كبار المتبرعين للحزب. علماً بأنها كانت من قبل قد عملت إدارية في المجموعة البرلمانية لأصدقاء إسرائيل في حزب المحافظين في الفترة من 2011 إلى 2014.

وبينما كانت تتظاهر بأنها تقوم بزيارة خاصة، إلا أن الوزيرة السابقة عقدت 12 اجتماعاً سرياً مع كبار المسؤولين الإسرائيليين، بما في ذلك لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ولدى عودتها من تلك الرحلة، طلبت الوزيرة السابقة من المسؤولين لديها البحث في إمكانية تحويل بعض الأموال المخصصة ضمن ميزانية المساعدات الخارجية وصرفها في سبيل تمكين الجيش الإسرائيلي من القيام بأعمال إنسانية في مرتفعات الجولان المحتلة. ولكنها ما لبثت أن أجبرت على الاستقالة بسبب تسترها على طبيعة رحلتها إلى الإسرائيل وعلى الغاية الحقيقية منها.

حجة واهية
وفي عام 2019، أعاد رئيس الوزراء حينذاك، بوريس جونسون، تأهيل باتيل وعينها في منصب وزيرة الداخلية. كان جونسون يشترك مع باتيل في نظرتها المانوية للصراع في الشرق الأوسط، وهي النظرة التي تعتبر إسرائيل ممثلة لقوى النور بينما يمثل الفلسطينيون قوى الظلام.

لم يأت الإعلان عن تغيير السياسة تجاه حماس على لسان وزير الخارجية وإنما على لسان وزيرة الداخلية، حيث قالت باتيل إن تصنيف حماس ككل منظمة إرهابية ينبغي أن ينظر إليه من منظور محلي: لأن من شأن ذلك أن يساعد في حماية اليهود في هذا البلد.

ولكن هذه كانت حجة واهية. فلم يحصل بتاتاً أن نفذت حماس أي عمليات خارج إسرائيل والمناطق الفلسطينية المحتلة، كما أنه لا وجود لها في بريطانيا، ولا تشكل تهديداً لليهود البريطانيين في هذا البلد.

ولا أدل على ذلك من أن وثيقة حماس التي صدرت في عام 2017 تحت عنوان "وثيقة المبادئ والسياسات العامة" (على النقيض من ميثاق حماس الذي صدر في عام 1988) تميز بشكل صريح بين اليهودية كدين والصهيونية كمشروع سياسي. بل وتؤكد على أن صراع حماس مع إسرائيل إنما هو بسبب الاحتلال، وليس لأسباب دينية، وتعبر صراحة عن أن الحركة على استعداد للقبول بإقامة دولة فلسطينية ضمن حدود عام 1967 ولكن دون الاعتراف بإسرائيل.

ولقد كلفت حماس الآن مكتب المحاماة ريفروي، الذي يتخذ من لندن مقراً له، بالتقدم بطلب إلى وزيرة الداخلية من أجل إلغاء تصنيف الحكومة للحركة مجموعة إرهابية محظورة والاعتراف بدورها كحركة مقاومة فلسطينية تشارك في النضال من أجل تقرير المصير والتحرير.

تقدم بالطلب موسى أبو مرزوق، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس. وأنا واحد من ضمن 19 خبيراً يدعمون هذا الطلب القانوني والمعزز بتقارير حول تاريخ احتلال فلسطين وحول السياق الذي تم فيه إخراج الفلسطينيين من أراضيهم. يصف التقرير الذي تقدمت به شخصياً الدور المركزي الذي لعبته بريطانيا في تسهيل هذا الاحتلال والتشريد، بدءاً بإعلان وعد بلفور في عام 1917 وحتى يومنا هذا.

اعتمدت وسائل الإعلام الغربية بكثافة على الرواية الإسرائيلية لما حدث يوم السابع من أكتوبر، والتي تضمنت مزاعم باطلة وافتراءات محضة لا تعد ولا تحصى، مثل حكاية الأربعين رضيعاً الذين قطعت رؤوسهم. في تلك الأثناء، كانت وسائل الإعلام تلك مقتصدة جداً في نقل روايات الجانب الفلسطيني.


من أبرز الأمور التي ذكرها موسى أبو مرزوق تصحيحاً لما ورد في الرواية السائدة ما يتعلق بخلفية ما حفز حماس على شن هجومها يوم السابع من أكتوبر. فطبقاً لما قاله، سعت حماس أثناء العملية إلى تحقيق أهداف عسكرية محددة، وأصدرت إلى عناصرها تعليمات واضحة بعدم استهداف النساء والأطفال والمسنين.

ونظراً لوقوع مخالفات لهذه التعليمات، كما تقر الحركة، فإن حماس على استعداد للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية أو أي طرف ثالث محايد من أجل إجراء تحقيق مستقل وشفاف في الأحداث التي وقعت في ذلك اليوم. يبدو هذا الموقف مناقضاً بشكل صارخ لحظر إسرائيل دخول الصحفيين إلى قطاع غزة، ورفضها السماح بإجراء أي تحقيق مستقل في الفظائع وجرائم الحرب التي ارتكبتها قواتها.

تفسير سلوك حماس لا يعني بحال تبريره، فقتل الأبرياء خطأ، نقطة على السطر. ولكن السياق هنا، كما هو الحال دوماً، في غاية الأهمية. لم يحصل هجوم السابع من أكتوبر في فراغ. بل وقع على خلفية عقود من الاحتلال العسكري الوحشي والخانق. والأكثر من ذلك، وكشعب يعيش تحت الاحتلال غير المشروع، من حق الفلسطينيين أن يقاوموا، بما في ذلك حق المقاومة المسلحة.

