بيقولوا مش شبه أم كلثوم.. شردي يرد على الهجوم ضد منى زكي بسبب فيلمها
تاريخ النشر: 4th, December 2025 GMT
علق الإعلامي محمد مصطفى شردي، على الهجوم الدائر حول الفنانة منى زكي، لتمثيلها دور الست أم كلثوم، في فيلم "الست".
وقال محمد مصطفى شردي، في برنامج "الحياة اليوم" على قناة "الحياة"، إنه حاول أن يجد مبررا لهذا الهجوم، بيقولوا "دي مش شبه أم كلثوم، وهما لما جابوا أنتوني البريطاني يعمل شخصية نيكسون كان شبه نيكسون؟".
وتابع: أنا ماليش علاقة بأحمد حلمي ومنى زكي، ولكني بعتبرهم من أشطر الممثلين في مصر، أحمد حلمي طاقة لم يكتشفها أحد حتى الآن، بعتبر إن منى من أذكى الفنانات في مصر، وبقولكم هيا لو كانت حست إنها مش هتقدر على الدور ده مكنتش هتقبل بيه.
واستكمل: إنتوا مش قادرين تفتخروا، ومراكش وقفت على رجل لما اتعرض الفيلم في مهرجان مراكش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم كلثوم منى زكي فيلم الست نيكسون أحمد حلمي أم کلثوم منى زکی
إقرأ أيضاً:
فيدرا تدافع عن منى زكي بعد الانتقادات التي تعرضت لها بسبب فيلم الست
وجهت الفنانة فيدرا، رسالة دعم للفنانة منى زكى وذلك بعدما تعرضت الأخيرة الانتقادات بسبب فليمها الجديد "الست"، الذي تجسد خلال شخصية كوكب الشرق أم كلثوم
وكتبت الفنانة فيدرا، عبر حسابها الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، :منى، ممثلة ليها حضور كبير وطله وقبل ده كله، موهبة بتكبر مع كم الجهد اللي هي بتبذله مع كل دور بيتعرض عليها، مش مستسهله، مش مستهترة، مسئولة عن شغلها، قدام نفسها قبل اي حد ، مش بنشوفها كل يوم ، ولا كل سنه، متأنية و تقيله، ومن حقها تختار الدور اللي تشوفه تحدي لها.
وتابعت: الجمهور من حقه يحب او ما يحبش، بس لما يشوف الاول، في مشاهد لمنى ما بنساهاش من روعتها، وآخرهم تحت الوصايه و لعبه نيوتن.
ومن المقرر عرض الفيلم تجاريًا يوم 10 ديسمبر المقبل. وتقدم الفنانة منى زكي في فيلم “الست” السيرة الذاتية للفنانة الراحلة أم كلثوم، وهو من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد، ويظهر في العمل عدد من النجوم كضيوف شرف، على رأسهم: كريم عبد العزيز، أحمد حلمي، عمرو سعد، محمد فراج، وسيد رجب.
قصة فيلم “الست” بطولة منى زكي
يركز فيلم “الست” على المحطات البارزة في حياة أم كلثوم، بدءًا من رحلتها في عالم الغناء، وصولًا إلى معاناتها مع مرض نادر هو فرط نشاط الغدة الدرقية، الذي أثّر على حياتها الفنية وتسبب في أعراض من بينها جحوظ العينين.
كما يتناول الفيلم تحديها للمرض، خاصة أن الجراحة كانت العلاج الوحيد، وهو ما كان يمثل خطرًا على أحبالها الصوتية ومستقبلها الغنائي