إن تصنيف القادة السياسيين لحماس باعتبارهم إرهابيين من شأنه بكل تأكيد وبساطة أن يمنح إسرائيل ضوءاً أخضر لممارسة القتل والتدمير في غزة دونما مساءلة أو محاسبة. ناهيك عن أن الوصم بالإرهاب يقطع الطريق على مزيد من الفهم المتوازن والمختلف لتاريخ حماس ولما لديها من محفزات وما تنتهجه من سياسات وما تحمله من مبادئ.

سياق بالغ الأهمية
يندر أن يسمع الناس في الغرب الحكاية من وجهة نظر حماس، رغم أنها تشكل سبباً مقنعاً لرفع اسم الجناح السياسي من قائمة المنظمات المحظورة.

وإليكم بعض أهم الحقائق ذات العلاقة: في يناير (كانون الثاني) 2006، حققت حماس فوزاً كاسحاً في انتخابات حرة ونزيهة نظمت في كل أنحاء فلسطين، ومضت لتشكل الحكومة. إلا أن إسرائيل رفضت الاعتراف بهذه الحكومة ولجأت إلى سلسلة من الإجراءات القاسية لتقويضها، مدعومة في ذلك من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

في مارس (آذار) من عام 2007، شكلت حماس حكومة وحدة وطنية بالاشتراك مع منافستها حركة فتح، ولكن إسرائيل رفضت التفاوض معهم. بدلاً من ذلك، شجعت إسرائيل والولايات المتحدة حركة فتح على تنظيم انقلاب للإطاحة بحماس من السلطة، إلا أن حماس استبقت انقلاب فتح من خلال الاستيلاء على السلطة في غزة، فما كان من إسرائيل إلا أن فرضت حصاراً على القطاع – كنوع من العقاب الجماعي الذي يحرمه القانون الدولي – وظل الحصار مفروضاً لستة عشر عاماً سبقت هجوم حماس يوم السابع من أكتوبر.

كان التمييز بين الجناحين السياسي والعسكري لحركة حماس أمراً بالغ الأهمية. ولا ريب أن قرار الوزيرة السابقة باتيل حظر حماس بأسرها كان تحركاً حافزه سياسي بحت، يصرف النظر عن السبيل الديمقراطي الذي سلكته حماس للوصول إلى السلطة وكذلك عن اعتدال موقفها بشكل متزايد منذ أن وصلت إلى السلطة.

كما أن تصنيف حماس بأسرها منظمة إرهابية يفضي إلى تعزيز موقف إسرائيل المتصلب، ويزيد من رفضها للتفاوض ومن اعتمادها على القوة العسكرية الوحشية. والمحصلة هي أن حظر بريطانيا والقوى الغربية الأخرى يقر إسرائيل على رفضها إخضاع حماس للاختبار من حيث استعدادها لتقديم تنازلات.


يصف جنرالات إسرائيل اعتداءاتها المتكررة على غزة منذ عام 2008 بعبارة "جز العشب". وهذا يعني أن الحرب ستليها في الحال حرب أخرى. وما بعد الهجوم العسكري يوم السابع من أكتوبر، مضت إسرائيل إلى أبعد من ذلك بكثير، ترتكب الجريمة تلو الجريمة: بل وترتكب الإبادة الجماعية.

وكما يشير أبو مرزوق في بيان شهادته، ليست بريطانيا متفرجاً بريئاً في الإبادة الجماعية التي تدور رحاها أمام أعيننا في غزة. لقد تم صُنع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في بريطانيا، فبريطانيا كانت القوة الاستعمارية التي مكنت الحركة الاستعمارية الاستيطانية الصهيونية من الاستيلاء على فلسطين.

وما الحرب في غزة إلا آخر وأقسى مرحلة في هذا الجهد الاستعماري الهادف إلى تشريد الشعب الفلسطينيين واحتلال وطنهم وتطهيره عرقياً. تعتبر حماس قطاعاً حيوياً من المجتمع الفلسطيني، وطليعة مقاومته في وجه الاحتلال الإسرائيلي غير المشروع.

يشكل رفع الحظر عن الجناح السياسي لحركة حماس خطوة صغيرة نحو تصويب الخطيئة التاريخية الهائلة. يجدر بوزيرة الداخلية قبل أن تحسم أمرها أن تقرأ تقرير الأدلة المكون من 700 صفحة، والذي بناء عليه تم التقدم بطلب رفع الحظر عن الحركة.

مقالات مشابهة

  • بسمة بوسيل تطلب من جمهورها الدعاء العاجل لهذا السبب «صور»
  • لهذا السبب.. غسل اللحوم قبل الطهي قد يكون ضاراً أكثر مما ينفع
  • لهذا السبب: محافظ مطروح يلتقي وبعض أهالي مدينة السلوم
  • أحدهما باع 4 تذاكر.. سحب فيلمي نجوم الساحل والصفا الثانوية من السينمات
  • لهذا السبب.. خالد النبوي يتصدر تريند "جوجل"
  • سحب هذه الحلوة من الأسواق لهذا السبب 
  • ترامب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني لهذا السبب
  • المؤرخ آفي شلايم: لهذا السبب أؤيد اتخاذ بريطانيا موقفا مختلفا تجاه حماس
  • حجر صحي على 4 أحياء في هاتاي لهذا السبب
  • درابر: لهذا السبب ألعب التنس